برأيك، ما هي اهم التغييرات الثقافية التي احدثها ادخال الفن التركي على العالم العربي؟ هل هي تغبرات ايجابية ام سلبية؟

شكرا على دعوتكم لي للاجابة عن هذا السؤال :

جمعت ما بين الاثنتين معا سلبا وايجابا فقد اثرت ايجابا على الشباب والشابات في الموضة والاناقة وتعلم فن الاتيكيت ولكن اثرت سلبا على الكثير من المعتقدات والعادات والتقاليد العربية كما اثرت ايضا على بعض العقول في طريقة التفكير في الحب وما شابه وكيف يكون البطل واشغلت الكثيرين عن العبادة والتقرب الي الله وهو ايضا من قبيل السلبيات ولكن ايجابا وهو ما اراه شيئا ايجابيا من وجهة نظري المتواضعة هو دمج لخليط من الثقافات الفنية تجمع ما بين الشرق والغرب

الفن التركي إقتحم المجتمع العربي من خلال أفلامه و إن كنت لا أحب المسلسلات التركي ولكنها أثرت بشكل كبير في المواطن العربي و لكن في إعتقادي أظن إنها أثرت بالسلب لأنها تعطي أوهام عن حياة ليست موجودة علي أرض الواقع إنجذب إليها المواطن العربي بشكل كبير و إنغمز فيها و كأنها تلك الحياة و هذه اليوتوبيا و عندما يصطدم بأرض الواقع يجد ما لا يرضيه فيشعر باليأس و الإكتئاب

شكرا على الدعوة . السؤال ليس تخصصي ولكن سأجاوب حسب معرفتي . الإطلاع على ثقافات الآخرين شئ جيد ..وادخال الفن التركي هو ثقافة أين الخطأ وأين التأثيرات السلبية ؟ 

لا اضافة هناك تاثيرات سلبية

للأسف هذا ليس مجال تخصصي و شكرا على الدعوة

المواطن احيانا ينجرف مع الثقافات الوافده ويقلدها من منطلق حب التقليد ومجاراة موضة اللبس أو  طريقة حلاقة الشعر أو طريقة التعامل الأسرى بين افراد العائلة .

 بصراحه ينبهر الناس من الرومانسية المصطنعة التى تظهر من خلال الدراما التركية ومن هنا تأتي المقارنات بينها وبين الواقع المعاش ، وهذه هى المشكلة التى تهدد الأسر العربيه.

شكرا لدعوتكم الكريمة

اني اتفق مع اجابة الزملاء محمود ظاهر ومحمد شومان تماما رغم اختلاف الاجابتين ولكن لدي رأي ارجو ان يتسع صدر الجميع لسماعه

الموضوع هنا يدخل ضمن العولمة والسياسة الاعلامية الموجهة اكثر مما هو تسلية , جميعنا يذكر ان زخم المسلسلات التركية والتركية المدبلجة بدأت توجه للعالم العربي تقريبا منذلكي تنافس الانتاج الدرامي المصري والسوري والخليجي , وفي الحقيقة نجحت تلك الدراما بالاستحواذ على سوق واسع من عقول العرب ومساحة تفكيرهم , كان السبب وراء هذا الاعلام الموجه سببان

الاول اقتصادي : فتلك المسلسلات كانت عبارة عن دعاية مجانية موجهة لكل العرب , ادت بهم لزيارة تركيا وكل محافظاتها ليطلعوا على جمال طبيعتها الاخاذة وبذلك هم ربحوا ملايين الدولارات من هذه الدعاية والتسويق المجاني لبلدهم والزبون الذي صنعوه اليوم سيكون زبونا دائما بشكل او بأخر اخذين بنظر الاعتبار ان تركيا بلد مستقر نسبيا  وامنةولبنان وبعدها سوريا خرجوا من معادلة الدول الجاذبة للسياح او السياحية بذلك الوقت

الثاني سياسي : فبعدزخم تلك المسلسلات مباشرة بدأت الازمة السورية وكلنا يعلم بدون تحيز لاي طرف ان تركيا هي احدى اطراف النزاع السوري القائم , بالتالي فأن تركيا استقبلت اكثر من مليون لاجئ سوري استفادت منهم كأيدي عاملة رخيصة

بالنهاية اني لست مع المسلسلات التركية المدبلجة ولا اشهادها لوجود دراما سورية ومصرية ممتازة تستحق المشاهدة والمتابعة فما حاجتي بالمدبلج التركي او الهندي حيث انني لااعتقد انها ضافت او ستضيف اي شي للمجتمع العربي لا اليوم ولا بعد مئة عام

الموضوع هنا يدخل ضمن العولمة والسياسة الاعلامية الموجهة اكثر مما هو تسلية , جميعنا يذكر ان زخم المسلسلات التركية والتركية المدبلجة بدأت توجه للعالم العربي تقريبا منذلكي تنافس الانتاج الدرامي المصري والسوري والخليجي , وفي الحقيقة نجحت تلك الدراما بالاستحواذ على سوق واسع من عقول العرب ومساحة تفكيرهم , كان السبب وراء هذا الاعلام الموجه سببان

التغيرات كثيرة جدا لأنها شملت نواحي كثيرة من الحياة وللعلم كانت السبية فيها أكثر من الإيجابية

اسف فانا غير متابع للأعمال الدرامية لا تركية ولا عربية و ايضا نادرا ما اشاهد التلفزيون