Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
في الحقيقة التكنولوجيا الزراعية التي استخدمت في البلدان العربية لم تعطي ثمارها ولم يكن لها نتائج ملموسة لأسباب عديدة جدا
- عدم وجود إرادة في تطوير الزراعة
-طول دورة راس المال وخوف المستثمرين من العمل بها، واتجاه المستثمرين نحو المشاريع البسيطة
- الفساد الإداري
-ألخ
التكنولوجيا الحديثه فى مجال الزراعه ادت الى زياده فى الانتاج والجوده
من ناحية زيادة الانتاج نلاحظ فيه تطور وتيسير في طريقة العمل بالمقابل نلاحظ اخطاء في استخدامها مما ادى الى زيادة التلوث مما اثر على القطاع النباتي والحيواني
بالطبع التكنولوجيا الحديثة اثرت بشكل ملحوظ في زيادة الانتاج وتعظيم الاستفادة منه بشكل كامل
للتكنولوجيا اثر واضح فى مجال الزراعه بسبب البحث العلمى المتقدم فى مجالات الزراعه ومنها ما نراه من توافر الفواكه والخضروات طوال العام لا موسميه فقط
تعمل التكنولوجيا فى جميع القطاعات الزراعية المختلفة ومنها المحصول على زيادة الكم والجودة والعمل على توفير الثمار للمستهلكين سواء محلى أو تصدير بالجودة المطلوبة وتقليل الفواقد التى تؤثر تأثيرا اقتصاديا كبيرا والتى قد تتجاوز نسبتها 50 % فى بعض المحاصيل. كما ان للتكنولوجيا الحديثة دور مهم فى التحسين المستمر فى انتاج الأصناف الجديدة ذات المواصفات المرغوبة المهندسة وراثيا أو المنتخبة لزيادة الانتاجية بنفس التكاليف. كما أثمرت عن دور هائل فى توفير كميات الماء عن طريق استخدام الوسائل الحديثة للري وتوفيرها لاستصلاح أراضى جديدة، وبذلك يكون التوسع أفقياً ورأسيا وتقليل الفواقد وتحسين الجودة.
أثرت التكنولوجيا الحديثة في مجال الزراعة بأنها ساهمت في تغيير الفكر المنطقي تجاه الزراعة الحديثة و منتوجها حيث ساهمت كثيرا في تطوير آليات الزراعة و الحصاد
تأثيرها ايجابي بالطبع لانها زادت من المساحة الافقية للمسطحات الزراعية كما انها وفرت انتاجية افضل من حيث الكمية والنوعية
كما وانها وفرت الوقت والجهد وتوفير اجور الايدي العاملة حيث ان الالات الزراعية تقوم بما يقوم به مئات العاملين وبوقت اقل وبجودة اعلى
لقد أثرت التكنولوجيا الحديثة في مجال الزراعة علي المستوي العربي تأثير إيجابي فمن ناحية الإنتاج النباتي تم إستزراع أرضي جافة او قاحلة لم تكن تزرع من قبل وكذلك في ظروف مناخية معاكسة مثل إستخدام طرق الري المختلفة ومعالجة مياه الري وإستخدام البيوت المحمية وكذلك إستنباط أصناف نباتيه عالية الإنتاج ومقاومة للأمراض بالإضافة للتطوير في طرق تغذية النبات علي حسب ظروف الإنتاج وطرق التربية وإستخدام الميكنة الزراعية الحديثة بما يتناسب مع المحصول ونوع التربة ... إلخ وكذلك باستخدام طرق المكافحة المتكاملة للآفات وكذا في طرق الفرز والتعبئة والتغليف والتصدير واتباع المواصافات الدولية في ذلك مثل الـGAP واستخدام طرق الزراعة بدون تربة والزراعة المائية أكوابونيك كطرق غير تقليدية لزيادة المساحة الخضراء والإنتاج علي مستوي الوحدات الصغيرة الوصول للإكتفاء الذاتي ...إلخ - وعلي مستوي الإنتاج الحيواني فقد تم التوصل إلي سلالات حيوانية وداجنة مناسبة لإنتاج اللحم واللبن والبيض وكذلك طرق الإستزراع السمكي الحديثة والقياسات المعملية السريعة داخل هذه المزراع لتصحيح البيئة الملائمة للكائنات البحرية للوصول إلي الإنتاج اللأمثل .... إلخ .... إلا ان هناك بعض السلبيات التي تعوق التوسع في الزراعة بجودة عالية في العالم العربي .... لا يوجد مجال لذكرها الان .
سرعه التواصل والتداول مما ادي لبيع المحصول سريعا وعدم التأخر وحدوث ضرر له
تاثير ايجابي ادت زيادة المساحة المزروعة من خلال استعمال الادوات الحديثة في الزرع و البذر و جني المحاصيل كما ادت الى التحكم في كمية المياه و الاقتصاد فيها من خلال الطرق الحديثة للسقي كل هذا ادى الى زيادة المحاصيل كما ونوعا