Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

برأيك، ما مدى مساهمة الخلفية الدينية عند البعض في العالم العربي في التأثير على نظرة المجتمع للمرأة المطلقة؟

user-image
Question ajoutée par Zain Khater , Project Supervisor – StartUp Project , Injaz
Date de publication: 2016/03/13
Lana Oudeh
par Lana Oudeh , PR Coordinator , Al Ghanem

ينظر المجتمع إلى المرأة المطلقة نظرة قاسية بلا رحمة ولا عطف ولا هوادة، فهل من الممكن أن تتغير هذه النظرة القاتلة للمرأة المطلقة؟ وهل يحق لها أن تعيش مرة أخرى مع شريك حياتها وتسعد بحياتها وتهنأ؟ أم يحكم عليها المجتمع بالفشل؟ وأود لو أن هذه النظرة تتغير، خاصة بعد ارتفاع نسبة الطلاق فى المجتمع المصرى فأصبح الكثير من فتياتنا مطلقات وعلى أبسط الأسباب والأشياء، وبعد حياة زوجية قصيرة بعضها لم يتجاوز الثلاثة أشهر.

فعلى شبابنا أن يغيروا من نظرتهم تلك للفتاة المطلقة، فقد كرم الإسلام المرأة ورفعها ما لم يحققه لها أى دين آخر ولا شريعة أخرى من الشرائع، وقد قال فى ذلك الإمام محمد عبده وقد درس الكثير من علم أحوال البشر ومقارنا بين أحوال المرأة ووضعها فى التشريع الإسلامى ووضعها فى أوروبا التى زارها وعرف الكثير من أحوالها فيقول: (هذه الدرجة التى رفع الإسلام النساء إليها لم يرفعهن إليها دين سابق ولا شريعة من الشرائع بل لم تصل إليها أمة من الأمم قبل الإسلام ولا بعده).

فالطلاق أصبح ظاهرة منتشرة بين الزوجات الصغيرات فى السن من ليس لديهن الخبرة الحياتية فى الزواج ومتطلباته وواجباته، ولم توجد لديهن التوعية الكافية فى تعلم كيفية احترام الزوج أو كيفية معاملته، مما يدعو لكثير من الخلافات والمشاحنات بين الزوجات وعلى من سيقود هذه السفينة منهم الزوج أم الزوجة؟ وخاصة فى الشهور الأولى من الزواج وهذا فى اعتقادى تقصير من الأهل واهتمامهم بالناحية التعليمية فقط لبناتهم ونسوا أن هذه الفتاة ستكون إما لأولاد وزوجة لرجل فى المستقبل والجميع يحتاجون لرعايتها وحبها وحنانها كى تستمر هذه الحياة الزوجية، وأن هذا الفتى أيضا سيكون أبا مسئولا عن أسرة بأكملها وملزم بها من جميع النواحى المالية والنفسية والصحية وغيرها.

فما أحوج المرأة المطلقة الآن إلى أن يعطيها المجتمع فرصة ثانية لتثبت فيها جدارتها ونجاحها وأنوثتها وإنها مازالت امرأة مرغوب فيها فتكون حريصة كل الحرص على ألا يتكرر فشلها مرة أخرى فهى غالبا الملامة الأولى على هذا الفشل وهو بمثابة وصمة العار التى وصمت بها من قبل المجتمع وكأنها قد ارتكبت جريمة فى حياتها ولذلك يوجب الأهل عليها المكوث بالمنزل حتى تتجنب أقاويل الناس عليها ولكن قد تكون هى ضحية الاختيار غير السليم منها أو من الأهل أنفسهم أو أن تكون هى ضحية العادات والتقاليد التى نعيشها فى مجتمعنا فهى مغلوبة على أمرها وإن كانت هى المحقة فقد يحدث الطلاق على أتفه الأسباب وأبسطها والأمثلة كثيرة.

