Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
في المسافات البعيده للنقل حيث ثمن الانفيرتير والكونفيرتير اقل تكلفه من فرق تكلفه الاسلاك بين المستمر والمتردد
– تكلفة الاسلاك هنا اقل من التيار المتردد لنفس الحمل
– تأثير الحث للاسلاك على تخفيض الجهد هنا يختفي ولكن في حالة ال AC فان الحث يسبب مقاومة ومن ثم نقص الجهد قليلا مع المسافة
– لا وجود لظاهرة Skin effect
– لا يحتاج لعملية تصحيح power factor
– ليس هناك مشاكل في عدم استقرار النظام او مشاكل الرنين
يكون النقل بالتيار المستمر أفظل في المسافات البعيدة التي تتجاوز 500 أو 600 كلم أو عندما تحتاج لنقل الكهرباء عبر كابل يمر تحت البحر
يكون التيار المتردد افضل عند نقل التيار مسافات كبيرة اكبر من 500 كيلومتر
الاستخدام قليل, لكن ضمن البحار يستخدم وذلك لاستخدام مياه البحر كقطب آخر وبالتالي توفير في الكابلات
فى
نقل الكهرباء للمسافات البعيدة
عند الربط الكهربي بين شبكتين لدولتين عند تردد مختلف اي يكون تردد الاولي 50 هرتز والثانيه 60 هرتز
في المسافات البعيدة
بسسبب التكلفة الاقتصادية
وتقليل الفقد الذي يرافق الجهد المتردد
يكون أفظل عندما لا نكون بحاجة الى عملية خفض و رفع الجهد فهي مكلفة و صعبة في التيار المستمر و كذى في حابة نقله من مصادر الاغتيال المستمر كالطاقات والمتجددة " الطاقة الشمسية, البيزو, ..." هذان أهم عاملين انقل الطاقة الكهربائية بتيار مستمر.
أكيد يعتمد على مسافة النقل حتى أنه معروف و متداول أنه المسافة بالكلمترات يكون المتناوب لتفليل الجولات الضائعه بسبب المقاومه الداخليه للكابل ولاكن إدا كان النقل قريب أو يعبر محطات مائية فنقوم بإستعمال التيار المستمر / هاد من الجانب التقني
و من الأحسن أن تكون متناوبه من أجل الجانب المادي و تقليل التكلفه
بسبب الاتصل المبشر يوءدي الي ثبا افل للطيار