par
Mahasin Mahmoud , مدير مالى , EXEMPLAR CENTER for ENG. TRAIN. & CAREER DEVELOPMent
بسم الله الرحمن الرحيم
من الملاحظ أن : غالبية المنشآت فى القطاع الخاص تعود ملكيتها لفرد او أفراد تربطهم صلة وطيدة ( رحم ، صداقة ، معرفة وطيدة )
مما يكّون إحد شعورين إما الثقة أو الحرج ، وفى كلتا الحالتين لا يتم إتخاذ القرار بتعيين أو خلق وظيفة لمراجع داخلى والسبب واضح .
قد نجد فى بقية المنشآت التى يملكها مساهمين أغراب جمعتهم ظروف العمل أو الرغبة فى إدارة ذات النشاط مراجع داخلى أو مدير مالى ذو خبره تم تعيينه بصورة محايدة لأهليته وما شابه .
فى إعتقادى : المراجع الداخلى ضرورة قصوى فى أى منشأة بالقطاع الخاص تماما" كما العام حتى إذا كان المالك فردا" فقط وذلك لاهمية المراجعة الداخلية من حيث سرعة إكتشاف الأخطاء والمساعدة فى إتخاذ القرارات الحاسمة فى الوقت المناسب وتنظيم العمل
كما تساعد على التطوير وخلق الإحترام للكيان القائم و لأإقتناعى بأنها وظيفة الأشخاص ذوى المصداقية والشخصية القوية المنظمة كما الإبدع .
السلام عليكم ورحمة الله،،،،
في الرايي:
عدم اعتراف مدراء الإدارات بالمؤسسات بالعكاقه التعاونيه بين المدراء والمراجع الداخلي في تصحيح الأخطاء قبل وقوعها .
عدم إراك المؤسسات الخاصه أهمية المراجع الداخلي للدوذ العظيم في إكتشاف الإنحرافات ومعالجتها.