Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
العلمانية وترجمتها الصحيحة: اللادينية أو الدنيوية، وهي دعوة إلى إقامة الحياة على العلم الوضعي والعقل ومراعاة المصلحة بعيدًا عن الدين وتعني في جانبها السياسي بالذات اللادينية في الحكم، وهي اصطلاح لا صلة له بكلمة العلم الوضعي والعقل ومراعاة المصلحة بعيدًا عن الدين وتعني في جانبها بالذات اللادينية في الحكم، وهي اصطلاح لا صلة له بكلمة العلم..
وقد ظهرت في أوربا منذ القرن السابع عشر وانتقلت إلى الشرق في بداية القرن التاسع عشر وانتقلت بشكل أساسي إلى مصر وتركيا وإيران ولبنان وسوريا ثم تونس ولحقتها العراق في نهاية القرن التاسع عشر. أما بقية الدول العربية فقد انتقلت إليها في القرن العشرين، وقد اختيرت كلمه علمانية لأنها أقل إثارة من كلمة لادينية.
ومدلول العلمانية المتفق عليه يعني عزل الدين عن الدولة وحياة المجتمع وإبقاءه حبيسًا في ضمير الفرد لا يتجاوز العلاقة الخاصة بينه وبين ربه فان سمح له بالتعبير عن نفسه ففي الشعائر التعبدية والمراسم المتعلقة بالزواج والوفاة ونحوهما.طبعا لا أرغب أن يسود هذا المفهوم عالمنا العربي.أعتقد أن تأثير هذا المفهوم على العمل كبير حيث تصبح الدولة و ما تحتوي من مؤسسات عامة و خاصة واقعة تحت تأثير قوى المصالح الدنيوية فقط من جميع الأطراف و يتم غض الطرف عن قيم و أخلاق سامية يُعتبر الدين هو المنبع الأساسي لها. بألإضافة إلى ذلك فإن الإعتماد على العقل البشري فقط مع إدراك نقصانه يؤدي إلى نتائج غير مرغوبة و لو على المدى الطويل.
العلمانية وترجمتها الصحيحة: اللادينية أو الدنيوية، وهي دعوة إلى إقامة الحياة على العلم الوضعي والعقل ومراعاة المصلحة بعيدًا عن الدين وتعني في جانبها السياسي بالذات اللادينية في الحكم، وهي اصطلاح لا صلة له بكلمة العلم الوضعي والعقل ومراعاة المصلحة بعيدًا عن الدين وتعني في جانبها بالذات اللادينية في الحكم، وهي اصطلاح لا صلة له بكلمة العلم..
وقد ظهرت في أوربا منذ القرن السابع عشر وانتقلت إلى الشرق في بداية القرن التاسع عشر وانتقلت بشكل أساسي إلى مصر وتركيا وإيران ولبنان وسوريا ثم تونس ولحقتها العراق في نهاية القرن التاسع عشر. أما بقية الدول العربية فقد انتقلت إليها في القرن العشرين، وقد اختيرت كلمه علمانية لأنها أقل إثارة من كلمة لادينية.
ومدلول العلمانية المتفق عليه يعني عزل الدين عن الدولة وحياة المجتمع وإبقاءه حبيسًا في ضمير الفرد لا يتجاوز العلاقة الخاصة بينه وبين ربه فان سمح له بالتعبير عن نفسه ففي الشعائر التعبدية والمراسم المتعلقة بالزواج والوفاة ونحوهما.طبعا لا أرغب أن يسود هذا المفهوم عالمنا العربي.أعتقد أن تأثير هذا المفهوم على العمل كبير حيث تصبح الدولة و ما تحتوي من مؤسسات عامة و خاصة واقعة تحت تأثير قوى المصالح الدنيوية فقط من جميع الأطراف و يتم غض الطرف عن قيم و أخلاق سامية يُعتبر الدين هو المنبع الأساسي لها. بألإضافة إلى ذلك فإن الإعتماد على العقل البشري فقط مع إدراك نقصانه يؤدي إلى نتائج غير مرغوبة و لو على المدى الطويل.