هل تفضل الادارة والمسؤليات ام العمل الميداني؟

أفضل كل عمل أحس فيه من دواخلي أني أرضي فيه ربي

و أريح فيه ضميري علي السواء مكتبي أو ميداني

بين هذا و ذاك لكسر الروتين .بين الفترة و الفترة تكون محطة ميدانية(كما عهدته في عملي الحالي)

الدمج بين الاثنين  اريح وافضل بالنسبه لي  لتتبع تطورات العمل نظريا وميدانيا 

للشخصيه ونوعها عامل كبير فى تحديد الاجابه 

انا بالنسبالى فافضل الاتنان معا فلكلا منهما متعته ومميزاته

احب الجمع بين الاثنين........................

السلام عليكم

عن نفسي أفضل العمل الميداني 

ولو أن ليس هناك فرق في بعض الاحيان 

دمتم بود

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

أفضل كل منا أن يكون مديراً على نفسه أي كل منا يعرف ما الذي عليه فعله بدون انتظار أي أمر ويستثنى من ذلك الأمور التي تتعلق بالدولة من صنع قرارات أو القيام بأي أمر يحتاج ذلك للأمر والأهمية من الأمر ليس التقليل من شأن الشخص المأمور بل إنما هو تحمل لما سيحصل له من ذلك فمن سيقرر سوف يتحمل كافة المسؤولية فأن تكون الشخص الذي يأمر يجب أن تكون مستعداً لتلقي شكاوى الفشل أو أي سوء يترتب من عدم القدرة على حصول النتائج المنتظرة منه.   ودمتم سالمين .

أفضّل الإدارة والمسؤوليات .

افضل الادارة والمسؤوليات

صفات المديراو المسؤول هي ما يستمدها من النفس والمجتمع والقانون ويتطلب بعض المواهب الشخصية والفطرية والإقدام وقدرة الإبداع العام والمرونة مع الظروف، والتصلب في المشي إلى الهدف ويمكن سرد بعض من الشروط التي وجب التقيد بها:

1 ـ التوكل على الله سبحانه والاستعانة به، والإستخارة بأن يطلب الخير من الله سبحانه وتعالى فيما يريد أن يفعل، أو يدع، وفي الآية الكريمة: (... وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللهَ بالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدْراً)

2  تحمل المسؤولية عن الأعمال أو الفشل

3 الرغبة في اتقان العمل وتحسينه.

4 اعتبار العمل متعة يتمتع بها لا ثقلاً على كاهله.

5 القدرة على التنفيذ في الوقت المناسب

6 قوة الارادة على التنفيذ بعد الفهم والقناعة.

7 الوضوح في الرأي، بأن يكون صاحب رأي في الأمور.

8 الطموح.

 9 المرونة مع الثبات في السير نحو الهدف.

 10 الأفق الواسع، والنظرة الشاملة.

 11 التزام الشخصية وعدم الترجرج.

 12 الصبر والنفس الطويل.

 13 ضبط النفس والتحكم في الأعصاب في المواقف الحرجة، خصوصا المثيرة منها.

 14 الواقعية والنظرة الشمولية، لمواجهة نسبية الأمور في عالم الإدارة.

 15 احترام القوانين والأنظمة والتخطيط بروحها، وليس بحرفيتها.

 16 التفكير الدائم بالمستقبل والحاضر، لا أن يترك المستقبل للحاضر أو الحاضر للمستقبل.

 17 الحزم، وعدم التردد في اتخاذ القرار.

 18 الاستقرار على الرأي والقرار، بعد التأني في الوصول إليه.

 19 الإصرار على تنفيذه بعد ذلك.

 20 سرعة تمكن الانسحاب عن القرار، إن ظهر خطأه.

 21 الثقافة العامة والسعي لزيادتها باستمرار.

22 التكيف مع الواقع لتحقيق الهدف بالإمكانات المتوفرة أو المتاحة.

 23 الممارسة والتجارب والخبرة.

 24 القدرة على استخلاص الدروس والعبر من التجارب الفاشلة أو الناجحة، سواء بالنسبة إلى مؤسساته أو سائر المؤسسات.

 25 الكفاءة في الدمج بين النظرية والتطبيق، للحصول على أعلى مردود عملي.

 26 التصدي لمواجهة الصعوبات، وعدم الهروب منها.

27 القدرة على عرض الرأي، والإقناع بقوة الحجة والمنطق.

28 أن يكون فعالاً محرضاً، وذا تأثير في الآخرين.

29 الصدق في إنجاز الوعود، والسعي لتحقيقها بكل إمكاناته.

30 الأمل وعدم الإستسلام لليأس أو القنوط، خصوصاً إذا كان موضع القنوط الإحباط.

31 التفاؤل والتطلع للمستقبل.

32 الإنصاف بينه وبين سائر الناس، سواء كانوا رؤساء أو مرؤوسين أو الجماهير المرتبطة به.

33 التنبؤ للمستقبل والإهتمام به والتطلع الدائم لمعرفة المستقبل، من الأسباب الموصلة إليه عادة.

34السعي لتنفيذ الأهداف ضمن أولويات متوازنة.

35 التعرّف على البيئة المحيطة والتكيف معها.

36 الإقتصاد في الإمكانات وترشيد استخدامها.

37 حسن توزيع العمل على المرؤوسين، حسب قدراتهم، والسعي للتعرف على هذه القدرات وتطويرها.

38 التنسيق بين نشاطات الأقسام المختلفة.

39 القدرة على التنسيق والتعاون مع الجهات الأعلى، والموازية، والجهات الأدنى.

40 حسن استخدام الوقت وتوزيعه، مع عدم التضييق الموجب لعدم الرضا.

41 الإهتمام بالتدريب المستمر لشخصه ولمرؤوسيه، أفراداً وجماعات، حتى يكون دوماً مدرباً ومتدرباً.

42 أن يكون قادراً على ترتيب السلطة، ومتابعة تحقيق الأهداف الرئيسية.

43 تشجيع العمل الجماعي، على نحو الإستشارية (الديمقراطية).

44 حب العمل الميداني والقرب من مواقع التنفيد

45 القدرة على معرفة أسباب الخطأ ومعالجتها.

46 التعامل مع العاملين كبشر، وليس كأشياء، على ما سبق الإلماع إلى مثل ذلك.

47 السعي لرفع كفاءاتهم باستمرار، وإظهار مواهبهم ومبادراتهم.

48 تشجيع العمل الاجتماعي، والتعاون بين العناصر.

49 حسم الخلافات بالسرعة الممكنة، وبالعدالة والإنصاف والإحسان.

50 حسن الاستماع إلى كلام الآخرين لأن الاستماع الحسن، من أسباب استقطاب المتكلم حول نفسه.

51 احترام النفس.

افضل الادارة والمسئوليات واعتبرها اصعب من العمل الميداني لما تحتاجة من مهارات خاصة في الادارة لا يتمتع بها الكثير 

العمل الميداني يأتي لدي في المرتبة الثانية ليس لقلة اهميتة ولكن لان الادارة والمسئولية اقرب الي شخصيتي كثيرا

لا مانع لدى من العمل الادارى او العمل الميدانى