Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
العسرالمالي هو عدم قدرة الشركة او المؤسسة بسداد التزاماتها بوقتها ...
التعثر المالي هو عدم وجود موارد كافية لسداد الالتزامات.
العسر المالي هو قلة السيولة المالية وعدم قدرة المؤسسة المالية على سداد تكاليفها المستحقة واسترداد حقوق مساهميها ويندرج تحت هذا المفهوم نوعين من العسر المالي ، العسر المالي الفني ويقصد به عدم قدرة المؤسسة على تغطية التزاماتها برغم زيادة إجمالي الموجودات لديها عن المطلوب. والعسر المالي الحقيقي وهو عدم قدرة المؤسسة على تغطية التزاماتها مع نقص في إجمالي الموجودات عن إجمالي المطاليب.
التعثر المالي
التعثر هو "عملية " و"حالة " فمن حيث أنه "عملية " فهو ليس نتيجة اللحظة، ولكن ناجم عن العديد من2 عدم قدر ا على سداد التزاماته والحصول على التزامات جديدة. الأسباب التي تفاعلت وتتفاعل عبر مراحل زمنية تطول أو تقصر وتؤدي إلى "حالة " التي عليها المؤسسة من - يعرف التعثر المالي بأنه اختلال يواجه المؤسسة نتيجة قصور مواردها وإمكانيا ا عن الوفاء بالتزاما ا في3 الأجل القصير. - ويعرف كذلك بأنه مواجهة المؤسسة لظروف طارئة (( غير متوقعة )) تؤدي إلى عدم قدر ا على توليد مردود4 اقتصادي أو فائض نشاط يكفي لسداد التزاما ا في الأجل القصي
العسر المالي الفني (Technical Insolvency) : وهي الحالة التي تكون فيها موجودات الشركة أكبر من مطلوباتها، أي أن للشركة قيمة صافية موجبة. ولكن هذه الشركة لا تكون قادرة على مواجهة الالتزامات التي تستحق عليها في مواعيدها، وقد ينشأ ذلك عن التوسع في الاستثمار في أصول غير قابلة للتحويل إلى نقد، أو عدم الموازنة بين المصادر والاستخدامات أو الخسارة. ويمكن التغلب على هذا النوع من العسر من خلال تسييل ما يمكن الاستغناء عنه من الاستثمارات، وجدولة الديون.2. العسر المالي الحقيقي (Real Insolvency) : وهي الحالة التي تكون فيها قيمة موجودات الشركة أقل من مطلوباتها، أي أن القيمة الصافية للشركة سالبة، عادة ما يكون العسر الحقيقي، كمحصلة نهائية للعسر الفني، أي مشكلة سيولة وعدم قدرة على مواجهة الالتزامات المستحقة في مواعيدها. ومن الصعب التغلب على مشكلة العسر المالي الحقيقي، لذا كثيراً ما يقود هذا النوع من العسر إلى الإفلاس أو التصفية، وخاصة عند إصرار الدائنين على تقليل خسائرهم.وهناك عدة مقاييس للسيولة تعرف باسم نسب تحليل المركز المالي قصير الأجل، وأيضاً بنسب رأس المال العامل. وكلما ارتفعت نسب السيولة، فإن الشركة ستمتلك هامش أكبر من السلامة لتغطية الإلتزامات. وفي نفس الوقت، فإن زيادة السيولة عن الحاجة قد يؤدي إلى تخفيض الأرباح نتيجة عدم توظيف الشركة لجزء كبير من أموالها. بعض الأمثلة على نسب السيولة: نسبة التداول، ونسبة السيولة السريعة، ونسبة النقدية، ونسب التغطية من التدفقات النقدية. وكما هو الحال مع جميع مقاييس السيولة، فإن المؤشرات التي تدل على أن الشركة بالكاد قادرة على تسديد المدفوعات قصيرة الأجل، قد تواجه مشاكل مالية في الأجل المتوسط والطويل، الأمر الذي يتطب مزيداً من الدراسة والتحليل
