Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
من السؤال تمت الأجابه نوعاً ما
إعلام قيم هادف
ومن هنا تكون جاذبيته : وهي الوصول للهدف من خلال بث الخبر القيم
و تتضاد الكلمتين عندما يكون الأعلام خالي من الكلمتين القيمي الهادف
لا شك ان الاعلام بلا قيم سم زعاف
الأولى بالإعتبار فى الإعلام القيمى الهادف هى القيم .نعم هناك بينهما تضاد .
السوال يطرح اجابته بنفسه تحدثت عن الاعلام القيمي الهادف اذا تاتي القيم ركيزه واساس لاكن تعرض القيم بطريقه حديثه ومبتكره كي تجذب المتلقي اليها يجمع بين الاثنين. اذا اختار( القيم) المعروضه بشكل يواكب او يجزب المتلقي اليه وهنا نجمع بين الاثنين باجابه واحده . شكرا
القيم هي التي تبني الأعلام والتخلي عن القيم يساعد في نشر الفساد كما هو حالنا الان
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت ... فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا.
بالطبع اولا لابد ان يكون الاعلام قيمى هادف لانه اذا كان هادف فسوف يترتب عليه الجاذبيه لذا فهم ليسوا متضادان فالاول هدف والثانى نتيجه
سؤال ذكي وممتاز والاجابة لاشيء فوق الأخلاق وبناء المجتمع بأخلاق
بريق المال قد يجذب أبناء الإعلام الهادف فيكون على حساب القيم, فتكون نشأة وعقد التأسيس في الأصلي قيمية والمآل منتج ممسوخ تائه الهدف.
.لا تضاد ولا تضارب بين الجاذبية و القيم
القيم هى من تصنع الجاذبية