Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
إن عنصر التعويل الكائن في الثقة يلقي الضوء على الحساسية الكامنة في عملية منح الثقة فعلى الواثق تقع المسؤولية في أن يخذل أو يتحرر من الوهم أو أن يضلل، لأن الواثق يعتمد على الموثوق به. فالإحباط أو التضليل في عملية الثقة بالخريجين يقوض الثقة المستقبلية،
لكن ذلك يخفق في إدراك الحاجة إلى الثقة بالخريجين في المجتمع الحديث. قد يكون بمقدور الخريج أن يمتلك، مثلاً، علمًا مسبقًا بكل الأحداث التي تدخل في إطار هندسة جسر، أو حتى أن يمتلك المقدرة على توجيه أعمال المهندسين، ولاكنة قد يفتقر الى تطبيقة في الواقع ولاكن ذالك لايعني عدم معرفتة او خبرتة بمهنتة .
ولذالك فإن الجدارة أو السلوك المسؤول عند المحترف ينبثق من اتحاد معقد بين الكفاءة والاهتمام. إن عدم الكفاءة ليست بحد ذاتها عيبًا أخلاقيًا، لكنها لا تولِّد الثقة. يكرس المجتمع الحديث موارد لتعليم مواطنيه وذلك كي يتمكن أعضاءٌ في مهن متنوعة من التضلع في معرفة ميادينهم واستخدام براعتهم المصقولة في اتخاذ قرارات سليمة في مجالات خبرتهم. لذلك فإن المطلوب من الخريجين ليس مجرد الاهتمام بالحذر أو بإضمار النوايا الحسنة، بل أيضًا الاهتمام بتوجيه خبرتهم للوصول إلى نتائج جيدة في ميدانهم الخاص بحيث أن المجتمع يعهد بذلك الميدان إلى أهل تلك الحرفة وأعضائها. ليس للمحترفين بدائل أفضل من الجدارة، ويحتاج الأفراد والمجتمع إلى أن يتمكنوا من التعويل بثقة على رأي الخريجين .
عندما تتوفر الامكانيات اللازمة لتطبيق النظريات
Salam Alukm
That menes the personal has appltty to be one of the trasted peaple to act very hard and to inviate some to inhance him