Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
امثلة على هذة النظرية من كتاب الله سورة الانفال الاية () {واعلموا أنما غنمتم من شئٍ فأن لله خمسة وللرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل إن كنتم إمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم التقى الجمعان والله على كل شئ قدير} الخمس هو عبارة عن% .
عزيزى عــــــلاء
ولفريد فريتز باريتو Vilfredo Federico Damaso Pareto (ولد في باريس15 يوليو1848 - جنيف19 أغسطس عام1923) هو عالِمٌ اقتصادي و إجتماعي شهير وصاحب مبدأ باريتو المعروف بقاعدة80-20 في علم الإدارة, وهو أيضا صاحب النظريتين الاقتصاديتين أمثلية باريتو و أفضلية باريتو وله مدرج إحصائي عرف بإسم مخطط باريتو، وكذلك توزيع باريتو الإحتمالي وهو صاحب المقولة الشهيرة التاريخ هو مقبرة من الطبقات الأرستقراطية.
بدأت القصة عندما توصل الاقتصادي الايطالي باريتو في العام1906 إلى أن20% من الأفراد يستحوذون على80% من الثروات في بلاده ثم جاء جوران الباحث في مجال إدارة الجودة في العقدين الثالث والرابع من القرن الماضي ليؤكد على مبدأ كون القليل هو الأهم والأغلب قليل الأهمية وأخذ هذا المبدأ عند جوران مجالاً أوسع فلم يشمل الاقتصاد فقط بل شمل الكثير من المناحي و ينص ذلك المبدأ على أن20% من الأسباب تؤدي إلى80% من النتائج وبالتالي فإن الـ80% المتبقية تؤدي إلى20% من النتائج.
يحضرني هنا واحد من التشبيهات اللطيفة ... الاسباجيتي وكرات اللحم ... إذا علمت أنه يمكنك فقط أكل كمية محدودة من الطعام فلكي تحصل على الاستفادة القصوى لابد لك من التركيز على كرات اللحم!
في الواقع يمكن تطبيق مبدأ باريتو أو جوران أو20-80 - أياً كان الاسم الذي تفضل أن تطلقه - على الكثير من النظم بفعالية:
20% من الموظفين يقومون بـ80% من الأعمال
20% من الدول تملك80% من الثروات
20% من العملاء يشترون80% من البضائع
الحقيقة أن النسبة نفسها لا تهم فـ20-80 أو10-90 أو غيرها من النسب لا تعني شيئاً بينما يظل المبدأ ثابتاً: القليل من الأمور على القدر الكبير من الأهمية والكثير من الأمور قليل الأهمية.
والآن كيف استفاد علم الإدارة من مبدأ باريتو؟
كما قلنا20% من الأشياء تعطي80% من النتائج. أليس من الأفضل للمرء في تلك الحالة أن يركز على هذه الـ20% بدلاً من أن يشتت تركيزه بين الـ80% الأخرى من الأشياء خاصة أن تلك البقية ستؤدي في النهاية إلى20% فقط من النتائج!
إذا أخذ في الاعتبار أن80% من العمل يقوم به20% من الموظفين فإن بعض المديرين يفرطون في استخدام مبدأ باريتو بحيث يركزون فقط علي محاولة إيصال الـ20% الجيدين إلي الكمال بدلاً من استثمار الوقت في محاولة تحسين أداء الباقيين وهذا قد يؤدي إلى نتائج وخيمة فلا أحد يريد أن يكون لديه80% من موظفيه يائسين.
كذلك قد يظن البعض أن استثمار20% من الوقت لإتمام80% من العمل يكفي بحيث يحتفظون بوقتهم للتمتع لكن الحقيقة أن الرؤساء التنفيذيين الناجحين لا يلعبون الجولف في80% من الوقت! المغزى الحقيقي من مبدأ باريتو هو تحديد وترتيب الأولويات حتى لا تكتشف في نهاية اليوم أن إحدى المشكلات التافه قد أتت على أغلب الوقت بينما ظلت الأولويات ساكنة دون حراك. إذا ما فرغنا من الـ20% الأهم يمكننا عندئذ أن نبدأ في القيام بالـ80% الباقية وبالتالي تكون النتائج أقرب إلى الكمال.
