فرضا وانت في وظيفتك الحالية عرض عليك فرصة عمل بضعف مرتبك الحالي وفي ونفس وظيفتك الحاليه ولكن مع زيادة الاعمال وايضا مدير وزملاء جدد فماذا تفعل؟

أقبل مهما كانت العواقب المستقبلية 

شكرا على الدعوة . أقبل العرض وأضع خبراتي للتكيف مع العمل والأشخاص الجدد , وعلى شرط قدراتي العملية موجودة لإدارة مثل ذلك .

3. لا تقبل الراحة النفسية أهم بالنسبة لي 

و أعتقد أن الشباب سيبحث عن الفرصة الأفضل

4- غير ذلك ؟  الراحة فى التغيير ...... دوما نسعى الى الافضل من كل النواحى واذا كانت الوظيفة بها مواصفات افضل مع ضعف المرتب لامانع لدى من قبولها  لسعى الى الافضل دايما  بغض النظر عن العواقب لان الارزاق بيد الله اذا انقطع فى مكان اتصل باخر  اهم شئ العمل باخلاص والجد فى الوظيفة والسعى نحو الافضل 

أوافق اذا كنت أعلم بأنني قادر على التعامل مع الوظيفة الجديده ومهامها الجديده لأني في عملي الحالي عندما أشتغلت فيه كانوا الزملاء ايضا جدد وبالتأكيد المهام اكبر وبالتالي فلا مانع منها اذا كانت امكانياتي وخبراتي تسمح بذلك

2

قد يمر الإنسان بظروف ترغمه على القبول بهكذا عرض .. لا يمكن بالمال شراء الراحة النفسية ولكن هو مساعد ورديف لها

نعم أقبل لان ارتفاع المرتب يوفر راحة نفسية اكثر

اقبل مهما كانت العواقب المستقبلية لان الاكتفاء المادي يحسن الحالة المعيشية من جهة و يحد من الظغوط النفسية من جهة اخرى التي عادة ما يكون سببها الاساسي الاحساس بالنقص وعدم القدرة على تلبية المتطلبات الاساسية للاسرة

أقبل بتأكيد التغير والتطور وخوض تجارب جديدة من صفات الموظف الناجح

نعم اقبل مهما كانت العواقب المستقبليه اولا لازم نكون صادقين مع انفسنا وكل منا يبحث عن العمل مقابل العائد المالى ولو على اساس التجربه بالاول حت اتوصل لحيثيات العمل الجديد وامكانياته وعليه اقرر الاستمرار او لاء 

لا اقبل لان الراحة النفسية لا توجد في اي مكان