Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
يرجع تأخر الكلام عند الطفل إلى عدة أسباب منها:
1- مشاكل الحمل ولاولادة.
2- العوامل الوراثية.
3- العوامل البيية: مثل مشاهدة التلفاز لساعات طويلة، عدم الاختلاط بالاقران.
4- نقص السمع.
5- الشلل الدماغي. عند ملاحظة أي مظاهر تأخر لغوي يجب على الأهل:
1- فحص السمع.
2- زيادة ساعات التواصل مع الطفل.
3- التقليل من ساعات مشاهدة التلفاز واللعب بالالكترونيات.
4- عرضه على اختصاصي تقويم نطق ولغة لتشخيص الحالة.
اسباب التهتهه
1:اسباب العضويه :ا:اسباب وراثيه فبعض الاطفال يرثون الارتباك فى ميكانيكيه بدء الكلام
اختلاف تقاسيم الجهاز العصبى المركزى وخاصه النصفين الكرويين وارتباك فى توزيع مناطق الكلام بين نصفى المخ
2:اسباب النفسيه ا:الوسوس القهرى
2:علاقة الام بالطفل
3:عدم احساس الطفل بالامن والطمانينه
4:المشكلات الاسريه كفراق الام اوالانفصال الوالدين
5:الخوفوالراعب والاحباط فى الامتحانات
6:اجبار الطفل الاعسر على استعمال يده اليمنى
7:الاخفاق فى التحصيل الدارسى
العلاج:1:شغل ذهن الطفل بان مشكلتة سوف تنتهى وسوف يتكلم بصوره طبيعيه
2:العلاج الطبى فى حاله وجود سبب عضوى
3:تنميه الشعور بالكفاءة الحديث المنساب
4:حل مشكلات الطفل وتلبيه حاجاتة
5:تدعيم القدوة الحسنة فى الكلام
6:افساح المجال للطفل فى المناشط الجماعيه
7:العرض على اخصائى لاستخدام بعض تقنيات العلاج
المعالج1الاب والام :ان تتجنب كل مايسبب التوتر للطفل
تجنب توجيه الحديث بكثره الى الطفل
اتاحه الفرصه لة لكى يلعب مع اطفال يحبهم
على الام اللا تقوده على
كل عمل يعمله
توفير الحب والحنان والرعايه النفسيه للطفل وتجنبه كل ما يشعره بالغيره
تعلم الكلام هي مرحلة مهمة في التطور العصبي والحركي للطفل ومهمة أيضا في علاقاته مع الاخرين 5 الى10 بالمئة- من الأطفال لديهم تأخر في الكلام
التشخيص المبكر والعلاج المناسب شيئين مهمين حتى نتفادى العواقب
التي ستؤثر على تعلمه في المدرسة وعلى علاقاته الاجتماعية
التشخيص
اكتشافه غالبا ما يكون عن طريق أبويه اللذان يقارنانه باخوته أو بالأطفال الذين هم في عمره
ولمجرد الشك في التأخر في الكلام هنا يجب الاهتمام والمراجعة عند طبيب الأطفال
ولا نأخذ الموضوع باستخفاف
لأنه قد يكون السبب عضوي
-خلل عقلي
-الصمم
-التوحد
-مرض عصبي
-مشاكل نفسية حادة
-أو من غير سبب وهنا
يحتاج وبدون تأخر العلاج من اختصاصي الكلام والنطق وأيضا العلاج النفسي
ومن النادر جدا أن نكتشف تأخر الكلام عند دخول المدرسة
هناك اختلاف بين الأطفال في اكتساب الكلام وحتى اتقانه
حتى يتعلم الطفل الكلام بشكل صحيح يجب
عدم وجود مشاكل في السمع
عدم وجود مشاكل خلقية تمنع النطق
:عدم وجود مشاكل في الفهم
عدم وجود مشاكل اجتماعية ونفسية وعصبية
هناك بعض العوامل التي تساعد على تأخر الكلام
الجنس 3 الى 4 مرات أكثر عند الأولاد
تعلم لغتين في نفس الوقت
المحيط الغير مشجع على الكلام
سوء الحالة المادية والاجتماعية
المشاكل العضوية
1-مشكل السمع
وجود نقص في السمع أو الصمم أول شئ نبحث عنه عند الطفل مهما يكون عمره ولا يكفي قول الأهل لاابننا يسمع جيدا
يجب القيام بفحص شامل خاص بالسمع عند طبيب الأنف والأذن والحنجرة
لأن مشاكل السمع قد تكون بسبب التهابات الأذن المتكررة أو عيوب خلقية في الأذن الوسطى أو الشكل الخارجي أو الأذن الداخلية
التشخيص المبكر مهم جدا للشفاء
2-تأخر الكلام مصاحب لتأخر عصبي وحركي
% 50 التأخر العقلي للطفل هو أكثر أسباب تأخر الكلام
اللجوء ﺈلى الطبيب بسبب عدت اكتسابه للكلام أو استقراره وعدم تطور الكلام لديه
وهنا الطبيب يفحص قدراته العقلية وممكن أن يطلب أشعة وتحاليل
3-التوحد
هو مشكلة في التطور العصبي والنفسي وبالأخص تصيب علاقاته مع الأخرين
أعراضه تبدأ في السنوات الأولى من عمر الطفل وهي عدم مبالاته بالعالم الذي يحيط به
يقوم بتكرار الحركات بالاضافة الى عدم أو تأخر في الكلام
ومشاكل أخرى كاعادة الكلمات أو الجمل التي يسمعها مثل الصدى
لتشخيص التوحد يجب أن تجتمع كل هذه الأعراض
