Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

كيف تنعكس القيادة و مهارات الاتصال لدى المدير على أداء الموظفين في العمل؟ و هل هذا يعني أنهم يخافونه أم أنه يفرض احترامه عليهم؟

user-image
Question ajoutée par Rana Alnajjar , Web developer , Lebcards
Date de publication: 2016/03/15
Hamad Alanazi
par Hamad Alanazi , Accountant , CAD Middle East Pharmaceutical Industries LLC

القيادة لا تعني تخويف او تبرهيب المروؤس. القيادة لا تعني فرض الشخصية بالقوة. 

القيادة من وجهة نظري تعني احترام المروؤس و اعطائهم حقوقهم قبل واجباتهم. يتطلب من القيادي الناجح اشراك مروؤسيه في بعض القرارات.  أيضا فرض الاحترام من خلال حسن التعامل مع الموظفين و اعطائهم الحرية في طرح الاراء و النقد في بعض الاحيان. 

 

عندما يتحلى القيادي بهذه الصفات, سوف يفرض الاحترام بين الموظفين. 

Emad Mohammed said abdalla
par Emad Mohammed said abdalla , ERP & IT Software, operation general manager . , AL DOHA Company

وأنا أتفق تماما مع إجابات أضيفت من قبل خبراء .... شكرا .

Nada Mohamed Ibrahim Sawy
par Nada Mohamed Ibrahim Sawy

سوف تنهض الشركه ويزداد ربحه وهذا لايعنى انه يفرض احتلرامه عليهم

Ghada Eweda
par Ghada Eweda , Medical sales hospital representative , Pfizer pharmaceutical Plc.

أجمعت التعاريف على أن القائد هو ذلك الشخص الذي يكون في موقع يمكنه من التأثير على سلوك الآخرين وبالتالي فأنة لابد له أن يمتلك القوة والسلطة والخبرة والقدرة، يقول ج. كورتوا:" على الرئيس أن يظهر تفوقه بكل مناسبة فحقه في القيادة ناجم عن هذة الامكانات وليس هو الذي يقود بل عمله "، جاءت نظريات كثيرة تحدثت عن القائد ومن يكون ؟ وكيف يصبح الفرد قائدا ؟ وهل يولد الإنسان قائدا ؟ أم أنة يكتسب صفات القيادة اكتسابا ؟ ونعرض فيما يلي وبشيء من الإيجاز لأهم ا لنظريات التي تحدثت عن القيادة والقائد :

 

النظريات ألتقليديه: 

 

- النظريات الفردية:

 

جاءت نظريات كثيرة تتحدث عن سمات وخصائص الشخص ألذي يصلح أن يكون قائدا ، وكانت النظرية الفردية أولها ، حيث استهدفت النظريات الفردية الحديث عن سمات هذا الشخص وخصائصه ،  ومن أقدم النظريات الفردية  التي تحدثت عن القائد هي:

 

     ا. (نظرية الرجل العظيم ):

 

ظهرت هذه النظرية في أوروبا في القرن الثامن عشر  وكان محتواها هو أن القادة يولدون ولا يصنعون ، وان السمات والخصائص القيادية هي سمات موروثة وليست مكتسبة، فالأمير يولد ابنة أمير ، والملك يولد ابنة ملك وهكذا، ولكن هذه النظرية تعرضت للنقد لأنها لا تقوم على أساس علمي ، إلا أن العلماء لم يهملوها واعتبروها الأساس للانطلاق إلى نظريات أخرى أكثر علمية ودقة ،أما أهم السمات التي اعتمدها الباحثون – ضمن هذة النظرية- والتي من يمتلكها يكون لدية إمكانية أن يكون قائدا وهي :()

 

1. السمات ألبدنيه : مثل  علو القامة ، المظهر ، روح الشباب ، الطاقة والحيوية .

 

2. السمات الذهنية : الذكاء  ، ألقدره على التكيف ، الثقة بالنفس ، الحماس  .

