Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
شكرا على الدعوة الكريمة واعذرني على التاخير , اسباب الازدهار للادب في العصر العباسي اهمها:
- الترجمة- الاختلاط بامم اخرى- حب بيت الحكم للادب وتشجيعة بالهبات والعطايا -ولكن نهاية هذا العصر بدا الادب بالخفوت بسبب الانتشار الكبير للاعاجم.
اهم شعراء العصر العباسي:
- المتنبي- ابوتمام- ابن الرومي - البحتري- بشار بن برد- ابوفراس الحمداني
كتاب:
عبدالله ابن المقفع- الجاحظ- بديع الزمان الهمداني
وقد كان البروز في الادب بانواعة والترجمات وكذلك في العلوم الانسانية والتطبيقية
زدهر الشعر وبلغ أوج عظمته في العصر العباسي الأول , فقد كان الخلفاء والوزراء يشجعون الشعراء , ويمنحونهم العطايا والهبات . كما أن اختلاط العرب بالأمم الأخرى , وما نقل إلى العربية من آداب الفرس والهنود أدى إلى دخول أساليب جديدة في الشعر العربي , وفتح أذهان الشعراء وخيالاتهم على أبواب من القول والإبداع . وفي العصر العباسي الثاني قوي الشعر رغم ضعف دولة الخلافة ,لكن وجود حكام يحبون أن يتشبهوا بالخلفاء في العظمة والسلطان جعلهم يقربون الشعراء , ويغدقون عليهم العطاء ؛ فقد ضم بلاط سيف الدولة الحمداني في حلب عددا كبيرا من الشعراء , كما أن ابن العميد قد أحاط نفسه بعدد كبير منهم , وهكذا قوي الشعر مع انقسام الدولة . لكن أمر الشعر أخذ في الضعف في نهاية الدولة العباسية لانتشار العجمة , ووجود حكام لا يتذوقون الشعر ولا يهتزون له , إضافة إلى إغراق الشعراء في الصناعة اللفظية والتعقيد .شعراء العصر العباسي ::أبو العتاهيةصريع الغوانيبشار بن برد ابن الروميدعبل الخزاعي أبو تمام أبو الطيب المتنبيأبو العباس عبد الله بن محمد المعتز بالله البحتري أبو العلاء المعريالشريف الرضي أبو فراس الحمداني بهاء الدين زهيرابن سيناء الملكالأبيوردي عبد الله بن المقفع عب الله بن المقفع الكاتب المشهور بالبلاغة ، صاحب الرسائل البديعة ، وهو من أهل فارس ، كان مجوسياً ، فأسلم على يد عيسى بن علي عم السفاح والمنصور الخليفتين من خلفاء بني العباس ، ثم كتب له واختص به ، وكان يتهم بالزندقة . وكان المهدي بن المنصور الخليفة يقول : ما وجدت كتاب زندقة إلا وأصله ابن المقفع . وقد أجتمع ابن المقفع بالخليل بن أحمد الفراهيدي ، فلما افترقا قيل للخليل : كيف رأيته ؟ قال : علمه أكثر من عقله . وقيل لابن المقفع : كيف رأيت الخليل ؟ قال : عقله أكثر من علمه .وقيل إنه هو الذي وضع كتاب كليلة ودمنة . وله من الرسائل : الأدب الكبير والأدب الصغير . والصحابة . مات مقتولاً سنة هـ / م . وكانت ولادته سنة هـ / م بالعراق .