ففى وقتنا هذا نجد أن الطلاق يقع على أهون الأشياء مثلا يعلق الرجل طلاقه من زوجته بذهابها إلى والدتها فهل يعقل ذلك؟ وهل يمنعها عن زيارة والديها وهل بذلك تصل رحمها؟ وترضى ربها؟ أو أن يقول لها إذا خرجتى من المنزل فأنت طالق أو يقول لها لو قلت ما قلته لك من حديث بيننا لوالدتك فأنت طالق أو يقول لها إذا لم يعطيك أهلك ميراثك فأنت طالق فما ذنبها هى وماذا فعلت لكى تفشل حياتها وتخسر زوجها وأسرتها وكأن الطلاق لعبة فى يده ولا يعرف هو مساوئه إلا بعد حدوثه من تشرد للأطفال والأبناء وتفكك للأسرة وضياع الأبناء، ومنهم من يطلب من زوجته الإكراه على ما لا تحب سواء أكان فى المعاشرة أو فى أمور أخرى تقليدا للغرب من عادات سيئة يريد الغرب أن تصل إلى شبابنا، وتتفكك بذلك أسرنا ويضعف أيضا مجتمعنا ويصير أبناؤنا ضائعين مشردين لا يجدون من يرحمهم أو يتعطف عليهم.

فالفشل فى الحياة الزوجية قد يحول المجتمع كله إلى مجتمع هش ضعيف متفكك لا يستطيع أفراده حماية أنفسهم من النقد ومن القيل و القال، وكثرة النقد قد تجعل من الأسرة كائنا هشا مما ينعكس آثاره على المجتمع كله فمن الضرورى العمل بل الحرص على تعليم المرأة ورفع مستواها الثقافى ليكون اختيارها لشريك حياتها صائبا ولا تسعى وراء الرجل الغنى فقط بل تبحث عن صاحب الأخلاق الكريمة و المتعلم والمثقف، والرجل أيضا كذلك عليه أن يفكر كثيرا قبل التسرع فى اتخاذ قرار الزواج أو الطلاق ليتيح لنفسه الفرصة له ولزوجته للتفاهم فيما بينهما وأن يتفهم الاثنان معنى الحياة الزوجية الذى ينبغى أن يكون قائما على الاحترام المتبادل بينهما والحب والمودة والرحمة وأن يضع الزوج أمام عينه هدفه الأول وهو إقامة بيت مستقر له ولأسرته لتكون أسرة مترابطة ليقيم فيها حياة سعيدة ملؤها الحب والتفاهم فالزوج فى اعتقادى هو المسئول الأول فى هذه الأسرة وعليه الإنفاق عليها من عمله ليكون هو صاحب القرار الأول والأخير فلا يحدث بذلك الصراع بينهما ولا يختلفا على من فيهم صاحب الكلمة أو الرأى فالقرار الأخير للرجل، فالرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهما على بعض، ويعرف كل منهما الدور الذى عليه فيؤديه على أكمل وجه فلا يقع الفشل و الانهيار إن شاء الله.

فيا ليت هذه النظرة القاسية للمطلقة تختلف الآن عما مضى فقد كان الطلاق بالماضى له أسبابه القوية التى يتعذر معها الاستمرار فى الحياة الزوجية مثل الخيانة وإهانة الأهل وعدم احترام الزوج أو الضرب للزوجة أو الزوج أو تناول المخدرات والمسكرات أو عدم تلبية الاحتياجات الأساسية أو غيره من الأسباب القوية التى قد تلام الزوجة عليها أو الزوج فيقع بذلك الطلاق الذى هو أبغض الحلال عند الله وقد أحله الله للضرورة ليحل به كثير من المشاكل التى قد تحدث أو تنشأ نتيجة عدم الطلاق، وحتى الغرب بدأوا يأخذوا به ليحلوا مشاكلهم ويعيشوا فى الحلال والنور.

فينبغى أن ينظر شبابنا إلى الفتاة المطلقة بعين الرأفة بها والرحمة عليها وليس الطمع فقط فيها وعدم الزواج بها بعد التغرير بها ، فقد تكون هذه المطلقة أشد حرصا على استمرار الحياة الزوجية من الفتيات الأخريات ممن لم يتزوجن بعد، وقد تكون هذه المطلقة أيضا أختا لنا أو ابنة أو من أحد أقاربنا، فلا نرضى لها الذل أو الهوان أو أن يتكلم أحدا فى حقها ويصفها بأسوأ الصفات، وأن نراعى الله فيها فقد كرمها الله وأعطاها حقها حتى إن لم يدخل بها، قال تعالى: وَإِن طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إَلاَّ أَن يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِى بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ وَأَن تَعْفُواْ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلاَ تَنسَوُاْ الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ(237) البقرة

فأرجو أن يعطى شبابنا المرأة المطلقة فرصة أخرى للحياة الشريفة والكريمة ولا ننظر للماضى ولا نتكلم فيه ولا نعايرها به عند الاختلاف فى الرأى أو عند حدوث المشاكل الزوجية بل نستفيد منه ومن تجاربه ولا نكرر هذه الأخطاء مرة أخرى، ونحاول بناء أسرة جديدة قوامها الحب والعطف والمودة والرحمة كما أمرنا الله تعالى بذلك قال تعالى : وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِى ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ(21) الروم.

