Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
اذا كنت متأكد تماما انة يضر الشركة فقراري سيسلك هذة الخطوات
1- احاول النقاش معة انة قرار يضر الشركة
2- اثبات لة ان هذا القرار بالفعل سيضر الشركة (اثبت ذلك بحقائق من خبرات سابقة)
3- محاولة تعديل قرارة ليكون في صالح الشركة (بالنقاش و البراهين)
4- تاجيل التنفيذ (لحتمالية انة يعود لصوابة)
اذا لم تنفع كل الطرق السابقة
5- الامتناع عن التنيذ و ابلاغ الادارة العليا باسباب الامتناع
6- التقدم بشكوي مباشرة فية لدي الادارة
كل ما سبق بافتراد انة مدير ليس علي خلق و يتعمد الاضرار بالشركة
خالص تحياتي ,,,
أقدم بكل صراحة شرح وافي لنتائج هذا العمل والاثار المترتبة عليه وقد لايعلم ،، ويمكنني أن اسمع منه مبرراته ورؤيته في هذا الخصوص إذا توصلنا لإتفاق نكون قد نجحنا وان لم نصل قلا يمكنني القيام بهذا العمل
لابد ان اشرح له وجهة نظرى باستضافه ولكن فى حالات كثيرة يرى المدير ما لا أراه وكم مرة مرت بنا لحظات كذلك وكان المدير على حق ولذلك اذا فشلت فى اقناعة فعلى تنفيذ الاوامر مع اخذ الاحتياطات الكافية بتسجيل وجهه نظرى بشكل مكتوب
اقدم له تقرير مكتوب ومطبوع يوضح فيه الاضرار المحتملة في حالة تنفيذ القرار، واذا اصر على تنفيذ القرار مع احتمالية الاضرار ابعت بالتقرير الى الادارة الاعلى منه حسب السلم الاداري
أناقش مديري بوجهة نظري وأشرحها له لأحيطه بكل ما أعرفه - إذا أصر المدير على قراره فيجب أن أنفذه بحذافيره مع وضع تحفظ أو ملاحظة أن الأوامر صدرت منه لتنفيذ هذا الأمر لأن رؤيته أوسع من رؤيتي
كلنا مسلمين و نامن بالقضاء والقدر
فنعمل بوصايا رسولنا محمد(عليه الصلاة و السلام)
قَوْله تَعَالَى (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ).97 النحل
تفسير بن كثير
هذا وعد من اللّه تعالى لمن عمل صالحاً، وهو العمل المتابع لكتاب اللّه وسنة نبيّه صلى اللّه عليه وسلم، من ذكر أو أنثى من بني آدم وقلبه مؤمن باللّه ورسوله، بأن يحييه اللّه حياة طيبة في الدنيا، وأن يجزيه بأحسن ما عمله في الدار الآخرة، والحياة الطيبة تشمل وجوه الراحة من أي جهة كانت، وقد روي عن ابن عباس وجماعة أنهم فسروها بالرزق الحلال الطيب. وعن علي بن أبي طالب رضي اللّه عنه فسرها بالقناعة. وقال ابن عباس: إنها هي السعادة، وقال الحسن ومجاهد وقتادة: لا يطيب لأحد حياة إلا في الجنة، وقال الضحاك: هي الرزق الحلال والعبادة في الدنيا. والصحيح أن الحياة الطيبة تشمل هذا كله، كما جاء في الحديث الذي رواه الإمام أحمد عن عبد اللّه بن عمر أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: (قد أفلح من أسلم، ورزق كفافاً، وقنعه اللّه بما آتاه) وفي رواية: (قد أفلح من هدي للإسلام وكان عيشه كفافاً وقنع به) ""أخرجه أحمد والترمذي والنسائي"". وقال الإمام أحمد: حدثنا يزيد، حدثنا همام عن يحيى عن قتادة عن أنَس بن مالك قال، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (إن اللّه لا يظلم المؤمن حسنة يعطى بها الدنيا ويثاب عليها في الآخرة، وأما الكافر فيطعم بحسناته في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يعطى بها خيراً) ""أخرجه أحمد ومسلم في صحيحه"".
اقوم على الفور بتنبيهه وشرح كل الاضرار التي يمكن ان تحدث للشركة من جراء هذا العمل واترك له القرار الاخير بعد محاولة اقناعه بشتى الطرق بالعدول عن هذا القرار
اذا طلب مديري ذلك اجلس معه وافهم وجهة نظرة في ذلك الامر لعلي هو يري ما لم اراه انا وبعد ذلك ابداء في تلقي بعض الموضيع دون ان احسسه انه مخطاء في ذلك وهذا يرجع للاسلوب ثم اتركة فترة في التفكير في الامر دون معرفة بانشغالي بشي معين ثم ارجع له في ذلك الامر مرة اخر وكاني مش فاهم اعمل ايه اكيد ما دام حكيم سوف ينظر للامر مرة ثانية
اولا اوضح له الأضرار واذا لم يستجب اعرض الأمر على الأدارة العليا حتى لو تسبب هذا فى انهاء عملى
اقوم بتنفيذ ااوامر مديرى المباشر مع اخطاره بوجهة نظرى ومدى تأثير هذا العمل على الشركة وفى حال اصراره اطلب منه تحرير كتاب رسمى بالعمل المنوط بي القيام به ممهور بتوقيعه لأخلاء اية مسئولية قد تقع على عاتقى نتيجة لتنفيذ اوامره.