لماذا برأيك تهمل معظم الشركات في الوطن العربي الاهتمام بالتنمية البشرية وتطوير الذات لموظفيها؟

1.لضعف إدارات الموارد البشرية في الشركات الصغرى والمتوسطة  أو عدم تمكينها من قبل الادارة العليا .

2. لعدم تخصيص مسؤول تدريب متخصص داخل ادارة الموارد البشرية .

3. غلب الشركات العربية الصغيرة ليس لديها ادارة موارد بشرية اساسا , ولا تفقه اهميتها وتراها ثانوية .

4. والسبب الأهم ان التنمية البشرية للاسف أصبحت تجارة اكثر من انها علم لإاصبح القاصي والداني يحمل شهادة تدريب وهو لا يفقه من التدريب شيء وخصوصا في التنمية البشرية .

الموضوع كبير

1 عدم وعى الادارة العليا باهمية التدريب حيث انه تنمية واكساب مهارات وسد فجوة فى الاداء ومواكبة التقدم

2 عدم تفعيل دورمدير ادارة الموارد البشرية والتدريب لدوره الحيوى فى المنظمة

3عدم دعم الادارة العليا لاستراتيجيات التدريب

4 عدم تخصيص مخصصات للتدريب لاعتقادهم بتفاهته وانه لن يضيف الى الشركة او المنظمة

 5 لا يتم تحديد الاحتياجات التدريبية للشركة بطريقة دقيقة بحيث تعظم العائد من التدريب

6مرور الشركة بتجارب سابقة مع مراكز لم تقدم لهم اى جديد

الموارد البشرية دخلت الوطن العربي بشكل متأخر نسبيا في الوقت الذي هناك الكثير و الكثير من أصحاب العمل و العاملين الذين أصبحوا مديري قطاعات و إدارات لا يعلمون عن أهمية هذا الإدارة وز مازلوا يعملون كما كانوا قديما و لذلك يعملون بشكل مباشر و غير مباشر إلي إهمال الموارد البشرية...

إذا أدركنا قيمة التنمية البشرية وتطوير الذات ما أهملناهما أبداً

 شكراً على الدعوة، وتاليا هي اسباب اهمال الشركات للتنمية البشرية وتطوير الذات:

1- قد يكون لضعف الرؤية المستقبلية وعدم ادراك اهمية التنمية البشرية

2-قد يكون لعدم وضع مخصصات من الميزانية ولتحركها في ميزانية محدودة

3-قد يكون لحداثة التنمية البشرية

شكراعلي الدعوه .بسبب قلة الموارد الماليه ادي الي اهمال الشركات الاهتمام بالتنمية البشرية وتطوير الذات لموظفيها

لان معظم القائمين على الشركات يعتقدون خطأ ان التنميه البشريه عملا تكميليلا وليس اساس بناء الشركه

ولكن بدون التنميه البشرة وزيادة التدريب لن تزيد الشركه من ارباحها

شكرا للدعوة

لأن التنمية البشرية وتطوير الذات تحتاج لتكلفة مالية ونتائج هذا الاستثمار لا تظهر مباشرة بل تحتاج لزمن ووقت ومعظم أصحاب الشركات ينظرون للربح اللحظي والفعلي ولا يقتنعون بالاستثمار البعيد الأجل

أولا لتوفر الأيدى العاملة وإتخاذ الشركات ساسية التوفير فى النفقات وإتخاذ سياسة العمالة المؤقتة للتوفير 

سوء  الادارة في الشركة والموجدين في الادارة غير اكفاء في مناصبهم للاسف وتركيز على الجوانب الاخرى في العمل ليتمكن من الاستمرار