المصدر: اليوم السابع

Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

بحكم دراستى بجامعة الازهر الشريف والاطلاع على بعض الحالات المتعلقة بالطلاق السريع  و  الذي لا يستغرق سوى ثلاثة شهر  ولاتفه الاسباب 

الا ان للامر حلول ومتعددة  ..  وهذه الحلول قد تكون اما قبل الزواج  و ما قبل الطلاق 

 أما قبل الزواج : فكان لكلا الطرفين ان يتأنو ويدققو فى اختاير شريك الحياة المناسب بغض النظر عما اذا كان هناك حب ام لا !!  هذه من ناحية 

من ناحية أخرى  فهناك واجب ملقى على عاتق الاهل فى الرأى المشورة فى شريك الحياة  وعما اذا كانت هناك امورا منطقية وعقلية  لايراه شريك الحياة فى الطرف الاخر .. فضلا عن مدى التقارب فى النضج والفكر العقلى لكلا الطرفين  الامر يترتب عليه علاقة زوجية سليمة  ومتماسكة .. كل هذا متاح  فقط فى فترة الخطبة  المحددة من الطرفين  وحسب معرفة كل منهم بالاخر ! الا انى اعول على السبب الرئيسي فى الطلاق هو التسرع فى الحكم على الامور والشريك  المناسب ! هذا فيما يتعلق قبل الزواج  اى فى فترة الخطبة  والتى لاجلها شرعت الخطبة فى الشريعة .

 اما قبل الطلاق  : فهناك ما يسمى بالتدرج  فى الشريعة الاسلامية  وهو متاح لكل الامور الحياتية والشريعة  كما هو شأن الدين ذاته 

وقبل وقوع الطلاق هناك تدرج لذلك 

فاذا ما دب الخلاف بين الزوجين  لسبب ما  فعلى الرجل ان يكون بمنصب الرجل الحكيم  المتأنى  لانه المسسئول الاول والاخير عن كيان الاسرة  حت وان اخطات 

وعليه تذكر قول الله تعالى (( وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا))

بمعنى ان الرجل عليه اتباع ثلاث خطوات  متتالية  وعلى مراحل معينة 

  1. 1.   1- عليه أولا أن يبدأ بالوعى والنصح والإرشاد للزوجة وإظهار حبه لها وصدقه فى العلاقة بينهما واهمية الاسرة والعائلة  ومدى الخطأ الذى وقعت فيه وتصحيحه بما يحفظ كيان الأسرة 
  2. 2.    اذا لم تستجب للنصح  ينتقل الزوج للمرحلة الثانية  وهو المفارقة عن الزوجة بفراش الزوجية  كنوع العقاب لها على مافعلته وعدم الاخذ بالنصح  لانها متحملة للمسؤلية كشأن الزوج 
  3. 3.    المرحلة الثالثة  اذا لم تتبع الحالتين السابقتين هو الضرب الخفيف الغير مبرح واشدد الغير مبرح كالضرب على اطراف الاصايع بعصا او تعزيرها بصوت عال مهيب وبما يتناسب مع حالتها 
  4. 4.    اذا لم يتم مما سبق شي فعليهم اللجوء لذى الحكمة من كبار السن والجلوس مع الاثنين ومحاولة الاصلاح بينهما بشتى الطلاق.. لقوله تعالى {وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا)) صدق الله العظيم 
  5. 5.    اما المرحلة الاخيرة اذا فشلت المحاولات السابقة فهى الطلاق  لقوله تعالى (( فامساك بمعروف او تسريح باحسان )) والتسريح هو الطلاق الذى لا ضرر فيه ولا ضرار وبما يحفظ حقوق المرأة كاملة دون نقصان 

مما سبق سبق نرى أن الإسلام كرم المرأة أعظم تكريم وأعطاها مكانا لما تعطها اى امة من الامم السابقة ولا شريعة من الشرائع .. واذا كان الامر كذلك يثور التساؤل لم تظلم المرأة دائما فى حقوقها  وتعاقب من مجتمعها وهى الجدة والأم والأخت والعمة والخالة ؟

