Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
في بعض الاحيان توجيه الكلام من باب النصيحة قد لاتجد منه نتيجة فاذا اردت من هذا الطفل ان يتعلم من خطاه يجب تعليمه (كما تدين تدان ) يلجأ الى المعلم نفسه فيبدأ المعلم بلجسة حوار مع الطفل ويذكره ان من سلب شيئا من الناس فقد تاتي الايام وتدور لتاتي الناس وتسلبه منك وبذكر قصة مؤثرة أو مشهد تمثيلي داخل الغرفة الصفية مع بيان عواقب هذه الفعلة،ويمكن ايضا تعزيز الطفل بانه طفل موهوب وذكي
فى البدايه مع الطفل لا بد ان تعرف سبب المشكله
هل الطفل يعتاد السرقه من خلال احد الطلاب
بينك وبينه فى الفصل يمكنك معرفة ذالك
ولا يجب توبيخه او ضربه كل ذالك سوف يجعله
يزداد سوءا من خلال معرفتك لسبب المشكله يجب ان تعالج سبب المشكله
بأسلوبك كمعلم - اذا اذاد الامر سوء فيجب تحويل المشكله الى الاخصائى الاجتماعى اذا كان رجل
مهنه ويحب ان يعمل - او استدعاء ولى الامر
ما رايك باجراء حوار صفي لمناقشة المشكلة دون ذكر اسم الطالب السارق مع التاكيد على دمجه في المشاركة - وبناء على ما يتضح من موقفه نحو السرقة نسير خطوة اخرى ونحاول معالجة الموضوع
في البداية... يجب أن نتنبه إلى أننا نتعامل مع طفل... فلا يجب أن ننظر إليه كسارق يستحق العقاب... لأنه ببساطة, مجرد طفل, وفي الغالب, لا يعي أن ما قام به هو سلوك خطير... وهو بالتالي يحتاج إلى جميع المحيطين به لتقويم سلوكه بالطرق السليمة.
أنا في الحقيقة, لست متخصصاً في الشأن التربوي... ولكنني سأتصور حلاً لتلك المسألة.
فلو افترضنا مثلاً, أنني ناديت ذلك الطفل بلطف اعتيادي... وحاولت أن آخذ منه شيئاً من أشيائه عنوة... وبعد أن أراقب ردة فعله (والتي ستكون سلبية على الأغلب) سأقول له: هل لاحظت كم هو سيء أخذ أشياء الآخرين بغير رضاهم... مع التركيز على عدم استخدام مصطلح (سرقة) مع هذا الطفل بالمطلق.
أعتقد أن في ذلك إفادة له أكثر من الزجر.