Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

من الشعراء الذين لهم بصمة لامعة في الشعر العربي المتنبي فمن هو ؟ ولأي عصر ينتمي؟ من مدح من الخلفاء ؟ومن هجا منه؟ كيف كانت نهايته؟

user-image
Question ajoutée par Yahia mohamed Amen Gad , إدارة - مدرب - , سنابل الأجيال للتعليم والتدريب
Date de publication: 2016/02/13

أشكرك علي الدعوة الكريمة 

أتفق مع الأستاذة مها شرف 

شكرا للدعوة اتفق مع اجابة الاستاذ محمود. 

Mohammad Magdy Eid
par Mohammad Magdy Eid , رئيس فريق بقسم اللغة العربية , المتحدة جروب لتكنولوجيا المعلومات والبرمجيات

شكرًا للدعوة الكريمة

 

أتفق مع إجابات الأساتذة الكرام

Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

أحمد بن الحسين

العصر العباسي

سيف الدولة الحمداني

هجا كافور الأخشيدي 

مات أثناء عودته مقتولا

Salmi Biskra
par Salmi Biskra , متصرف ادارة , ادارة عامة

أبو الطيب المتنبي (303هـ - 354هـ) (915م - 965م) هو أحمدُ بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي أبو الطيب الكندي الكوفي المولد 

مها شرف
par مها شرف , معلمة لغة عربية , وزارة التربية السورية

هو أحمدُ بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي أبو الطيب الكندي الكوفي المولد[1]، نسب إلى قبيلة كندة نتيجة لولادته بحي تلك القبيلة في الكوفة لانتمائه لهم. عاش أفضل ايام حياته واكثرها عطاء في بلاط سيف الدولة الحمداني في حلب وكان أحد أعظم شعراء العرب، وأكثرهم تمكناً باللغة العربية وأعلمهم بقواعدها ومفرداتها، وله مكانة سامية لم تتح مثلها لغيره من شعراء العربية. فيوصف بأنه نادرة زمانه، وأعجوبة عصره، وظل شعره إلى اليوم مصدر إلهام ووحي للشعراء والأدباء. وهو شاعر حكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. وتدور معظم قصائده حول مدح الملوك، ويقولون عنه بانه شاعر اناني ويظهر ذلك في اشعاره، ولقد قال الشعر صبياً، فنظم أول اشعاره وعمره 9 سنوات، وأشتهر بحدة الذكاء واجتهاده وظهرت موهبته الشعرية مبكراً. مدح سيف الدولة وكافور ، وقد قصد امراء الشام والعراق وفارس. وبعد عودته إلى الكوفة، زار بلاد فارس، فمر بأرجان، ومدح فيها ابن العميد، وكانت له معه مساجلات. ومدح عضد الدولة ابن بويه الديلمي في شيراز وذالك بعد فراره من مصر إلى الكوفة ليلة عيد النحر سنة 370 هـ.

هجا كافور الاخشيدي وسبب مقتله: كان المتنبي قد هجا ضبة بن يزيد الأسدي العيني بقصيدة شديدة مطلعها:

 

مَا أنصَفَ القَومُ ضبّهوَأمهُ الطرْطبّه

وإنّما قلتُ ما قُلــتُ رَحمَة لا مَحَبه

فلما كان المتنبي عائدًا إلى الكوفة، وكان في جماعة منهم ابنه محمد وغلامه مفلح، لقيه فاتك بن أبي جهل الأسدي، وهو خال ضبّة، وكان في جماعة أيضًا.فتقاتل الفريقان وقُتل المتنبي وابنه محمد وغلامه مفلح بالنعمانية بالقرب من دير العاقول غربيّ بغداد.

 

قصة قتله أنه لما ظفر به فاتك أراد الهرب فقال له غلامه : اتهرب وأنت القائل :

 

الخيل والليل والبيداء تعرفنيوالسيف والرمح والقرطاس والقلم

فرد عليه بقوله قتلتني قتلك الله.

More Questions Like This