Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
بودار الازمات دائما تكون واضحة
1- التخبط في القرارات
2- فقدان الاستراتيجية والهدف الواضح للمؤسسة
3- الاذدواجية في القرار رغم وضوح الهدف
1- عدم وجود رؤية مستقبلية للمؤسسة
2- عدم وجود خطة تعمل المؤسسة على تنفيزها
3- وجود ازدواجية فى اتخاز القرار (تخبط فى الادارة )
4- عدم النظر فى شكاوى الموظفين
5- دوران العمالة بطريقة عالية ينتج عنة عدم انتماء للمكان وعدم البحث عن مصلحة المؤسسة
إذا لم أكن واسع الاطلاع وبعيد النظر وصاحب تجربة في مجال الأزمات وإدارتها, لا أعتقد أنني قادر على التنبؤ بها... فالتنبؤ بالأزمات يحتاج إلى قدرات استراتيجية متميزة, لا اعتيادية, قادرة على توقع المخاطر والسلبيات سلفاً, وإدراج الحلول الافتراضية ضمن برامجها.
ولما كانت الأزمات المحتملة متعددة الجوانب والاتجاهات (إدارية, مالية, تسويق... الخ), فهذا يستتبع بالضرورة, الاهتمام بالكوادر المهيأة لهكذا تنبؤات في كافة المجالات.
حينما تلغي فكره روح الفريق وكل واحد يتخذ قرار من نفسه ويري دائما انه هو اللي علي صواب فبالتالي تنشأ ازمه بالقطع داخل اي مؤسسه ينتهج عمالها او موظفيها هذا الاسلووب
من خلال عدم الاهتمام بالتقارير الدورية الخاصة بالجانب المالي وبالبيانات التفصيلية للحسابات من قبل اصحاب القرار.. وذلك للتنبؤ بأزمة قد تصيب حسابات وبعض اموال المؤسسة.. اما في حالة التنبؤ لحدوث ازمة في المؤسسة بين كبار المسؤولين يكون بعكس السابق أي من خلال اهتمام الرجل الاول في المؤسسة وبصورة مفاجئة لتقارير مالية وبيانات محاسبية تفصيلية لبعض الحسابات فقط دون الانتضار للتقارير الدورية.
التراجع في المبيعات
التراجع في الايرادات
التراجع في الربح
كثرة استقالات الموظفين
التنباء بحدوث ازمة في اي موسسة يكون نتيجة لعدم استقرارفي جميع القطاعات سواء كان القطاع المالي او غيرها من القطاعات باضافه الي ذلك عند اتخاذ قرارات ما توصف الا بالعشوائية مما تحدث توتر في العلاقات بين الادارة
عندما يكون القرار عشوائى ويترك لكل عنصر اتخاذ القرار الذى غالبا مايكون لا يخدم المصلحة العامه فى غياب روح الفريق
كثرة الشكاوى من العاملين او العملاء
1- فقدان الاحساس بالانتماء إلى المكان من و يلاحظ فى عدم إهتمام الموظفين باداء الاعمال
2- كثرة العمالة المستقيلة لانه إن دل يدل على عدم إحساسه بالامان
3-سيطرة فكرة المحسوبية والواسطة
وقد ذكر كثير من الرجال فوق نوع مختلف من الأخطاء أعلاه في إجاباتهم. ولكن أود أن تحديد الخطأ الأساسي والجوهري الذي هو قاعدة كل لفات في ينساب وقيادتها لتكون ناجحة. هذا الشيء هو كسر في تدفق المعلومات.1) من أسفل إلى أعلى،2) من أعلى إلى أسفل3) أفقيا (قسم إلى قسم)
1) من أسفل إلى أعلى: إذا كان هناك لفات في تدفق بمجلس من أسفل إلى أعلى. لا يمكن حل المشكلة التي يواجهها العمال بشكل صحيح.
2) من أعلى إلى أسفل: إذا تدفق المعلومات ليست جيدة من أعلى إلى أسفل، والقرارات التي تتخذها الإدارة العليا لن تتدفق إلى العمال الذين سينفذون فعلا اتخاذ القرارات، وهذا يقود إلى عمليات غير ناجحة /
3) من قسم إلى قسم: إذا كانت المعلومات لن تتدفق في الإدارات. لن يكون هناك أي تنسيق بين الإدارات وتدفق العمل ستتأثر.
كل هذه الأمور الأساسية سوف تدفع شركة في الأزمة.