Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Follow

برأيك، ما هو دور الجامعات في تعزيز وتنمية مهارات التخطيط للمستقبل لدى طلابها؟ وما هي اهم المهارات التي يحتاجها هؤلاء الطلبة؟

user-image
Question added by Dana Qaisi , Social Media Specialist , N/A
Date Posted: 2016/03/13
ايمن سعدالدين jaber
by ايمن سعدالدين jaber , Assistant Lecturer , faculty of Agriculture, Al-Azhar university

1-  ضرورة تطبيق آلية للتعيين وتوفير فرص عمل للخريجين قائمة على أساس التفوق والكفاءة.

2-  أيجاد آلية جديدة للقبول المركزي بحيث تتاح حرية أكبر للطالب باختيار القسم الذي يرغب فيه.  

3- المطالبة بثبات التعليمات الوزارية وأبعادها عن القرارات الارتجالية والهادفة الى أغراض ومنافع شخصية لأصحاب القرار ، وضرورة تغليب جانب الكفاءة والمهنية في اختيار القيادات في التعليم العالي.

4- دعم الجامعات بالإمكانيات المادية اللازمة لتجهيز المختبرات والقاعات الدراسية بالمستلزمات الضرورية ، وحسن تبويب ميزانية الجامعة بحيث تكون الأولوية للأجهزة العلمية والوسائل التعليمية والكتب قبل الأثاث والمكاتب الفارهة وغير ذلك من الكماليات.   

5-  تطوير الكوادر التدريسية من خلال زيادة البعثات والزمالات الدراسية ودعم مشاركة التدريسيين في الدورات والمؤتمرات وورش العمل خارج البلاد.   

6- تطوير المكتبات الجامعية من حيث نوع وكم الكتب والمجلات العلمية المتوفرة فيها، أو من حيث الأبنية وقاعات المطالعة وخدمات الإنترنت.   

7-  أقامة دورات للكوادر التدريسية في مجال النظريات التربوية وتكنولوجيا التعليم.    

8- تحديث المناهج الدراسية لتواكب التطورات المتسارعة في العلم والتكنولوجيا ولتلائم الحاجات التطبيقية للمجتمع ومؤسسات الدولة.   

9- تطوير وسائل وأساليب التدريس بحيث تحفز روح التفكير والتساؤل والنقاش لدى الطلبة ، وأن تكون الأسئلة الامتحانية معززة لذلك.   

10-   حث الطلبة وتشجيعهم على المشركة الايجابية في المحاضرة من خلال الأسئلة والنقاش والتمارين والواجبات البيتية وكتابة التقارير وغير ذلك.   

11-   استعمال الوسائل التعليمية الحديثة أو ما يطلق عليه بالتعليم الإلكتروني من أجهزة عرض الكترونية ومصورات وأفلام وغير ذلك من وسائل.    

12-   المتابعة اليومية لتحضير الطلبة من خلال الامتحانات اليومية المفاجئة أو الأسئلة الشفهية والاختبارات بداية كل محاضرة.      

13-   أقامة النشاطات الطلابية المختلفة من علمية ورياضية وأدبية واجتماعية والتي تنمي مواهب الطلبة وتصقل شخصياتهم وتحبب الجامعة لهم وتكسر أجواء الرتابة والملل .    

14-  القيام بالسفرات العلمية والترفيهية والتي توسع آفاق الطلبة وتعزز العلاقة الإنسانية بين الكادر التدريسي والطلبة.      

15-  تغليب الجانب التربوي في التعامل مع الطلبة، والابتعاد عن الأساليب القسرية والاستفزازية. 

16- إقامة المسابقات العلمية وتكريم الطلبة المبدعين لخلق أجواء من التنافس والتحفيز للعطاء والتفوق العلمي.

إن التعليم العالي هو عملية صناعة لأجيال المستقبل وان استثمار هذا النوع من الصناعة هو

أفضل أنواع الاستثمار وأكثرها فا ئدة لان المؤسسات التعليمية تعمل على تغذية المجتمع بقيادة مستقبلية

في كافة المجالات ( ٣) ، ويختلف دور الجامعة في هذا المجال من بيئة إلى أخرى ، فالجامعات في

الدول المتقدمة على سبيل المثال والموجودة في بيئة صناعية تهتم بالتخصصات الصناعية وان

الجامعات الموجود ة في بيئة زراعية تهتم بتخصصات وبحوث تهتم بتحسين المجال الزراعي ، وهذا ما

يدلل أهمية ما يمكن للجامعات أن تفعله في تطوير المجتمع على مختلف الصعد وما يمكن أن تفعله

للبيئة التي تكون فيها ، فضلا عن قدرتها على التنافس الذي يمكن أن تحدثه إضافة إلى إمكانية قيادتها

للتغيير الاجتماعي والتنوع ، فإذا فقدت الجامعة هذه القدرة فسوف تحمل بذور دمارها .

