Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
1- اعداد الخريجين والمهنيين بإزياد
2- عدم وجود آلية لتوفير فرص عمل بشكل دوري
3- سوق العمل لا يتماشى مع عدد السكان ومتطلباتهم
4- الأجور مازالت تراوح مكانها رغم غلاء المعيشة
5- توجه رؤوس الأموال ورجال الأعمال للإستثمار في الخارج
سوء الادارة وقله الوازع الديني هي السبب لكل شي حيث لو كان هناك اداره ناجحه لتاسست مشاريع وموسسات لاستثمار الطاقات البشريه على اكمل وجهه وانخفضت البطاله الى ادني المستويات ولكن لا احد يبالي الا القليل كلهم يتشبتون بمناصبهم ومصالحهم الخاصة على حساب المصالح العامه
الفساد آفة الوطن العربي للأسف
جميع الأجوبة وراء البطالة وبشكل تسلسلي أولا ازدياد عدد الخريجين وبالتالي لا يتوفر فرص عمل للجميع وعدد السكان يتزايد كما غلاء المعيشة والأجور مازالت منخفضة وتوجه رجال الأعمال للاستثمار بالخارج
الوطن العربي هو أحد أهم الأسواق العالمية إذ تقدر مساحته حوالي14 مليون كلم مربع ممايعادل الإتحاد السوفياتي سابقا وإنتشار البطالة راجع إلى : قال أحد الفلاسفة قديما " دعه يعمل أتركه يمر فهو حر "
- إنقسام الأنظمة العربية فيما بينها مما يجعل التنقل في الوطن العربي صعبة مثل الجزائر - المغرب وصعوبة تحويل رؤوس أموال بين دول الوطن العربي ، أما بالنسبة للإتحاد الأوربي فهي جد سهلة التنقل فيما بينها
- الإعتماد على الثروات الطبيعية - البترول - الغاز - الذهب - الفوسفات ....... النبي صلى الله عليه وسلم قال - لاخير في أمة تأكل ما لا تنتج وتلبس ما لا تنسج -
- عدم الإهتمام بالثروة الزراعية - السياحة - الثروة المائية - الثروة الصناعية
- عدم إعطاء الأولوية للمفكرين والخبراء الإقتصاديين والحلول البشرية إذ يعتبر الإنساء الحلقة الأساسية في الإقتصاد .، أما من وجهة نظرك فأشاطر الرأي في إقترحاتك الخمسة "05""
سؤال ممتاز ... ممتاز جداً , والإجابات أكثر من رائعة فالجميع شخص بصدق هذه المشكلة , ولكن بالنظر إلي هذه العوامل نجد أنها أشبه بنتائج تراكمات من الأخطاء الرسمية (تختص بالدولة المعنية) فنجد مثلاً هنالك عدم تخطيط إستراتيجي في الغالبية العظمي من الدول والذي بدوره يجب أن يتضمن رؤية الدولة حول واقعها المستقبلي وما يجب أن تكون عليه وبالتالي يجب أن يتم في ضوء ذلك تحديد عدد الجامعات والطلاب في المجالات التي تخدم الرؤية التي تم وضعها مسبقاً (فالجامعات يجب أن ترفد توجهات الدولة حول تنمية إقتصادياتها المختلفة في كافة القطاعات وما يجب أن تطمح إليه الدولة مستقبلاً) هذا بالإضافة إلي عدم إستقرار سياسات وتوجهات بعض الدول وعدم إستمراريتها (فالمسؤل الجديد يبدأ من الصفر بعد أن يهدم سياسات وخطط المسؤل السابق له) وكذلك إبقاء أصحاب الأعمال علي الخبرات القديمة وعدم الدخول في رفد مؤسساتهم بالدماء الشابة (لأسباب تمرحل الزمان) وأضف إلي ذلك إحلال الآلة مكان الأيدي البشرية والعمالة الأجنبية بديلاً للخبرات المحلية وذلك لما تمتاز به هذه العمالة (من وجهة نظر أصحاب الأعمال) بالطاعة والولاء وأعتقد أن هذا قيض من فيض في هذا الشأن فالموضوع شائك ومتشعب ويحتاج إلي تبحر عميق في أصل المشكلة من الأول وحلها من أصلها.
توجه رووس الاموال ورجال الاعمال للاستثمار في الخارج والبيروقراطية خاصة هنا في الجزائر
توجه رؤوس الأموال ورجال الأعمال للإستثمار في الخارج .. عدم وجود آلية لتوفير فرص عمل بشكل دوري
للاسف الواسطة والمحسوبية حيث انعدام الفرص لاصحاب الكفاءة