أيضاً من الأفكار الجيدة للتطبيق باستخدام مبدأ باريتو فكرة الإنابة فالحقيقة أنه يمكنك دوماً القيام بإنابة مرؤوسيك لقيادة الدفة في80% من الأمور والتي تكون أهميتها أقل بكثير من الـ20% الأولى والتي ينبغي عليك أن تشرف عليها إشرافاً مباشراً . هنا يمكنك بكل سهولة التمييز بين المدير الذي يظل منتعشاً نشيطاً طوال اليوم والآخر الذي لا يجد ما يكفي من الوقت لشرب فنجان من القهوة بينما ينتهي يوم العمل وقد خرج الاثنان بإنتاجية متساوية.
بعض الأمثلة لهذه التطبيقات:*
في المبيعات:80% من أرباحك تأتي من20% من الزبائن*
في الإدارة:20% من الموظفين يقومون بـ80% من العمل في الشركة.*
في تنظيم الوقت:80% من وقتك يصرف على20% من المهام أو الأشياء.*
في الاتصال:80% من وقت اتصالك تقضيه في التكلم مع20% من الموجودين في دفتر هاتفك.*
في الملابس: ترتدي في80% من الوقت20% من ماهو موجود في خزانة ملابسك.*
في استضافات المواقع20% من موظفي الدعم الفني ينجزون80% من الاعمال .
.
خــــالص الشكــــر والتقديـــر
هـــــانى ســــويلم عبد الحمـــيد
مدير تطـــوير الأعمـــال
في رأيي أن قاعدة 20/80 تخص بصفة مختصرة ثنائية الكفاءة والفعالية
-قاعدة-20-80&s=a4fabee14696e6674bb5a43قاعدة20/80 قاعدة20/80 كيف تحقق80% من الأهداف باستخدام20 % من الوسائل (كيف تحقق أكبر الأهداف باستخدام أقل الوسائل؟) مقدمة : عادة يبذل الأشخاص مجهودات كبيرة جداً للوصول إلى أهداف معينة ربما تكون قليلة (وفي أكثر الأحيان يبذلون مجهودات كثيرة للوصول إلى أهداف قليلة) . قاعدة : نحن نبذل جهوداً كثيرة ووسائل متعددة لا نستغلها جميعاً في تحقيق الأهداف بل نكاد لا نستفيد بأكثر من20% منها لتحقيق الأهداف . ونحن نسعى في هذه القاعدة للوصول إلى بذلك20% من الجهد لتحقيق80% من الأهداف . تطبيقات عملية للقاعدة: - في الأعمال التجارية قد تأتي أكبر نسبة من الأرباح من نسبة قليلة جداً من المنتجات80/20 . - في الاستقراء والبحث نحن نأتي بأكبر نسبة من الاستنتاجات عن طريق استعمال نسبة لا تتعدى خمس المعلومات المتاحة والأفكار المعروضة . - في مجال التربية نحن لا نطبق مما نعرفه من مبادئ التربية أكثر من نسبة قليلة نحصل بها على أكثر ما نتمنى من النتائج !! - في الموارد يتحكم20% من سكان العالم في80% من موارده بينما يبقى الباقي لا يحصل إلا على النسبة الباقية يعانون الفقر والجوع . هل هذه القاعدة دقيقة؟ : - أول من وضع هذه القاعدة في الإدارة هو الاقتصادي الإيطالي الشهير "باريتو" عام1897 عندما وجد أن توزيع الثروة في مجتمعه هو بهذه النسبة فعلاً وأن الأثرياء القليلين هم الذين يتحكمون في نسبة لا تقل عن80% من الثروة . - وهذه القاعدة قاعدة تقريبية وصفية لما يحصل من وصولنا من جهة بذل الوسائل للوصول للأهداف * وقد تصدق بصورة دقيقة في بعض الأحيان * بل إن بعض الإداريين يراها دقيقة لأكبر مدى ويرى أن تحققها أمر واقع بالتجربة .
In the Quality control it means 20 percent of the defects causing80 percent of the problems.
But it all stated when parito found that twenty percent of the people owned eighty percent of the wealth.