ومن هنا يمكن القول إن أهمية الجامعة ليس في مجال التدريس والبحث العلمي فحسب بل تستند على

أهمية الجامعة ودورها في المجتمع وإخراج قيادتها وكوادر جديدة ولكي تقوم الجامعة بدور أفض ل في

خدمة المجتمع لابد للجامعة ان تضع تصور واضح المعالم حول كيفية تلبية حاجات الفرد والمجتمع

والتفكير في البرامج التي تقدمها من خلال الأقسام المختلفة ، وهذا يقودنا إلى متطلبات وحاجات السوق

التي تشكل جزءا أساسيا وحاسما من متطلبات وتنمية المجتمع الذي يسعى با ستمرار للتفاعل مع عالم

يتغير وتتبدل متطلباته وحاجاته وأدواته وأساليبه والياته بشكل متسارع ( ٤) ، وعليه فان دور التعليم

العالي في أسواق العمل وفي المجتمع ككل ليس فقط بإعداد الطالب الإعداد السليم ليكون مواطنا صالحا

خادم لوطنه بالشكل الأمثل وليكون منافسا راب حا في أسواق العمل إنما يجعل البحث العلمي الذي

تنجزه مراكز ومؤسسات التعليم العالي احد أهم مدخلان لتنمية المجتمع سياسيا وتربويا واقتصاديا

واجتماعيا ، بالإضافة إلى تنشيط الآليات النوعية الضرورية لأسواق العمل من اجل تمكينها من

تحديث بناها الاقتصادية والتكنول وجية والعلمية ...الخ ، وعلى هذا الأساس فان تعزيز جودة التعليم

تشكل هاجسا عند النظام السياسي ، كما هو هاجسا للجامعات والجهات ذات العلاقة في المجتمع ، مما دفع هذا إلى أهمية التعليم وتفعيل دوره في إعداد نظام يتحقق من خلاله الجودة التي تعتمد على بنية

نظام م تكامل للمؤسسة التعليمية . وهذا يتطلب طبعا تغير الأسس التقليدية التي يرتكز عليها التعليم

العالي ، ويتطلب استجابة للمتغيرات والحاجات البشرية من خلال استحداث برامج جديدة ومرنة تلبي

متطلبات تطوير ومهارات الموارد البشرية وفقا للظروف الاقتصادية والاجتماعية وكذلك المتغيرات في

سوق العمل مما يجعل التعليم العالي قادرا على التأثير الجدي في المجتمع عبر تطوير العمل البحثي

وتكوين المعرفة وإنتاجها ثم نقلها إلى المجتمع لكي تصب في خدمة الإنسان والمواطن والوطن والأمة

، فالترابط العضوي بين التعليم العالي وسوق العمل هو معيار نجاح مشروع إعادة تنظيم التعليم

العالي ( ٥) ونعتقد إن ذلك يسهم في حل الصراعات والتي قد تنتج بسبب الحصول على الشهادات

الجامعية ثم الانضمام إلى البطالة في المجتمع ليكون هذا الإنتاج يسهم في معانات المجتمع بدلا من

ازدهاره.ما يجب أن تفعله الجامعة في مجال التنمية البشرية -٢

إن نشاط الجامعة يمكن أن يبوب في مجالين : المجال المعرفي القائم على التدريس الذي يقوم

بدوره بنقل المعرفة إلى أجيال المستقبل والبحث العلمي الذي يقوم بزيادة المعرفة وتحديثها و المجال

الاجتماعي بمعنى المساهمة بفعالية وايجابيته في تلب ية وحاجات الفرد والمجتمع الفورية والمستقبلية من

كوادر بشرية متخصصة في مجالات متنوعة ، وهنا يجب تشجيع الجامعة على القيام بدراسة المشاكل

وتحديد الحاجات والمهارات والأولويات التي يواجهها المجتمع حتى يسهل معالجتها ، وإذا لم تقم