وهو يصيب الذكور أكثر من الاناث
4المشاكل الخاصة بالكلام
وهي لدى الأطفال الذين لم نجد لديهم كل المشاكل السابقة
بل نجدهم أذكياء وسمعهم جيد وعلاقاتهم جيدة
أ-مشكلة جمع الحروفعادة هذه المشكلة سهلة تحتاج فقط الى متخصص في النطق والكلام
ب -تأخر في الكلام
نقول وكأنه يتحدث مثل البيبي
هناك عوامل وراثية واجتماعية وعاطفية تطورها ايجابي بمساعدة متخصص النطق والكلام وأيضا المعالج النفسي
ج-التأخر البسيط في الكلام
وهو منتشر ونكتشفه في عمر تشكيل الجمل والتصريف حسب الزمن ويصيب أكثر الأولاد
هناك عادة حالة في العائلة وأحيانا مشاكل اجتماعية
اذا لم يكن هناك أي مشاكل في الفهم والاستيعاب فتطورها ايجابي وعادة يتحسن عند دخول
المدرسة بمساعدة متخصص النطق والكلام والطبيب المعالج والمعالج النفسي
د-ديسفاسيا dysphasia
هذه الحالة تعتبر صعبة
تحتاج التأكد من عدم وجود مرض عصبي أو سمعي مصاحب له
تصيب الأولاد أكثر
نجد حالة مماثلة في العائلة
الطفل لا يتكلم أو يتكلم بشكل غير صحيح بعد عمر 6 سنوات بالمقابل نجد الطفل ذكي وعلاقاته جيدة ويربط بين الحروف والكلمات بشكل جيد لكن لا نفهم ما يقول
ولا يستطيع أن يعبر عن ما يريد بكلمات مفهومة
في البداية نخلط بين ديسفاسيا والتأخر البسيط للكلام لكن عدم التحسن مع الوقت يؤكد لنا حالة الديسفاسيا
ويضطر الطفل لاستعمال الحركات حتى يفهمه اﻵخرون ولديه صعوبة في تعلم القراءة وتأخر مدرسي ويحتاج لمدرسة خاصة
يجب المعالجة المبكرة ولفترة طويلة
تطوره متغير
o طبيعة العائلة؛ فقد يكون تأخر كلام الطفل حتى بلوغه العامين أو أكثر أمراً طبيعياً بالنسبة لأشقائه الآخرين.o نقص في خلايا الدماغ؛ نتيجة للعوامل الوراثية أو عوامل مرضية مثل التهاب السحايا والتهاب المخ، فيقل بذلك مستوى ذكاء الطفل عن الحدود الاعتيادية وبذلك يتأخر الكلام. وقد تُصاب الأم أثناء فترة الحمل بالحصبة الألمانية خلال الأشهر الثلاثة الأولى التي تؤدي إلى نقص الأوكسجين لدى الجنين وتتلف خلايا مخه، وقد يعود سبب نقص خلايا الدماغ عند الطفل إلى سوء تغذية الأم الحامل.o الصمم؛ لكي يتعلم الطفل الكلام لا بد أن يكون سمعه طبيعياً، وإذا كانت درجة الصمم عند الطفل شديدة لم يستطع النطق بتاتاً حتى لو كان ذكاؤه طبيعياً أو أعلى من الحد الطبيعي.o عدم قدرة الطفل على تحريك لسانه؛ بسبب وجود رباط عضلي يربط لسان الطفل بقاعدة الفك السفلي من الفم مما يمنع حركة اللسان بحرية.o تضخم اللوزتين والزوائد الأنفية والتهابها؛ لأن المستوى السمعي للأطفال يتضاءل في مثل هذه الحالات.
علاجه هو الاكثار من التحدث مع الطفل
القراءة ، اللعب في مجموهات مع اقرانه ، سماع الاناشيد التي تحتوي على تكرير الكلمات وكذا يوجد العاب تسمح للطفل اعادة كلمات ومقاطيع تحتوي على تخطيط الجسدي ، اسماء حيوانات .....
في البداية قد تكون الاسباب عضوية او اسباب وظيفية ..
أما بالنسبة للأسباب العضوية قد يكون لدى الطفل خلل في الجهاز النطقي فلابد من فحص الطفل من قبل أخصائي النطق وتحويل الطفل الى المتخصصين لعلاج هذي المشكلة العضوية
أما بالنسبة للأسباب الوظيفية فهي الاشياء الغير معروفة بالتحديد
وقد يكون التاخر من ضعف العلاقات الاجتماعية وعدم أحتاك الطفل ب اقران من نفس العمر له وعدم متابعة الاهل لتطورات النطقية لدى الطفل
فبذلك لابد من معرفة المراحل التى يجيب ع الطفل اكتسابها في كل سن معين وان كل تأخير قد يكون خلل لدى الطفل
أسباب التأخر في الكلام سببين
الأول عدم التفاعل الإجتماعي أي أن الطفل لا يجد من يتحدث معه ليقلده ويتعلم منه وهذه سهلة العلاج توفير بئة للطفل ليتحدث فيها ويتفاعل ويشارك
الثاني بسبب مرضي نفسي أو عضوي إذا كان وراثي أو لا تستطيع علاجه فالصبر عليه والإتجاه إلي لغة يفهمها رفع اليد نحو الفم ليفهم الأكل و وضع اليد علي الخد مع تغميض العينين ليعرف مواعيد نومه وهكذا
أما إذا كانت الحالة غير وراثية فالذهاب إلي الطبيب المختص بدون تردد والمتابعة لمعرفة الحالة المرضية وعلاحها
أتمني لكم وللصغار السعادة والصحة والعافية
شكرا للدعوة الكريمة لإجابة السؤال