Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
أتفق مع الأستاذة هدى والأستاذة مها
شكرا على الدعوة
مبدأيا لقد طرحت سؤال وجواب فى ذات الوقت بمعنى شخص طموح ، الشخص الطموح هو ما يستطيع فعل اى شئ للوصول لهدفه مهما واجه صعوبات او عقبات يحاول مرة اخرى ولا ييأس عنده او يتميز بحب الاستطلاع ومعرفة الجديد وتعلم المزيد وهكذا حياته تكون طموحة مغامرة جديدة متغيرة متميزة ..... بالتوفيق لك فى عملك وعلمك وحياتك ........
أشكركم على إجابة أتمنى خير للشباب هذا وقت
من خلال قوة الإرادة والخبرات الفكرية والنفسية فلا اترك نفسي مسلمة لأحد بل أطرق باب الحياة من كل جانب مع تخطيط وتفكير يناسب واقعك مع عدم تقليد الآخرين بل ضع في رأسك سافعل وليس سوف وستنال ما تريده.
شكرا للدعوة اعتذر عن الإجابة في الحقيقة لا اعلم ليس لدي خبرة في مجال الأعمال انا لا اعمل اترك الإجابة للخبراء المختصين
اولا الاستعانة بالله
ثانيا رضا الوالدين
ثالثا ان يكون لديك هدف تسعى لتحقيقه وتعمل عليه بالتطوير والتنمية
رابعا ابتعد عن السلبيين والذين يحبطون خطواتك
خامسا اقبل التحديات والصعاب ولا تلق بمشاكلك على الظروف او الاخرين
شكرا لدعوتي للاجابة على هذا السؤال الرائع
إن الشاب الطموح الذي يحاول أن يجد لنفسه منبراً خاصاً به من خلاله يستطيع أن يبني مستقبله الخاص هو العمل الجيد الذي يحتاج إلى عدة أشياء من أهمها:-
- أن للأسرة دور فاعل في حث أبنائها على اقتحام المشاريع وتعظيم ثقافة المبادرات، والتي تجعل الشاب مسؤولا وله دور إيجابي في مجتمعه وفي الاعتماد على ذاته في تقرير مصيره وحياته المهنية والاجتماعية.
- النجاح لا بد له من مخاطرة فغالبية الناس إن لم يكن جميعهم يحرصون على ربح المال لكنهم في الوقت ذاته يخافون من مواجهة المجهول كن هذه المخاطرة يجب أن تكون مدروسة بدقة وعناية بالغتين حتى تكون ناجحة ومضمونة العواقب. كذلك يجب أن تتفاءل وتضع خطتك على هذا الأساس وأن تكون مستعدا لتحمل أسوأ الاحتمالات وأن تتحمل الطريق حين يطول وللغاية حين تبتعد وللهدف حين يغيب عن بصرك.
- تقديم النصائح والدعم فالتوجيه السليم اساس كل نجاح وركن رئيسي في تكوين وبلورة كل انطلاقة جديدة. لذلك على من يقدم النصيحة ان يكون أهلاً لذلك ويكون تشجيعه ودعمه مبنيا على دراية وإدراك لواقع الاتجاه الذي تم اختياره.
- لا شك ان القوى البشرية المعدة والمدربة هي أساس تقدم الشعوب والأمم المختلفة، وإذا ما توافرت لها الظروف المناسبة وأشبعت حاجاتها النفسية والفسيولوجية والاجتماعية فان دورها في العطاء والإنتاج سيكون أكبر جدوى وفاعلية، فإشباع حاجات الفرد يمكن ان تضمن رضاه عن عمله وبالتالي يؤدي إلى تحسين وتطوير أدائه. ... وشكرا لحسن قراءتكم