Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
لفك هذا الالتباس بين "اللغة العربية" و "اللسان العربي"،لا بد من توضيح بسيط يتعلق بالدرس اللغوي عموما.فاللغة العربية هي تلك البنية التي بواسطتها ينبثق الكلام ،والكلام بدوره هو الاستعمال الحقيقي للغة ،بمعنى أننا حين نتكلم فإننا نستعمل اللغة التي اكتسبناها من المحيط ،وهذا بدوره لا يعني أننا نلتقط اللغة لنتعلمها ثم نعيد استعمالها في سياقات أخرى،بل إن الله قد منحنا قدرة باطنية تسمى الملكة اللغوية .هذه الملكة لا تتوفر عند الكائنات الاخرى بنفس المعنى وإن كانت هناك وسائل للتواصل عند بعض الانواع من الحيوانات والطيور والحشرات ولكنها لا ترقى الى مستوى اللغة التي يتحدث بها الانسان لأنها ببساطة لا تتوفر على مستوى الصوت والدلالة والتركيب والصرف...اللغة هي ظاهرة اجتماعية ،طريقة للتواصل بين أفراد العشيرة اللغوية ،بينما الكلام نشاط ذاتي فردي يختص به كل فرد من أفراد المجتمع اللغوي.اللغة العربية أو الفرنسية أو الانجليزية أو غيرها هي مجموعة من الرموز والدلالات والاصوات التي يستبطنها كل فرد سوي ،وهي عبارة عن جهاز منطقي يتألف من قواعد مقولية مجردة موجودة في المخ .واللغة خاصية عند جميع البشر الذين يشتركون فيها.أما اللسان فهو النسق الذي يخص مجموعة لغوية محددة كاللسان العربي مثلا.نخلص الى النتيجة التالية.1) اللغة مشتركة بين جميع البشر .إنها نسق من العلامات الدالة...2)اللسان هو البنية التي تنتظم في إطارها كل اللغات.3)الكلام هو نشاط فرديإنه استعمال حق
مثال : المعجم الوسيط
لابد من معرفة الأحرف الأصلية للكلمة والكلمات في اللغة العربية إما ثلاثية الأصل أو رباعية ، وفي حالة أنك توصلت ِ لمعرفة الأصل استخدمي العبارات التالية :
أول حرف من الكلمة سأسميه (باب ) وثاني حرف ( فصل ) وثالث حرف أستخدم كلمة( أخيرا ) وإن كانت الكلمة رباعية فقولي : في باب ( واذكري الحرف الأول ) فصل ( واذكري الحرف الثاني ) وأخيرا ( واذكري الحرفين الثالث والرابع ) .
يقي للغة.
شكرا على الدعوة الكريمة أتفق مع الأستاذ قيس غوادره في إجابته فقد أفاض علينا
بارك الله فيه
أشكرك علي الدعوة الكريمة
أترك الإجابة للسادة الزملاء لهم مني كل التقدير والاحترام
" المعاجم هو معجم" الطلاب" ونتدرب على الكشف فيها باتباع نظام ا"لاحرف الابجدية
اللغة العربية هي القرآن ولسان العرب هي اللهجات واجابات المختصين ادق
شكرًا للدعوة الكريمة
أتفق مع إجابة الأساتذة.