ماهي معوقات استخدام تقنيات العليم في المدارس؟

1. مقاومة ما تطرحه تكنولوجيا التعليم من تجديدات من قبل بعض القائمين على العملية التعليمية .

2. عدم توفر برامج تدريبية كافية لتأهيل القائمين على العملية التعليمية .

3-عدم قناعة بعض التربويين بأهمية توظيف التكنولوجيا الحديثة في عمليتي التعليم والتعلم .

4. عدم التخطيط الجيد لتبني تكنولوجيا التعليم الحديثة في التعليم 

5. قصور التمويل والدعم المالي لتأسيس قاعدة لتكنولوجيا التعليم الحديثة في التعليم .

لا بد من وجود مقاومة لكل ما هو جديد يطرأ على أفكار و معتقدات أي مجتمع ما وهنا نجد أنفسنا أننا نقف على الكثير من المشكلات التي تعوق تطبيق استخدام الحاسب الآلي والإنترنت في التعليم منها:

** عدم توفر القناعات الكافية لدى معظم صانعي القرار بأهمية الحاسوب و تكنولوجيا المعلومات في الأنظمة التربوية.

** عدم توفر الرغبة لدى بعض العاملين في المدارس باستخدام هذه التكنولوجيا الحديثة جهلاً منهم بأهميتها.

** عدم توفر المعلمين و الإداريين المدربين بصورة جيدة على استخدام التكنولوجيا الحديثة.

** التكلفة المالية المرافقة لتجهيز المدارس وإعدادها بصورة مميزة، لاستخدام هذه التكنولوجيا من حيث توفير الأجهزة والشبكات وغيرها.

** عدم توفر برمجيات تربوية باللغة العربية يكون لها أثر فاعل و خصوصاً في الإدارة التربوية.

صعوبة إستيراد تقنيات التعليم من دول الإنتاج إلي الدول التي تستخدم التقنيات في التعليم

إرتفاع أسعار تقنيات التعليم

شكرا للدعوة أستاذي الفاضل

1/الحاله الاقتصاديه للمعلم

2/فكره الاقناع  يجب ان يقتنع المعلم بالمنهج قبل تعليمه للطالب 

3/كثره التغير بالنسبه للتقنيه لان التركيز علي تقنيه معينه والاقتناع بها والاقتناع بتطويرها وليس تغيرها هوه الشئ الصحيح 

4/عدم الاعتماد علي التعليم العملي 

شكرا علي الدعوة الكريمة 

أتفق مع الأستاذ عبد الرحمن والأستاذة دلال في إجابتهما 

1- قلة الماديات

2- قلة البرمجيات المناسبة

3- نقص دافعية الطلاب والمعلمين

شكرا على الدعوة

في الحقيقة الأمر يرجع إلى ثلاثة أمور:

1 ـ توفير هذه التقنيات من قبل الوزارة المسؤولة.

2 ـ  السماح باستعمالها داخل الفصل في العملية التعليمية، بشكل رسمي.

3 ـ  قناعة المعلم في أن هذه التقنيات لها دور مهم في التعلم والتعليم والتواصل بين المعلم والمتعلم.

فإذا تحقق هذه العوامل الثلاثة فأظن ألا إشكال في إدراج هذه التقنيات في المدارس من أجل التعليم، وقد رأينا نجاحها مع بعض المعلمين كمبادرات شخصية وترحيب الطلاب بها و كسر الرتين الواقع بالطريقة القديمة،وما أظن أن هناك مدرس اليوم لا يعرف أو لا يمتلك القدرة على التعامل مع هذه التقنيات.

شكراً للدعوة اتفق مع إجابة الأستاذة دلال. 

شكرًا للدعوة الكريمة

أتفق مع إجابات الأساتذة الكرام