الجامعة بالوقوف على مشاكل المجتم ع وعيوبه ونواقصه ولم تقم على حلها وعلاجها فلا فائدة منها

٦) فلما تتأثر الجامعة بالمجتمع الذي تكون فيه يجب عليها أيضا أن تقود وتؤثر فيه ولا تخضع )

لهيمنته وتتحمل مسؤوليتها في عملية التغيير ، فنجاح الجامعة في اي مجتمع مرهون بمدى تفاعلها

معه والاقتراب منه ، ولابد من تحديد المشاكل والثغرات وبالتالي إيجاد الحلول ، ولعل تطوير نظام

جودة التعليم يعزز من استقلالية الجامعات ومن ثم يعزز من انفتاحها وتحسنها باستمرار ، وربما يسهم

تحفيز مؤسسات التعليم العالي من خلال إنشاء جوائز للجودة ومنحها سنويا لأفضل مؤسسة أو كلية أ و

مركز بحثي او للطالب الجامعي الأكثر تفوقا وكذلك لأفضل أستاذ جامعي فضلا عن إنشاء وسام

الجودة ومنحها لأفضل برنامج دراسي جامعي ولأفضل بحث جامعي تتولى إعداد المعايير العلمية

المتعلقة بهذه الجوائز .

إن عملية التخطيط لاستثمار الطاقة الكامنة في التعليم العالي بأسلوب علمي يطور القوانين

وسبل التخطيط والتنمية والاعتماد والإشراف وتوافر المواد والمراقبة والمحاسبة في مجالات التعليم

العالي من اجل التحكم في اتجاهاته الكمية والنوعية ، بحيث يتم تصميم وتطوير واعتماد مواصفات

ومعايير تنموية لتشجيع وتوسيع وتنوع وتواز ن وتجديد التعليم العالي وتحقيق جودته كونه الإطار

الأعلى للتنمية البشرية ( ٧) والنهوض بالأوطان على الصعد كافة ، ولابد أن يقاس مدى

الالتزام بهذه المعايير بطرق وأدوات أكاديمية دقيقة وموثقة لقياس جودة التعليم ولضمان توجيهه

وتحسين نوعيته باستمرار من اجل :

- تمكن حامل الشهادة من تقدم صفوف المنافسين ، وولوج سوق العمل وجعل المؤسسة التعليمية قادرة

على رفد سوق العمل من خلال تخريج كادر كفء يستطيع موائمة التكنولوجيا الحديثة وتحديات

العولمة .

- تمكين الدولة من مكافحة رداءة التعليم التي تدفع بحملة الشهادات الذين يرفضهم سوق العمل نحو

البطالة .

- إعداد نظام تعليمي مطابق والمعايير والمتطلبات التنظيمية والقانونية وتلك التي يحددها الطالب

وسوق العمل والجهات الأخرى ذات العلاقة - استيعاب الخريجين الجدد من خلال تعريف سوق العمل بمؤسسات التعليم العالي وبرامجها الدراسية

ونظمها الأكاديمية وشهاداتها ومؤهلات وخبرات خريجيها ، لان ذلك يسهم في خلق فرص العمل

تخطط له الدولة بعد التنسيق بين وزارة التعليم العالي والوزارات الأخرى ، ليظمن ذلك مواصفات

المنتج التعليمي والعمليات المرتبطة به لتمكين مؤسسة التعليم العالي من تزويد سوق عمل متغ ير

باستمرار بموارد بشرية متجددة وتملك المرونة والقدرة على الإبداع والابتكار في بيئة اقتصادية

ويتوسع حجم البني التي تديرها البرامج الالكترونية .

- تبادل المعرفة والخبرات بين المؤسسات التعليمية والمؤسسات الأخرى ، وهنا يمكن تصور في هذا

السياق أساتذة الجامعة ا نتاج أبحاثا علمية أو دروسا تطبيقية في أرجاء المؤسسات الإنتاجية ، وبالمقابل

أيضا يمكن تصور كوادر مؤسسات القطاع الخاص يدرسون في المؤسسات التعليمية وينفذون بعض

مشاريع المؤسسة التي ينتمون إليها ويجرون الأبحاث التطويرية لمنتجاتهم في مختبرات مؤسسة التعليم

العالي .

- فتح أبواب مؤسسات القطاع الخاص والعام أمام تدريب مكثف للطلبة خلال تحصيلهم الدراسي تأهيلا

لانتقالهم اللاحق من المجال الأكاديمي إلى سوق العمل .