 

3. السمات الاجتماعية : مثل التعاون ، الإدارة ،المهارات الفردية الشخصية.

 

4. السمات المهنية : مثل الإبداع ، حب المسؤولية وقبولها ،المبادرة ، الرغبة في الترقي في الوظيفة .

 

ولكن يجمع الباحثون على ان هذه النظرية لم تنجح في البحث عن سمات القائد الناجح الفعال الحقيقي. 

 

ب. ( نظرية السمات ):

 

جاءت بعد  نظرية الرجل العظيم ،حيث  استخدمت المنهج العلمي لتحديد مدى صلاحية الشخص ليكون قائدا من خلال السمات المشتركة التي يتمتع بها الزعماء والقادة والتي تستخدم كمعيار لمدى نجاح وقدرة الشخص على أن يكون قائدا ، ومن أهم السمات التي اعتمدها الباحثون ،ما يلي:()

 

ا.  السمات الشخصية: مثل المقدرة تحمل المسؤولية،القدرة على تفهم الموقف ، الاستقامة والأمانة والنزاهة ، المهارة في الإنجاز .

 

ب. القدرات والمهارات الذاتية: مثل الصحة الجسدية والنفسية والعقلية،والمهارات الذهنية والإدارية ......الخ من المهارات.

 

2. النظرية الاجتماعية: 

 

  جاءت هذه النظرية كرد فعل على فشل نظرية السمات وغيرها من النظريات الفردية في وضع معيار ثابت لتحديد خصائص القيادة وتتويجا لجهود علماء الاجتماع الذين بحثوا موضوع القيادة والذين أكدوا على دور الجماعة في تحديد مفهوم القيادة وخصائصها، وكذلك تؤكد هذه النظرية على أهمية المواقف والظروف الاجتماعية في تحديد القدرات القيادية، وهذا ما يؤكد على أن الشدائد والمحن تلعب دورا كبيرا في إبراز الرجال القادة إلى حيز الوجود، ولكن ذلك لا ينفي أهمية ان يتمتع الشخص بصفات معينة تؤهله لان يكون قائدا، إضافة إلى الظروف والمواقف الاجتماعية التي تفرض على القائد معالجتها مستخدما صفاته وسماته الشخصية، إن شخصية القائد أذن هي مزيج من السمات الفردية والظروف الاجتماعية المحيطة، وهذا ما توصل إلية الباحثون والدارسون الذين مزجوا ما بين طرفي النظريتين السابقتين _ السمات الشخصية والمواقف الاجتماعية _ فظهر إلى الوجود نظرية جديدة هي:

 

3. النظرية التفاعلية():

 

 بعد أن ثبت للباحثين والدارسين بان النظريتين السابقتين كان فيهما شيء من القصور، ظهر اتجاه جديد ينادي بمزج العناصر السابقة وتفاعلها مع بعضها البعض وهي ( سمات وصفات القائد الشخصية، المجتمع وما فيه من عناصر، بالإضافة إلى خصائص الجماعة) فامتزاج وتفاعل هذه العناصر هو الأساس الذي جاءت بة وقامت علية النظرية التكاملية التفاعلية  ، وهنا تدخل هذه النظرية المرؤوسين كعنصر هام من عناصر العملية القيادية الإدارية ، وهذا 

 

العنصر يلعب دورا كبيرا في نجاح القيادة أو فشلها ولا يجوز إغفاله أو التغاضي عنه، إذن حددت هذه النظرية خصائص القيادة بناء على الأبعاد الثلاثة التالية: 

 

ا. القائد.

 

ب.الأوضاع والظروف المحيطة بالقائد( البيئة).

 

ج. المرؤوسين.  

 

وبالتالي فان القائد المثالي الناجح هو الذي يمزج ويوفق ما بين هذه العناصر ويسخرها لتحقيق الأهداف ألمرسومه.

