Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

لماذا قال تعالى: {وألفَيـا سـيِّدَها لدى البـابَ} ولم يقُلْ: ووجـدا زوجَها لدى البـاب؟

user-image
Question ajoutée par عبد الرحمن ابراهيم محمد العمايره , معلم , وزارة التربية والتعليم
Date de publication: 2016/01/09
أحمد إبراهيم
par أحمد إبراهيم , مصحح لغوي ومؤلف مواد تعليمية (لغة عربية) , المجموعة المتحدة للتعليم

سيدها للدلالة على ملكية العزيز لزوجته، ولعل فيه مذمة كبرى لها، لأنها خانت عهدا كان بين المملوك والسيد.

ولا أزيد على ما قال الأستاذ عبد الرحمن.

Yahia mohamed  Amen Gad
par Yahia mohamed Amen Gad , إدارة - مدرب - , سنابل الأجيال للتعليم والتدريب

جاء في كتاب اللباب لابن عادل

فلما خرجا « ألفيا » ، أي : وجدا « سيدها » ، وإنما لم يقل سيدهما؛ لأن يوسف عليه الصلاة والسلام لم يكن مملوكا لذلك الرجل حقيقة « لدى الباب » أي : عند الباب ، والمرأة تقول لبعلها : سيدي .فإن قيل : فالمرأة أيضا ليست مملوكة لبعلها حقيقة .فالجواب : أن الزوج لما ملك الانتفاع بالمرا’ من الوطء والخلوة ، والمباشرة ، والسفر بها من غير اختيارها أشبهت المملوكة ، فلذلك حسن إطلاق السيد عليه .

قال القرطبي : « والقبط يسمون الزوج سيدا ، ويقال : ألفاه ، وصادفه ، وواله ووالطه ، ولاطه ، وكل بمعنى واحد » .يقول البقاعي في كتابه :(وألفيا سيدها لدى الباب ) ولم يقل : (سيدهما ) ، لوجهين : 1- أن يوسف عليه الصلاة والسلام لم يدخل في رق قط ، وإنما اشتري ظلماً

 2 - لأن المسلم لا يملك وهو السيد ، ولا تكون السيادة للكافر على المسلم.أورد ذلك في كتابه " نظم الدرر في تناسب الآيا ت والسور " ويقول الفخر الرازي :المراد من قوله { وألفيا سيدها لدى الباب } أي صادفا بعلها تقول المرأة لبعلها سيدي ، وإنما لم يقل سيدهما لأن يوسف عليه السلام ما كان مملوكا لذلك الرجل في الحقيقة .المصدر : كتاب تفسير الفخر الرزاي "  

amal eid
par amal eid , معلمة , نادي جينصافوط الرياضي لتحسين الضعف العلمي عند الطلاب

لان يوسف لم يكن مملوكا للعزيز فكان العزيز سيدها هي 

عبد الرحمن ابراهيم محمد العمايره
par عبد الرحمن ابراهيم محمد العمايره , معلم , وزارة التربية والتعليم

 قوله "ألفيا" ذم كبير للعزيز، وفي قوله "سيدها" ذم كبير لامرأة العزيز

فالعرب تدرك أن استعمال الفعل " ألفى" فيه نفي العقل وهذا ذم كبير . قال تعالى: بل نتبع ما ألفينا عليه أباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون

أمَّا استعمال الفعل "وجد" فينفي العلم ولا ينفي العقل . قال تعالى: قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا أو لو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا .

وبقوله سيدها : كلمة {سِي} مصريَّة قديمة وتعني القمر . و {سي السيِّد} تعني سمائي أو غطائي. وفي هذا ذم كبير لامرأة العزيز التي خانت سيدها والذي هو من المفترض أم يكون غطاءها وسماءها .

لانه اراد ان يثبت انهم نفاجئوا برؤيته ولم يكونوا يبحثون عنه لانه لو قال وجدوا كان من المحتمل وجود اشاره الى انهم كانوا يبحثون عنه

More Questions Like This