=========================الجاحظ هو محمد بن الحسين العميد ، عين المشرق ولسان الجبل ، وعماد ملك آل بوية ، وصدر وزرائهم ، وأوحد العصر في الكتابة ، وجميع أدوات الرياسة ، والضارب في الآداب بالسهام الفائزة ، والآخذ من العلوم – كالفلسفة والنجوم وغيرها – بالأطراف القوية ، يدعى الجاحظ الأخير ، والأستاذ والرئيس يضرب به المثل في البلاغة وينتهي إليه في الإشارة بالفصاحة والبراعة ، مع حسن الترسل وجزالة الألفاظ وسلاستها الى براعة المعاني ونفاستها . وكان يقال : بدئت الكتابة بعبد الحميد ، وختمت بابن العميد ، وقد ورث الكتابة عن أبيه أبي عبد الله الحسين . ولم يزل أبو الفضل في حياة أبيه وبعد وفاته بالي وكور الجبل وفارس ، يتدرج الى المعالي ويزداد على الأيام فضلاً وبراعة حتى بلغ ما بلغ ، واستقر في الذروة العيا من وزارة ركن الدولة ، ورياسة الجبل ، وانتجعه الشعراء ، وورد عليه أبو الطيب المتنبي عند صدوره من حضرة كافور الإخشيدي ، فمدحه بغرر من قصائد ، فوهبه ثلاثة آلآف دينار .كان كريماً ، قصده جماعة من الشعراء فأجازهم . كانت وزارته أربعاً وعشرين سنة وعاش نيفاً وستين ، توفي سنة هـ / م .=========================بديع الزمان الهمذاني هو أحمد بن الحسين بن يحيى بن سعيد الهمذاني ، أبو الفضل ، صاحب الرسائل الرائقة الرائعة ، والمقامات الفائقة ، وكان ذكي القريحة ، سريع الخاطر ، صافي الذهن ، قوي النفس ، مطبوعاً ، ولم يبلغ أحد مبلغه من لب الأدب وسره ، ولم يأت بمثل إعجازه وسحره ، فقد كان صاحب عجائب وبدائع وغرائب . ولد في همزان سنة هـ / م . ثم ورد نيسابور سنة هـ ، فلقي أبا بكر الخوارزمي ، فشجر بينهما ما دعاهما إلى المساجلة ، فطار ذكر الهمذاني في الآفاق ، ولم يترك ملكاً أو أميراً أو وزيراً إلا فاز بجوائزه . يقال : إنه كان يترجل مقاماته ارتجالاً ، وكان – أيضاً – يكتب الكتاب مبتدئاً بآخر سطر من سطوره ، ويسير من آخر هذا الكتاب ، حتى يصل الى السطر الأول ، فيخرجه دون عيب فيه ، ويقال : إنه مات من السكتة ، وعجل دفنه ، فأفاق في قبره ، وسمع صوته بالليل ، فنبش عنه فوجدوه قد قبض على لحيته ومات من هول القبر سنة هـ / م .=========================القاضي الفاضل هو أبو علي عبد الرحيم بن القاضي الأشرف بهاء الدين بن علي بن السعيد اللخمي : وزير ، من أئمة الكتاب . ولد بعسقلان ( بفلسطين ) سنة هـ / م . انتق الى الإسكندرية ثم الى القاهرة وتوفي فيها سنة هـ / م . وكان من وزراء السلطان صلاح الدين ، يقال : (( كانت الدولة بأسرها تأتي الى خدمته )) . وكان صلاح الدين يقول : (( لا تظنوا أني ملكت البلاد بسيوفكم بل بقلم الفاضل )) . لقد برز في صناعة الإنشاء ، وفاق المتقدمين ، وله فيه الغرائب مع الإكثار ، يقال : إذا جمعت مسودات رسائله في المجلدات والتعليقات في الأوراق فإنها ما تقصر عن مائة مجلد ، وهو مجيد في أكثرها لتسهيل عملية البحث نقلت فقط المهم ارجو ان تستفيدو _________________منتدانا قيم بوجودكم و بمعلوماتكم و بمشاركاتكم و بوجودكم لالا نسعى لتحطيم ارقام قياسية في المشاركات او الاعضاء همنا هو الافادة والله اشهد اني بلغت و لو جزءا من علمك بورك ويا حضكم يا احباب الله
شكرا علي الدعوة الكريمة
أتفق مع السادة المتخصصين في إجابتهم الوافقية
أتفق مع إجابة الأستاذ عبد الرحمن
شكراً للدعوة اتفق مع إجابة الأساتذة الأفاضل. .
قد ألإاض الأستاذ عبد الرحمن بارك الله فيه.