العميل المتردد: -لا يستطيع اتخاذ القرار ويحاول تأجيله -يميل إلى التقيد باللوائح والقوانين -يسعى إلى التأكيدات والبراهين. كيف تتعامل مع هذا النمط؟

 نجعله من خلال القوانين واللوائح يتخذ القرار لكن فجاءه

اولا : التعامل معه بثقه  واظهار الجوانب الايجابيه له فى العمل 

ثانيا : ضرب امثله له من خلال استعراض تجارب ناجحه فى نفس مجال العمل

ثالثا : يجب الاخذ فى الاعتبار على اهميه الالتزام بالوائج والقوانين قدر المستطاع اثناء التعامل معه

يجب ان تتعامل مع اي عميل بوضوح وشفافية ومصدقية , وان تعطيه الوقت الكافي والمساحة للتفكير وتحديد اختياراته حتى يقرر وهو مقتنع ومرتاح انه حصل على افضل العروض من حيث الخدمة والسعر , اضف الى ذلك عندما تكون الخدمة المقدمة على قدر من الجودة فلا مجال للتردد ,  المهم بناء الثقة وكسب ود العميل ون نشعره بالثقة

ألا نضغط عليه ليتخذ قراره

أن نقلل له الخيارات

نشرح له بطريقة منطقية

وأخيرا عند تفضيله أحد الخيارات عن الاخرى فعلينا اقتناص هذه الفرصة وإقناعه بهذا الخيار كدلك اذا كنت واثق من جودة الخدمة التى تقدمها للعميل وبالسعر المنافس - عندئذ اطلق سراحه ليبحث نفس الخدمة مع اخرين - فإذا عاد اليك فلن يكون هناك مزيدا من التردد او الشك

أسعى الى أقناعه وترغيبه بأمثلة من نفس النطاق

هذا النوع من العملاء غالبا مايبحث عن الامان في المعامله والدقه المتناهيه فبالتالي احال ان اقنعه بالدلائل من عملائي السابقين ورضاهم عن المعامله

محاوله إقناعه و اعطاءه البراهين الكافيه وان هذا القرار لا يتعدي القوانين دون ان يشعر العميل بضغط

احاول اقناع العميل باتخاد القرار الذي يرضي مصلحة  العميل و الشركة معا