- تشجيع الأعمال البحثية والتطويرية المشتركة بين الاكادميين الأساتذة والطلبة والاقتصاديين

والصناعيين وتعزيز الث قة في البحث العلمي الجامعي وإيجاد التمويل للمشاريع البحثية لمصلحة

القطاعات والتي تنفذها مؤسسات التعليم العالي والتي تعود بفائدة مشتركة للطرفين .

إن هذا التعاون الايجابي والترابط العضوي بين مؤسسة التعليم ومؤسسات الدولة الأخرى

يسمح بتحديث مهارات أف راد الهيئة التعليمية ، كما يسمح بإيجاد الحلول لتمويل مؤسسات التعليم العالي

وتمكينها من تجهيزها بالتكنولوجيا الحديثة التي تتماشى مع حاجات سوق العمل الذي ينعكس ايجابا

على المجتمع بكليته و لتضعها في تصرف طلابها الذين سيصبحون هم أنفسهم في الغد القريب الموارد

البشرية التي ستتولى تطوير الامكانيات والقدرات وتحقيق التنمية على كافة الصعد .

Aml  sobhi Hussein
by Aml sobhi Hussein , صحفية , جريدة

1- مساعدة الطلاب على الابتكار

2- جعل الطلاب هم مصدر العملية التعليمية والقائمين عليها

وليس مجرد متلقين فقط

3- جعل الطلاب هم من يبحثوا عن المعلومة

4- خلق روح المنافسة الشريفة

 

دور الجامعة في هذا المجال لايضاهيه دور مؤسسة أخرى من مؤسسات المجتمع 

ومهارة التتبع والاستقراء للوصول للجدة والابتكار تعد من أهم المهات التي قد تساعد الطالب الجامعي على المضي قدماً بالرغم من كل الصعوبات التي قد تواجهه .

Noor Alqurna
by Noor Alqurna , مدرس جامعي , Isra University

باستخدام الوسائل والتقنيات الحديثة يجب جذب الطلبة للتفاعل مع موادهم الدراسية في الجامعة وعلى اعضاء الهيئة التدريسة تطوير انفسهم والمواد التي يدرسونها بما يتناسب مع الطلبة ومستوياتهم المختلفة

تامى احمد حسين هاشم احمد حسين هاشم
by تامى احمد حسين هاشم احمد حسين هاشم , مفتش مالي واداري , وزارة الصحة

للجامعه دور مهم فى تنمية قدرات الطلاب وممكن التوصل الى ذلك بالاسلوب التالي شرحه فى خطوات

1- اكتشاف مهارات وقدرات ومواهب كل طالب

2- عمل برنامج يوضح تصنيف وتبويب هذه المهارات

3- عمل برنامج لتنمية هذه المهارات والقدرات

4- وضع الثقه فى كل طالب لانجاز افضل ما يكون

 

Karemkarem Adel
by Karemkarem Adel , مساعد مدير المساحة , مجموعة المهندسين الاستشاررين

دور الجامعات هو وضع الاسس العلمية لدي الطالب و دفعة للابداع  حتي يخلق مستقبل افضل و مميز

و وضع الطلاب علي المسار الصحيح للبحث العلمي والمهني  و توفير المرجع العلمي  البشري الموثق و توفير الادارة السليمة للموارد التي يجب توفيرها للطالب من اجل تنمية مهاراته  العلمية و الشخصية  حتي يستطيع ان يرتقي  بشخصة و المجمتمع المحيط به 

من خلال دراسة عوامل القوة والضعف والفرص المتاحة والتحديات بطرية ((سوات)) للتحليل البيني وعلي ضؤتلك النتائج يتم وضع الخطة الاستراتيجية 

Mokhtar Algohary
by Mokhtar Algohary , Finance Manager , White Box co

تعزز مهارات التفكير العلمي والتخطيط لدى الطلاب

abedlkader djahafi
by abedlkader djahafi , مستشار التوجيه , مديرية التكوين المهني الشلف

تعزز الجامعة مهارة القيادة والاشراف لدى طلابها

 

kaddour brahimi
by kaddour brahimi , مدرب , المركب الرياضي

دورالجامعة  مهم ومهم جدا في عملية التنمية والنهوض قدما وذلك من خلال توعية الطالب با لمسوؤلية الت تنتضره وتحفيز الدولة له من خلال الدعم المادي كي يستطيع تحقيق اهدافه في الواقع

More Questions Like This