Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
إدارة الفنادق هي أحد العلوم الإدارية الهامة التي تساهم في تحسين مستوى الخدمات الفندقية و تقليل التكاليف بهدف تحقيق التنمية السياحية والاجتماعية والاقتصادية في جميع البلدان، ويهتم العاملين في مجال الفنادق و خدمات الضيافة بعلم إدارة الفنادق لمعرفة القواعد و الأصول العلمية التي توصلت إليها الدراسات في المجالات الفندقية لاكتساب المعلومات التي تؤهلهم إلى إنجاز مهامهم بكفاءة و فاعلية بجانب الخبرات العملية التي يكتسبونها يومياً في مجال عملهم.
ولعب العنصر البشري دوراً هاماً في مجال إدارة الفنادق وخدمات الضيافة، حيث يعتبر هو الوسيلة و الغاية في العملية الإنتاجية و الخدمية لذلك ينبغي الاعتناء به من خلال:
1. الاختيار السليم للعناصر البشرية التي تعمل في تقديم خدمات الضيافة للنزلاء.2. التدريب المستمر للعاملين في هذا الميدان و تدريبهم و تنمية مهاراتهم.3. تشجيع العاملين بأساليب مختلفة للاستمرار في تقديم الخدمات الفندقية و خدمات الضيافة واتقانها بمهارة.4. ابتكار الحلول للمشكلات التي تواجه مقدمي الخدمات الفندقية و خدمات الضيافة.
1. الاعتناء بالمظهر جيداً لان المضيف يمثل المطعم أو النزل و مضهره الجيد يعطي انطباع جيد للحرفاء عن المحل2. قوة الشخصية و الذاكرة 3. الأسلوب المهذب و المرضي في التعامل مع العملاء
استقبال الزوار وتوجيههم الى المصالح وافراغ الشحنة الزائدة قبل توجيههم الى المصالح مثال بعض الناس يكونون غاضبون وعلى المضيف ان يمتص شحنة الغضب
لا تعتمد اساسيات مهنة الضيافه على العامل البشرى فقط . بالرغم من انه من اهم العوامل . لكن هناك العديد من العوامل الاخرى التى يجب ان يفطن اليها العاملون بمهنة الضيافه . واولها الانطباع الاول . واقصد هنا الانطباع الاول الذى ياخذه العميل عن مكانك حتى قبل ان يزورك وياتى اليك . ثم الانطباع الاول الذى ياخذه بمجرد وقوع بصره على موقعك الاليكترونى الذى انشأته لمنشأتك . ثم الانطباع الاول الذى يتاكد لديه بمجرد وصولة الى الفندق وقبل نزوله من الباص او السياره . ثم الانطباع الاول الذى يجعله يرد الابتسامه التى خرجت من اول انسان قابله على باب الفندق . وصولا للحصول على جميع الخدمات بشكل يفوق التوقعات دون الاحساس بوجود المديرين اصلا . كل هذا من اساسيات مهنة الضيافه . التى لا تستطيع ان تفصل فيها جزء عن الاخر . ودون ترك شئ مهما صغر حجمه للمصادفه