Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
ليست الواسطة والظروف هي العائق بالتدريب والتطوير واكتساب مهارات جديدة تستطيع أن تطور نفسك للمنافسة لا أفضل المناصب وتعزز من فرص حصولك على أحلا الوظائف برأيي أن تفعل الأسباب فقد حققت حلمك البسيط هذا يكفي ويبقى التوفيق والنجاح من عند الله
ابذل اقصى جهد لاثبات نفسى بدون الاعتماد على اشخاص وازيد من تعلمى وخبرتى فى تخصصى لا يضيع الله اجر من احسن عمله
القضاء علي الفواسطه يكون باخذ المعيارات الصحيحه في التعيين
التعليم سنه التخرج التقدير
مكان العمل يكون من نفس المنطقه فالاقرب
الاختبار اثناء العمل
من تجربتي الخاصة بالإمكان الحصول على وظيفة بالإعتماد على مهاراتك باللغة و المادة العلمية المدروسة ، لو حاولت أن تتقن العمل الذي تقوم به ، و أرجوا أن لا تيأسوا فلكل أنسان حظ و نصيب من الدنيا و الله العليم ،
الشركات التي تقبل بالواسطة والمحسوبية هي شركات ليس لها هيكلية واضحة ولا نظام داخلي موسس جيدا و مطبق, وبالتالي ليست شركات قد يعتمد عليها شخص ناجح كطريق للنجاح. ابذل قصارى جهدك للتعلم من الوظيفة و على الصعيد الشخصي, يبنما تبحث عن وظيفة في شركة تساعدك على التطور بشكل واضح و عادل.
ان نجاح الفرد يعتمد فى الاساس بعد توفيق الله سبحانه وتعالى على مدى اجتهاده لتحقىق اهدافه وصبره وقوة تحمله واكتساب معرفة جديدة كل يوم ، لذلك لا ارى ان الوساطات لها دور كبير فى النجاح وحتما الذى يستعين بالوساطه ليعتلى السلم سوف يسقط متى ما اختفى صاحب السلم عن حياته.
برايى المكتوب ع الجبين راح تراه العين
يعنى بيكفى انك تعمل اللى عليك وتسعى والباقى ع الله
بس ان بكره ال zuccini
لانها اكبر عامل محبط للناس وخصوصا الشباب فبتمنى ان الناس تتخلص من المفهوم دا بقة
الوساطة مرض خبيث يدمر كفاءات ومؤسسات عربية ضخمة ولكن ليس مطلوب ان تحبط فالاجتهاد مطلوب وبقوة والسعى مطلوب وبقوة . فسوق العمل مسألة عرض وطلب والفرص ستأتى اجلا ام عاجلا
فقط أجتهد ثم اجتهد وتحرك ونوع علاقاتك وستمتلك زمام الفرص
لا يصلح العطار ما افسد الدهر
إن أهم ما يمكن فعله في عالمنا العربي للقضاء على الظواهر السلبية ومنها قضية (الواسطة) ليس فقط الاهتمام بالتشريعات, وإنما, تفعيل هذه التشريعات ومتابعة تنفيذها بدقة وبصرامة.
وهذا ما أراه بعيد المنال على المدى المنظور, نظراً لفوضويتنا الشديدة في شتى المجالات, وليس فقط في المجالات الوظيفية والتشغيلية.