Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
الشاعر أحمد رامي ( القاهرة ، - القاهرة ،5 يونيه ) : شاعر مصري من أصل تركي فجده لأبيه الأميرلاي التركي[1] حسين بك الكريتلي ولد عام في حي السيدة زينب بالقاهرة[2] درس في مدرسة المعلمين و تخرج منهاعام سافر إلى باريس في بعثة من أجل تعلم نظم الوثائق و المكتبات و اللغات الشرقية وحصل على شهادة في المكتبات والوثائق من جامعة السوربون. درس في فرنسا اللغة الفارسية في معهد اللغات الشرقية و ساعده في ترجمة " رباعيات عمر الخيام ". عين أمين مكتبة دار الكتب المصرية كما حصل على التقنيات الحديثة في فرنسا في تنظيم دار الكتب، ثم عمل امين مكتبة في عصبة الأمم عاد إلى مصرعام و وعين مستشار للإذاعة المصرية، وعمل في الاذاعة ثلاث سنوات ثم عين نائب لرئيس دار الكتب المصرية.
من أهم أعماله[عدل]قدم لأم كلثوم أغنية، منها:
ومما قاله في رثاء أم كلثوم
ما جال في خاطري أنّي سأرثـيها
بعد الذي صُغتُ من أشجى أغانيها
قد كنتُ أسـمعها تشدو فتُطربني
واليومَ أسـمعني أبكي وأبـكيهــا
وبي من الشَّجْوِ..من تغريد ملهمتي
ما قد نسيتُ بهِ الدنيا ومـا فـيها
وما ظننْـتُ وأحلامي تُسامرنـي
أنّي سأسـهر في ذكرى ليـاليها
يـا دُرّةَ الفـنِّ.. يـا أبـهى لآلئـهِ
سبـحان ربّي بديعِ الكونِ باريها
مهـما أراد بياني أنْ يُصـوّرها
لا يسـتطيع لـها وصفاً وتشبيها.
ساهم في ثلاثين فيلم سينمائي, إما بالتأليف أو بالأغاني أو بالحوار ، من أهمها:
كتب للمسرح مسرحية
اتفق مع اجابة أ.عبدالرحمن وأ.مها
شكرًا للدعوة الكريمة
أتفق مع إجابات الأساتذة الكرام
شكرا علي الدعوة الكريمة
أتفق مع السادة المتخصصين في ذلك فقد أحسنوا وأبدعوااااااااااااا
بورك في الأستاذ عبد الرحمن