ما هي افضل الاساليب لتربية الطفل لمنع طفلي من استخدام الشتائم والكلمات البذيئة؟

شكرا على الدعوة , اتفق مع اجابة البقية .

بسم الله الرحمن الرحيم

هناك ثلاث نواحى يتعلم منها الطفل الشتائم

اولا البيت فلو استخدم البيت الاسلوب الراقى فى التعامل لانقذناالطفل اولاا

ثانيا البيئة المحيطة من اقارب وجيران واصحاب  وهذة ثانيا

ثالثا المدرسة من ذملاء

كل ذالك هو الفيصل فى تعلم الطفل

من تجربتي في تربية ابنائي كأب لهم احرص كل الحرص على ابعادهم عن الاماكن او المجتمعات التي ممكن ان يسمعوا فيها كلام سيء. كما اني احرص ان استخدم كلمات مناسبه قدر الامكان عند غضبي من تصرفاتهم التي لا ارضاها لان بعض الاباء والامهات للاسف عندما يغضب من ابناءه يناديهم بكل اسماء الحيوانات هههههه ومن هنا يستسقي الطفل هذه الكلمات ويحفظها.. اتمنى اكون قد افدتك.

شكرا على الدعوة

اعتقد ان التربية المباشرة والتوجية هما العاملان الفاعلان في إنشاء جيل متخلق بالخلق الذي نريد زرعه فيهم.. فالطفل بحكم سنه يلتقط اي شي ويردد اي شي وان لم يكن هناك تربية مباشرة وتوجيه له فسوف يشب على خلق المجتمع او البيئة المحيطة به او المحتك بها بشكل او باخر... فتابعوا اطفالكم واحسنوا اليهم وزعوا فيهم الخلق النبيل والقيم الصحيحة حتى تنمو معهم وتبقى لهم لزم في حياتهم...

شكرا

بغرس تعاليم كتاب الله عز وجل في قلب طفلك، و بالإكثار من  تحذيره بإن هذه الشتائم و الألفاظ النابية تجلب سخط الله عز وجل قبل سخط الناس. فاالدروس الأخلاقية في القرآن الكريم و السنة النبوية كثيرة في هذا الجانب. و للأسف الشديد فالبيئة تلعب دورا بارزا في هذا الأمر ولا أظن ان احدا بمأمن من سماع الشتائم و الألفاظ الخادشة للحياء هذه الأيام ، ولن يستطيع اي والد أن يحافظ على مسمع ابنه او ابنته منها مئة بالمئة. و لكن يجب أن يبقى الأساس و المبدأ عند الطفل ان هذه النواقص مرفوضة ويجب أن ينأى بنفسه عنها. و على فكرة هذا ليس فقط كلاما مثاليا، بل هو واقع ملموس لمسته عند الكثير ممن تعاملت معهم، فردة فعلهم تكون دائما منكرة لمن يتلفظ بالألفاظ النابية أمامهم و ذلك مرجعه إلى حسن تربيتهم منذ نعومة أظفارهم

عدم التلفظ بمثل هذه الالفاظ امامه

مراقبة من يرافقهم ومحاولة دمجه ببيئات اخرى افضل

تجاهله عند فعلها وعدم التحدث معه كعقاب له

تتطلب تربية الأطفال جهداً مضاعفاً من الأم ، خاصة إن كان هناك أكثر من طفل في آن واحد ، فلا عجب أن الدين دعا لتنظيم الأسرة ، وذلك ليأخذ كل طفل حقه من التربية السليمة ، وأسس الأخلاق الكريمة، ومن أهم طرق تربية الأطفال ، هي أن تكون لطفلك مصدر الأمن والأمان ، فيشعر الطفل بوجودك بجانبه على الدوام ، فإبدئي بتعليمه الصواب من الخطأ ، واحرصي على أن تكوني بالنسبة لهم القوة الجبارة التي تستطيع أن تقوم بأي شيء من أجل أطفالها ، فلا عجب أن الأطفال في نظر الأم مصدر إلهام لحياة كريمة ، ولكنها في نظرهم البطل الخارق الذي يستطيع أن يقدم كل ما لديه من خبرات وموقف في سبيل الحصول على سعادة أبدية لأطفالها . كوني على استعداد لتقولي لا ، في يوم من الأيام ، في حال كان الأمر مغضب أو متعب بالنسبة للأولاد في المستقبل ،فهم لا يعرفون مصلحتهم ، ويتضمن ذلك عدم تلبية رغباتهم بالكامل ، لأن ذلك يعتبر من أساليب التربية غير الصحيحة، وليكن في معلومك عزيزتي الأم ، أن الحياة لا بد لها أن تسير ، فعلمي طفلك أن يكون ودوداً محباً للآخرين ، وألا يتكبر أو يتعجرف مع الزملاء والأصدقاء ، لأن ذلك يربك العلاقة بينهم في المستقبل ، وحاولي أن تبني صورة طيبة لأبنائك ، حتى لا يتعذبوا في المستقبل ، فالقدوة الحسنة التي تزرعينها فيهم ستساعدهم في حياتهم القادمة .

البداية  أن يكون الوالدان خاصة والأسرة عامة قدوة حسنة للطفل فلا ينطقوا أمامه ما يحذرون منه

ثانيا : توعية الطفل منذ نعومة أظفاره وتعريفة بالخطأ والصواب وتربيته على أحكام الشرع 

شكرا للدعوة أستاذة عبير واضح من خلال السؤال إنك تربيتي في بئة تحافظ علي القيم والأخلاق والأدب وسلامة التربية وإبنك سيتخرج كذلك أبشرك لكن متابعة الطفل وإختيار رفاق اللعب والبئة بئة التنشئة الإجتماعية السليمة تخرج الطفل لا يسمع إلا حقا ولا يقول إلا صدقا

 الطفل مثل المغاطيس يلتقط المصطلحات يسجلها ثم يقوم باعادتها وتكرارها ، لتفادي هذا الامر يجب ان لا تكون هذه المصطلحات متداولة في البيت  ، ومراقبة اقرانه ممن يلعب معهم او يلتقي بهم ن  و المحيط الذي هو فيه 

يجب عليكى ان تخترعى قصه بالتصرف اللى انتى عايزاه يتغير فيه وتألفى قصه عن طفل بيشتم وايه حصله مع اصدقائه وكيف ينظرو اليه قبل النوم حتى ترتكز فى عقله وان تحفزيه ان القوى هو من يستطيع ان يتحكم فى نفسه ولكن بطريقه غير مباشره وكيفية السواب لكل طفل لا يشتم وكم السيئات التى يأخذها من هذا التصرف