Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
شكرا لدعوتك
اتفق مع الاجابات الرائعة التي تم اضافتها من قبل زملائي
اشكركم على الدعوة الكريمة اترك الإجابة للخبراء المختصين في هذا المجال
شكرًا للدعوة الكريمة
أتفق مع الإجابات السابقة.
1- المعرفة
2- الاستيعاب
3- التطبيق
يقسم بول PAUL مستويات التفكير إلى مستويات3 :
1ـ مستوى أساسي.
2ـ مستوى أعلى أو مركب.
3ـ مستوى عالي الرتبة.
1ـ مستوى أساسي :
وهي مهارات على الفرد تعلمها واستيفائها قبل الانتقال للمستوى الأعلى. وهيكما يلي:
الملاحظة: حواس قادرة على جمع المعلومات.
الاستدعاء: القدرة على استرجاع المعلومات المخزنة في الذاكرة الطويلة.
الترميز: القدرة على ترميز المعلومات من أجل تخزينها في الذاكرة الطويلة.
وضع الأهداف: القدرةعلى تحديدووضعالأهداف العامة والخاصة.
التساؤل: القدرة على طرح الأسئلة.
التصنيف: القدرة على وضع الأشياء طبقا لمعلومات ذات خصائص.
المقارنة: القدرة على تحديد أوجه التشابه والخلاف.
التلخيص: القدرة على استخراج النقاط الرئيسية.
الاستنتاج: القدرة على تكملة الصورة المعطاة حيث المعلومات الناقصة.
التنبؤ: القدرة على صياغة فرضيات مناسبة خلال حل التحديات.
التطبيق: القدرة على استخدام المهارات السابقة في المواقف المناسبة.
2ـ التفكير بالمستوى الأعلى:
للعقل وظائف عليا منها:
التركيب: تشكيل الكل من التعرف على الأجزاء.
التحليل: فصل الكل إلى أجزاء صغيرة.
التفكير عالي الرتبة :
وينقسم هذا التفكير إلى نوعين أساسين هما:
التفكير الناقد.
التفكير الإبداعي.
أ - التفكير الناقد:
يعرف بأنه التفكير التأملي العقلاني بما ينبغي الإيمان به أو عمله أي أنه عمليـة تحديد صحة ودقة وقيمة المعلومات والمعرفة
الموجودة، وأيضا تقييمنا للدليل الذي يؤيد أو يدعم استنتاجاتنا ويطالب الآخرين بالأدلة لقبول استنتاجاتهم.
ويتضمن التفكير النقدي عددا من المهارات التي تختلف من شخص إلى أخر وتنقسم مهارات هذا التفكير إلى نوعين:
النوع الأول.. مهارات التفكير الاستقرائي:
يعد التفكير الاستقرائي عنصر أساس في عملية التفكير الناقد ويبدأ من الخاص إلى العام حيث ينطلق من المعلومات
والملاحظات الجزئية ثم يكتشف الأنماط والتنظيم الذاتي لها وبعدها يصوغ الفرضيات ثم يجربها وأخيرا يصل إلى النتائج العامة
أو النظريات ومن سماته انه استكشافي وأكثر ما يستخدم في العلوم الطبيعية والتجارب المخبرية .
النوع الثاني.. مهارات التفكير الاستنباطي:
وهو عكس التفكير الاستقرائي إذ يبدأ من العام إلى الخاص ويدعى أحيانا مـن أعلى إلى أسفل حيث ينطلق من النظرية
موضع الاهتمام إلى الفرضيات المحددة التي يمكن أن يختبرهـا ثم ينزل إلى الملاحظات التي جمعها ليصوغ منها
الفرضيات وأخيرا اختبـار الفرضيات للتوصل إلى البرهـان وأكثر مـا يستخدم في الدراسات الاجتماعية.
- التفكير الإبداعي:
وينقسم التفكير الإبداعي لمجموعة من السمات والخصائص هي كما يلي:
الطلاقة: وهي القدرة على توليد عدد كبير من البدائل أو الأفكار عند الاستجابة لمثير معين والـسرعة
والسهولة في توليدها وهي في جوهرها عملية تذكر واستدعاء لمعلومات أو خبرات أو مفاهيم سبق تعلمها،
وتشتمل الطلاقة على أنواع التالية:
1. الطلاقة اللفظية.
2. طلاقة المعاني.
3. طلاقة الأشكال.
المرونة: وتعني القدرة على توليد الأفكار المتنوعة التي ليست مـن نـوع الأفكار المتوقعـة عادة وتوجيه مسار
التفكير مع تغير المثير أو متطلبات الموقف وهي عكس الجمود الـذهني الذي يعني أنماط ذهنية محددة سلفا وغير قابلة
للتغير حسب ما تستدعي الحاجة.
الأصالة: وتعنى الخبرة والتفرد وهى العامل المشترك بين معظم التعريفات الـتي تركـز علـى النـواتج الإبداعيـةكمحل
للحكم على مستوى الإبداع.
الإضافة: وهى القدرة على إضافة تفاصيل جديدة ومتنوعة لفكرة أو حل التحدي.
الحساسية للمشكلات: ويقصد الوعي بوجود مشكلات أو حاجات أو عناصر ضعف في البيئة أو
الموقف الحالي.
للتفكير ثلاثة مستويات:1- التفكير المادي أو العملي أو الحسي الحركي: وفيه نستعمل الأشياء نفسها كالمواد والأدوات...2- التفكير الصوري: وفيه نستعمل صور الأشياء المحفوظة في الذاكرة بدلاً من الأشياء نفسها كالقيام ذهنياً باسترجاع صورة ورقة من الذاكرة وتمزيقها ذهنياً.3- التفكير المجرد: وفيه نستعمل الكلام والرموز المجردة. وهذا المستوى هو الأرقى.
مستويات التفكير هي
شكرا للدعوة ...................... اتفق مع ما قاله الاستاذه مها شرف