برأيك، ما هي اكثر العوائق التي تقف في وجه الريادة وادارة المشروعات الصغيرة في العالم العربي؟ وكيف يمكن تخطيها؟

الاعاقة بالفكر ومحاولة رسم العراقيل الوهمية والخوف من المجهول والتحدي

 

شكراً علي كريم الدعوة الطيبة ... أعتقد أن هذه العوائق تتمثل في النقاط أدناه ويمكن تسخيرها هي (المعوقات) وتفعيلها والإستفادة منها في إيجاد مشروعات رائدة وفاعلة وهي :

1. توفر وإستدامة مصادر التمويل وتيسير تمويلها.

2. الإستقرار الإقتصادي والتشريعي والسياسي.

3. توقعات الأطراف المعنية بمشروعات الريادة الصغيرة (أصحاب المشروع بحد زاته : فكلما زادت أسقف الطموحات كلما كان ذلك دافعاً لإنجاح المشروع والعكس كلما كان معوق).

4. التوافق مع توجهات الدولة الإقتصادية والإجتماعية والثقافية والتنموية والإستثمارية.

5. التكامل مع المؤسسات العاملة في الإقتصاد وفي الحياة الإجتماعية.

6. الإختلاف والتنوع المجتمعي والقانوني والهيكلي والإقتصادي والثقافي.

7. الإدارة بحد ذاتها للمشروع المعين.

8. تقييم دائرة تأثير المشروع : وهذا قد يؤدي إلي تحفيز زيادة عمل وكفاءة وفاعلية تنفيذ المشروع والعكس تماماً.

9. تفعيل مشاركة المشروعات الرائدة في الإقتصاد.

10. الإستمرارية.

وبملاحظة هذه العناصر العشرة نري أنها تعمل كسلاح ذو حدين فهي بجهة تمثل عائق إن تم إهمالها أو العمل من دونها وبجهة أخري تمثل عوامل نجاح.

المال ليس بالاعاقة

 

الاعاقة هي الشغف في المشروع, الكل ينظر للمشروع و المال, و ليس لي رؤية اخرة

 

يجب ان يكون الشخص تواجد خبرة او شغف او هواية للمشروع المقترح لة و ليس فقط رأس مال

 

ثانيا يكون لة نظرة و هدف للمشروع, و الهدف مو بس انة يطلع ربح, الربح ميزة للوصول للهدف

• البيروقراطية
• ثقافة المجتمع المضادة للأفكار الجديدة
• مشاكل التمويل بأنواعها
• عدم وقود قوانين لضمان حقوق المساهمين او اصحاب الأفكار

شكرا للدعوة

عدم توفر رأس المال والمراكز التوعوية التي تقدم النصائح والارشادات للبدء بهكذا مشروعات كما أن الخوف من المستقبل عند البعض يقف عائقا

يمكن تخطيها بإنشاء مؤؤسسات داعمة وقائدة لهذا الأمر بحيث يجد المرء من يقف بجانبه عندما يحتاج ذلك

شكرا

اتفق مع اجابة الزميل احمد محمد

العائق الأول المصالح الشخصية كثل الواسطة و العائق الثاني عدم وجود أكفاء بشد الفاء و إن كان يتوافر كفاة ﻻ يدفعون لهم ليعينوهم بحسب حقهم مقارنة مع الدول الغربية و أخيرا و ليس آخرا عدم أعطاء النساء حقوقهن إلا باﻷستغلال فمثلا يستغلون المنح الدولية إن كانت المصلحة مسجلة بإسم سيدة فيسجلوها بأسماء زوجاتهن

اكبر عائق برأيي هو عدم توفر راس المال الكافي هذا يسبب اكبر عائق برايي

الروتين ثم الروتين ثم الروتين في مؤسساتنا التي نراجعها للحصول على الموافقات المبدئية