 

النظريات ألحديثه:()

 

جاءت نظريات حديثه تشخص القيادة وتحدد معالمها، وكان من أبرزها:

 

النظرية الموقفيه:

 

والتي تقول بان الظروف والمواقف المحيطة تلعب دورا كبيرا في تحديد القائد وإظهاره إلى حيز الوجود كقائد ناحج او غير ناجح، بالاضافه إلى دور الموقع ونوع المركز الذي يشغله الشخص.() ويضيف بعض الخبراء إلى ان قدرة القائد على التكيف مع الظروف المحيطة بة تلعب دورا فاعلا في تحديد شخصيته القيادية.() والعناصر المهمة في القيادة من وجهة نظر هذة النظرية هي :

 

سلوك القائد.

 

سلوك المرؤوسين.

 

الموقف.

 

ويشير الباحثون إلى أن هذة النظرية هي الاتجاه السائد في الإدارة ألان ، لان لكل مشكلة قيادية ظروفا خاصة تفرض تطبيق أساليب معينة تناسبها ، إذن القيادة في هذه الحالة تنبع من الموقف وليس من الوظيفة ، لذا فان القرار سوف يتلاءم مع الموقف وليس مع القوانين والأنظمة التي قد تخالف الواقع ولا تتلاءم معه في كثير من الأحيان ، لذا فان صعوبة وقسوة الموقف الذي يعيشه القائد وقدرته على  اتخاذ القرار الملائم للخروج منة هو المعيار لتشخيص مدى نجاح أو فشل القائد ، وهذا هو فعلا ما يطبق على ارض الواقع ، لذا فان كثيرا من الخبراء يجزمون على ان المحن والشدائد هي محك الرجال ومصنع القادة .

 

 

Eng Ahmed Elsharkawy
par Eng Ahmed Elsharkawy , Civil Engineering Project Manager , Altwijry office

اتفق مع اجابة السادة الأفاضل وشكرا على الدعوة

Ibrahim Adawi
par Ibrahim Adawi , Administrative Assistant , هيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان Mountain Development Authority in Jazan

مهارات الاتصال تؤثر على اداء وانتاج الموظفين فكل ما كانت مهارات الاتصال لدى المدير جيدة استطاع من خلالها توصيل الرؤيه والهدف المنشود ومشاركة الموظفين في تحقيقه. 

Yaqoub Alomar
par Yaqoub Alomar , Civil Engineer , Al-Zubeir municipality

في كثير من الاحيان تكون القيادة الدكتاتورية مناسبة لتحقيق الاهداف خاصة اذا كان القائد ( الدكتلتور ) يتميز بالذكاء و الفطنة و حسن تدبير الامور

شكرا للدعوة اتفق مع البقية.

عادل حسن محسن ارناؤوط
par عادل حسن محسن ارناؤوط , عضو مجلس إدارة , الشركة الوطنية للإستثمارات سيناء

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Omar Saad Ibrahem Alhamadani
par Omar Saad Ibrahem Alhamadani , Snr. HR & Finance Officer , Sarri Zawetta Company

شكرا لدعوتك

تنعكس تلك المهارات وغيرها من المهارات الايجابية بشكل جيد على الموظفين والقائد ذو المهارات يقوم الموظفون بأحترام شخصه وينعكس ذلك الاحترام على اداء العمل وعلى تحقيق الهدف اما من لايحمل تلك الصفات او لايعرف كيف يوظفها فأنه يكون مدير فاشل يقوم بتخويف موظفيه لاداء العمل وينعكس الموضوع سلبا على الاداء

Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

أسلوب الخوف لا يوصل الى نتائج أيجابية في أغلب الاحيان - لكن أسلوب الاحترام نتائجه أيجابية 100% مع مراعاة معاملة (مستوى) عقول الموظفين كل على حدة !

 

نشكر دعوتكم الكريمة .

More Questions Like This