الحقيقة أن الامر يرجع إلى ضمير المجتمع  ونظرته لها ,, وربما ثقافته وقلة الوازع الدينى والاخذ بالشريعة بعين الاعتبار ..  اذ لا بد وأن ننظر الى المرأة المطلقة نظرة تفائل وحب وعطف والأخذ بيدها في شتى الأمور الدنيوية لا أن نطعن بها ونقطع اجنحتها

لا تحكم المرأة المطلقة اقوال الناس ولا حديثهم بل شخصيتها واخلاقها وقوة ارداتها وتحديها الصعاب في مجابهة حياتها واستمرارها في تكملة مشوارها

لا بد أن نفهم الأمر من كل جوانبه، ماهو الدافع الذي الذي أدى الى طلاقها؟ إن انعدام لغة الحوار والتفاهم بين المرأة اوزوجها والمستوى الثقافي والتعليمي وحتى العامل الاقتصادي له علاقة بالإنفصال الأسري من جانب، ومن جانب آخر فالإضطهاد والعنف ضد المرأة وعدم إعطاء نسبة قليلة من حقها وعدم احترامها المستمر والأوامر القسرية التي لا يرضى بها الله سبحانه وتعالى واجبارها على الأفعال التي لا تليق في المعاشرة الزوجية هنا لا بد وأن تتولد داخلها هضبة كبيرة من الحقد والكراهية تجاه الزوج ورسم كيفية الانفصال عنه وعدم الاستمرار مع هذا الركام الدموي الذي قد يؤدي الى أمور سلبية لا تحمل عقباها فيما اذا استمرت تلك الكدمات المؤلمة والموجعة ضد المرأة.

جميعنا يعلم بأن المرأة كتلة من المشاعر والأحاسيس بل أنها كزهرة تحتاج دائما الى ارتواء واهتمام كي تعطي لنا عبيرها وجمالها ورقتها، فكلما طرقنا لحيم الحديد تفكك وكلما اسقينا تلك الزهرة كلما تفتحت اكثر وزاد عطرها. وقد شرّع الله الطلاق وبيّن لنا أسبابه، فلماذا تلك النظرات ولماذا تلك الكلمات الخادشة تجاه المرأة المطلقة؟ لا تحكم المرأة المطلقة اقوال الناس ولا حديثهم بل شخصيتها واخلاقها وقوة ارداتها وتحديها الصعاب في مجابهة حياتها واستمرارها في تكملة مشوارها بتربية اطفالها وايصالهم الى ما يرضي الله من تربية صالحة وعلم وثقافة.

كم من امرأة تطلقت وبدأت حياتها من جديد بطريقة جميلة ورائعة أفضل من حياتها عندما كانت متزوجة، وضعت الألم أمام عينيها ورسمت أمانيها بعقلها وفكرها وسارت باتجاه الأمل واخذت تكابر وتثابر للوصول الى اعلى القمم. جوهرية وخلاصة الموضوع أنه لا بد وأن ننظر الى المرأة المطلقة نظرة تفائل وحب وعطف والأخذ بيدها في شتى الأمور الدنيوية لا أن نطعن بها ونقطع اجنحتها.

 

 

MADZG ZAID
par MADZG ZAID , ادارة و علاقات عامة , قطاع خاص

لابد من فصل الدين عن القضايا الاجتماعية والسياسية لكي يكون هناك توازن في المجتمع .. ولكي لاينظر المجتمع للمطلقة نظرة خاطئة عند الطلاق ..

** لان الطلاق يكون غالبا في حالات عديدة

منها الاضطهاد من قبل الزوج 

عدم الاهتمام بمتطلبات المنزل

عدم الاهتمام باحتياجات الاسرة التي تعتبر من الاساسيات 

الاعتمادعلى الزوجه لكي تاتية بالمصروف اذا كانت موظفة 

عدم المبالاه بالمسئولية من قبل الزوج في الاشياء المهمة في الحياه 

 

 

وقبل كل شي على الشخص الذي يود الزواج ان يكون قد المسئولية لانها عشره واحترام متبادل .

ولم تكون الزواجة عبارة عن اشباع رغبات بقدر ماتكون احترام وتفاهم واعتزاز

مهارات التواصل مع الآخرين و كيفية التعامل

mona الخضير
par mona الخضير , معلمة , مدارس

يساعد في تعدد اساليب الحوار واللطف معها من الجانب الديني بحيث يعطي لها كامل حقوقها 

More Questions Like This