هل المناهج الدراسية الموجودة الآن تعتبر حل جزري لمشاكل التعليم في الشرق الأوسط؟

نعم لاتتناسب لا من قريب ولا من بعيد ومعظمها أنظمة منقولة من دول أخرى

شكرا للدعوة اتفق مع جواب الاستاذ يحيي. 

شكرًا للدعوة الكريمة

انظر لمنهج قطر مادة اللغة العربية ممتاز العيب على الحكومات هي من تريد ما نحن فيه لا أكثر ليس من قلة المادة العلمية أو المؤلفين ولا ولا ولا بل هي إرادة سياسية فقط

قد أكون مخطئ وقد أكون مصيب لكن هذا رأيي

خالص تحياتي

شكرا- المناهج في الدول التي ذكرتها , من وجهت نظري تفاقم المشكلة وتزيد من تعقيدها وحدتها لا تحل اي مشاكل, لانها تنقل من دول اخرى تختلف وتبعد كل البعد عن واقعنا (وقد تفضل الاستاذ القدير /يحي بذكر ذلك) لكي تكون المناهج معبرة عن واقع وطموح شعوبنا يجب ان تعمل على اساس ابحاث علمية , تعد من قبل نخبة من المختصيين بذلك, ويجب ان لاتبقى على ذلك بل يجب الاستفادة وانا اكرر الاستفادة من طرق اعداد المناهج في الدول المتطورة(لاننقل الغث والسمين لانه من دولة كذا)- شكرا استاذي العزيز/حسان اسئلتك رائعة جدا ومفيدة, اتحفنا بذلك لوتكرمت

المناهج بشكل عام في الوطن العربي تغيرت بشكل كبير نحو الأفضل. ولكن للأسف من خلال نظرتي أرى أن الطالب كان يجتهد ويواصل فروضه الدراسية لوحده دون مساعدة من أحد، وتخرج الطبيب والمهندس والمعلم. لكن اليوم مع المناهج الدراسية الجديدة:يدرس الطالب وهناك كتب للأنشطة تراجع ما أخذه التلميذ والأهل متابعين له ودروس خصوصية ولا تجد نتاجا مجدياً للطالب. فأتسأل  هل العيب بطلابنا أم بمدرسينا أم بمناهجنا؟ مع اني متأكد  انه من المنهاج فهو لا يتوافق وطبيعة الحياة العربية وظروفها، بالإضافة إلى الكثافة فيه التي قد تجهد الطالب والمعلم. 

المناهج تساعد المعلم والمتعلم ولكنها تغفل اشياء كثيرة وهي قاصرة عما يحتاجه المتعلم ويكون الدور الاكير على المعبلم وثقافة المجتمع العربي 

وكلما احسن المعلم تطبيق المناهج كلما احسن انتاجه واثاره

شكرا وأتفق مع إجابة الأستاذ  يحيى 

شكرا على الدعوه المنهج لاتعالج اى من مشاكل المجتمع فى اى شى وتعتمد على الكم وليس على الكيف  عقول لاتفهم ولكن عقول تحفظ مما يؤدى إلى مجتمع فشل فى الابتكار

اصبحت الان تم دول الخليج بطفرة في مستوى التعليم لتواكب التغييرات التي طرأت 

أشكرك علي الدعوة الكريمة 

أتفق مع غجابة السادة المختصين 

فقد احسنوا فأبدعوااااااااا

بنظرة موضوعية نحتاج للتحرر التعليمى اكثر بمعنى اعطاء الطالب مزيد من حرية التعليم كما بالخارج حيث نوجه الطالب للتخصص اكثر وليس دراسة اشياء قد لا تنفعه بلا فائدة و تعتبر تضييع لوقته و استنزاف زائد للموارد