إلى أي مدى يصل الإهتمام من قبل الإعلام العربي بالشباب العربي العاطل عن العمل والإهتمام بقضاياهم ومحاولة الخروج بحلول لهم تفيدهم بحياتهم العملية؟

الاعلام العربى لايهتم بالشباب بقدر أهتمامة بالسينما والرياضة...وما يحدث بالنسبة للشباب فى الاعلام فى بعض الاحيان تكون عبارة عن مسكناااااااات لاتُسمن ولاتغنى من جوووووووووع

صديقي بحكم عملي ... نحن العرب لن نصل الى شي في اي مجال لإننا تركنا ديننا يقول تعالى ( وان تنصروا الله ينصركم ) والنصر في جميع مجالات الحياة ... نحن امم غير مؤسسية والدوله هي الحاكم والوزاره هي شخص الوزير والدائره هي مدير الدائرة ... الخ ... لا قانون ولا عداله ... المدى مزاجي صديقي لا يمكن قياسه بأي حاله في الدول العربية ... وحتى لو تم قياسه فلا يوجد برنامج حقيقي يطبق لدعم الشباب لأسباب سياسية بحته ... الشباب هي اكثر فئة تؤلم رأس الحكومات العربية ..

اظن انها تصل الى حد قليل جدا .. لا يكاد يذكر ..

في رأي لا تعكس الصحافة او الاعلام واقع الشباب العاطل عن العمل أو قضاياهم بصفة جوهرية و انما تكتفي بنقل واقع و ذلك من خلال تغطية الاحتجاجات أو من خلال مقالات أو أعمدة ترثي واقعه فهي بالالي لا تعالج المشكل.