Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

اعرب زهرة ( وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ۚ ) طه131؟

user-image
Question ajoutée par عبد الرحمن ابراهيم محمد العمايره , معلم , وزارة التربية والتعليم
Date de publication: 2015/08/30
Yahia mohamed  Amen Gad
par Yahia mohamed Amen Gad , إدارة - مدرب - , سنابل الأجيال للتعليم والتدريب

إعراب : زهرة نصب على الحال .

قال الزجاج : " زهرة "منصوبة بمعنى متعنا لأن معناه جعلنا لهم الحياة الدنيا زهرة ؛ أو بفعل مضمر وهو - جعلنا - أي جعلنا لهم زهرة الحياة الدنيا ؛ عن الزجاج أيضا . وقيل : هي بدل من الهاء في به على الموضع كما تقول : مررت به أخاك . وأشار الفراء إلى نصبه على الحال ؛ والعامل فيه متعنا قال : كما تقول مررت به المسكين ؛ وقدره : متعناهم به زهرة الحياة في الدنيا وزينة فيها . ويجوز أن ينتصب على المصدر مثل صنع الله و وعد الله وفيه نظر . والأحسن أن ينتصب على الحال ويحذف التنوين لسكونه وسكون اللام من الحياة ؛ كما قرئ ( ولا الليل سابق النهار ) بنصب النهار بسابق على تقدير حذف التنوين لسكونه وسكون اللام ، وتكون الحياة مخفوضة على البدل من ما في قوله : إلى ما متعنا به فيكون التقدير : ولا تمدن عينيك إلى الحياة الدنيا زهرة أي في حال زهرتها . ولا يحسن أن يكون زهرة بدلا من ما على الموضع في قوله : إلى ما متعنا لأن لنفتنهم متعلق ب ( متعنا ) 

محمد وجيه عبد الرحمن ابراهيم
par محمد وجيه عبد الرحمن ابراهيم , مدرس لغة عربية , المدارس الخاص )

حال منصوب بالفتحة   (حال من او الهاء وحذف التنوين لالتقاء الساكنين

أحمد إبراهيم
par أحمد إبراهيم , مصحح لغوي ومؤلف مواد تعليمية (لغة عربية) , المجموعة المتحدة للتعليم

حال من الضمير في (به) هو العائد على ما

Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

بسم الله الرحمن الرحيم قوله تعالى : ( زهرة ) : في نصبه أوجه ; أحدها : أن يكون منصوبا بفعل محذوف دل عليه : " متعنا " أي جعلنا لهم زهرة . . . والثاني : أن يكون بدلا من موضع " به " . والثالث : أن يكون بدلا من أزواج ، والتقدير : ذوي زهرة ، فحذف المضاف . ويجوز أن يكون جعل الأزواج زهرة على المبالغة ; ولا يجوز أن يكون صفة لأنه [ ص:198 ] معرفة وأزواجا نكرة . والرابع : أن يكون على الذم ; أي أذم ، أو أعني . والخامس : أن يكون بدلا من " ما " اختاره بعضهم . وقال آخرون لا يجوز ; لأن قوله تعالى : ( لنفتنهم ) من صلة متعنا ; فيلزم منه الفصل بين الصلة والموصول بالأجنبي . والسادس : أن يكون حالا من الهاء ، أو من " ما " وحذف التنوين لالتقاء الساكنين ، وجر الحياة على البدل من " ما " اختاره مكي ، وفيه نظر . والسابع : أنه تمييز لـ " ما " أو للهاء في به ; حكي عن الفراء ، وهو غلط لأنه معرفة .

جميعة بن ابريك
par جميعة بن ابريك , مدرسة لغة عربية , نضال الاولى

أتفق مع إجابات الأساتذة فهي تشير إلى نفس النتيجة

safa''a omar
par safa''a omar , teacher , altawkol

بدل منصوب وعلامة نصبة الفتحة الظاهرة على آخره

More Questions Like This