العسرالمالي هو عدم قدرة الشركة او المؤسسة بسداد التزاماتها بوقتها وهنا تكون الالتزامات اقل من الايرادات والدليل نظريا ان الشركة رابحة ولكن غير قادرة على سداد التزامات في الوقت الحالي ومن الممكن ان تسدد الالتزامات وذلك للاسباب التالية
عدم دراسة التدفق النقدي وسيولته
عدم وضع البدائل عند عدم سداد المستخلصات
وضع مؤونة للمخاطر غير المتوقعة
اما التعثر المالي هو عدم قدرة الشركة او المؤسسة عن سداد الالتزامات الا عن طريق اعادة التمويل او استيراد رأسمال جديد وتكون الالتزامات اكثر من الايرادات وتكون الشركة خاسرة ومن الممكن ان تكون هذه الظاهرة عن طريق انعدام وجود المحلل الائئتماني ضمن الشركة او دخول الشركة بسحب الايرادات وتحويلها الى استثمارات جديدة او سحب المالك لرأس المال وعدم التقيد بابقاء% من ارباح الشركة ضمن الشركة او اعطاء المحاسب لتوقعات غير صحيحة وغير معتمدة للدراسات السابقة للجدوى من المشاريع المنفذة من عدم وجود العمالة ودراسة خبرة التنفيذ مما يعطي شئ غير حقيقي للمالك ولا تدل على الواقع .
وفي التعثر المالي من الممكن ان تعيش الشركة لفترة قصيرة ولكن ليس طويلا مما يؤدي الى افلاسها وخروج من الاسواق .
العسر المالي هو وصول الشركة ال حد لا تسطيع به سداد ما يترتب عليها من التزامات اي ان الالتزام المترتب عليها اعلى من الدخل العائد اليها وهي بالتالي يجب ان تقوم بما يراه اصحاب المنشاه لان العسر المالي دائم اما التعثر المالي فهو مرور المنشاه بحالة من عدم الاستقرار بحيث انه يوجد دخل للمنشاه ولاكن هذا الدخل لايكفي سداد متطلبات المنشاه وهي بالتالي يجب ان تقوم بسياسات داخلية متبعة من قبلها عن طريق اما بيع اصول او التعامل مع البنوك عن طريق رهن احد اصولها مقابل قرض معين لحين مرور فترة الازمه المالية التي تمر بها
التعثر المالي أو الإفلاس الفني شير هذا المصطلح من الناحية القانونية إلى حالة الإفلاس القضائي التي تتعرض له المؤسسة كنتيجة لتوقفها عن سداد ديونها في مواعيد استحقاقها ، بحيث يتم إشهار إفلاسها و ذلك بحكم من المحكمة المختصة بغرض تصفيتها و بيعها تمهيدا لتسديد هذه الديون إلى أصحابها ( د. يونس على حسن).
المفهوم الأول و هو العسر المالي الفني، و هي الحالة التي تكون فيها المؤسسة غير قادرة على سداد الالتزامات المترتبة عليها بالرغم من أن إجمالي الموجودات لديها يفوق إجمالي المطاليب.
- المفهوم الثاني و هو العسر المالي الحقيقي ، و هو تلك الحالة التي تكون فيها المؤسسة غير قادرة على سداد الالتزامات المترتبة عليها بالإضافة إلى كون إجمالي الموجودات لديها يقل عن إجمالي المطاليب.
العسر المالي هو امر ناتج عن قلة في سيولة العمل لا بد ان تجعله في حساباتك وتوضع خطط بديلة له اما التعثر المالي هو امر يحصل ما لم تتوقع حصوله في العمل ودائماً يودي الى فشل ادارة العمل
العسر المالي عدم توفر السيوله الماليه لسداد الالتزامات لكن التعثر المالي توفر السيوله لكن لاتكفي لسداد الالتزامات
العسر المالي هو العجز و عدم القدرة في إنجاز و دفع الالتزامات دائما
التعثر المالي هو العجز وعدم القدرة في إنجاز ودفع الالتزامات فترة مؤقتة فقط
العسر المالى : هو حاله نقص متوقعه ويجب اتخاذ الاجراءت اللازمه لتجنبها اما التعثر هو حاله مفاجئه نتيجه خسارة الشركه ودائما ا تودى الى افلاس الشركه