Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
يجب الانصات الى التلميذ على انفراد فغالبا ما يكون وراء العناد بعض الاضطرابات النفسية و عند فهمها يمكننا اختيار الاستراتيجية الافضل في التعامل مع التلميذ
شكرا على الدعوة
اتفق مع اجابة الزملاء
******************
سؤال مهم٫ و الأجوبة عنه أهم٫ سأتكلم هنا عن طريقتي الشخصية في تدريس المراهقين و الكبارفي مجتمعي الذي أفهمه٫ و وجدتها ناجعة. أولا ٫ أضع نظاما داخليا لقسمي في أول حصة أوضح فيها نتائج كل تصرف قد يعكر الجو كخصم النقاط ٫الإحالة على مجلس تأديب٫ الإقصاء من المادة ...إلخ. ثانيا٫ إذا حدث أن نسي أو تناسى الطالب ذلك في المستقبل أذكر له العقوبة الأولى لتذكيره بدون فتح نقاش ٫فهو يعلم جيدا ما السبب٫ إذا حاول الإعتراض٫ أذكر الدرجة الثانية فالثالثة و هكذا دائما بدون فتح نقاش. في الحالات النادرة عند ملاحظة بداية التمرد٫ أنفرد بالطالب خارج القاعة أدرس خلالها الحالة النفسية غير العادية ليكون القرار دقيقا و قد يتم حسم الموقف غالبا بكلمات متزنة تعيد الطالب إلى الصف.و عندنا للأسف حالات تستدعي الشدة و الصرامة و هذا ما لا أتساهل فيه٫ لأن تمريرها قد يؤدي إلى انفلات نظام القسم كليا. و أنبه أيضا على إمكانية ضبط بعض الأمور البسيطة بطريقة مرحة تلطف الجو٫ حتى لا يظن البعض أن جو الصرامة هو السائد. و في الأخر يعود الأمر إلى حكمة الأستاذ و توفيقه
شكرًا للدعوة الكريمة
أتفق مع إجابات الأساتذة الكرام
شكرا على الدعوة الكريمة. اتفق مع الأخوة الكرام في اجاباتهم بهذا الخصوص، و لكن هي كلمة أحببت أن أقولها : كان الله في عون المعلمين في جميع أصقاع الأرض، فإنهم يتحملون في مهنتهم صعابا لتنوء بالجبال الشامخات : من اشراف و مناوبة و تحمل أنصبة كبيرة من الحصص وأعداد و تحضير للحصص و تصميم الخطط العلاجية و الاثرائية و تحمل وتفهم لصعوبات مختلف الأطياف من الطلبة في أمزجتهم و نفسياتهم و خلفياتهم الاجتماعية والطبقية والاقتصادية و و ... اللهم أجعل ذلك كله في ميزان حسناتهم.!
شكرا للدعوة واعتذر لعدم الاختصاص .
شكرا علي الدعوة الكريمة
أنا مع الأستاذ مضطفي أحمد في إجابته
صراحة هذا الأمر يتكرر بشكل مستمر معنا كمدرسين، فهنا عندما يحدث هذا الأمر اهدىء من نفسي أولا وانصت'لانني لو حاولت الكلام معه سينفجر النقاش ويحتدم، ومن ثم أحاول أن أتفهم ما يقصده، فإذا أصر على تصرفه ، أخرج انا وهو من الصف لكي استفهم وجهة نظره لأن الطالب بين التلاميذ قد يحس بالاحراج ولا يعبر عما يفكر به. وهنا أنصحه بما يجب ان يقوم به إن كان مضطربا من النواحي النفسية والاجتماعية، واطلب منه أن لا يتكرر هذا الأمر مرة ثانية.
افضل حل هو العصا , والذي لولاه لما انجزنا شيء في هذه الحياة , فعصا المعلم هي خير وسيلة للتركيز والنجاح ويجب ان تقوم كل مدرسة بعمل ركز مميز في المدرسة لوضع عصي المعلمين بها بعد تقاعدهم , اما مبدأ عدم الضرب فقد انتج جيلا مائعا لا يعرف معنى المعلم ولا التعليم ,و هذا رأيي الشخصي طبعا .
أولاً: لابد من الأنفراد بالطالب علي شكل إجتماع لأننا ( المدرس و الطالب ) علي قدر من المسئولية.
ثانياً: يقوم المدرس بتوضيح مدي أهتمامة بالطالب وحرصة علي نجاحة و يقوم بسرد قصة يظهر بها مدي أهمية الأنصات ( ولكن بطريقة غير مباشرة)
ثالثاً: لابد من إعطاء الطالب فرصة للكلام و توضيح نفسة ( طريقة الكلام ستوضح هل هي مشكلة عرضية أم مشكلة في الشخصية)
من الممكن أن يقوم المدرس بسؤال هجومي مثل" كيف تتوقع أن أنصت إليك بينما أنت لا تستمع لكلامي؟" هذا السؤال قد يؤدي الي إرتباك الطالب و من ثم يعرض أسبابة بأمانة