Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

انتشر فى قطاع غزة فى الاونة الاخيرة مرض السرطان ووراء هدا السبب الاحتلال وما الاسباب الاخرى التى تسبب تلك المرض؟ وكيف يمكن التخلص منه؟

user-image
Question ajoutée par رئيسة بشير , مندوبة مبيعات وعلاقات عامة , شركة الاتصالات الوطنية الفلسطينية
Date de publication: 2016/03/16
nora al-shammari
par nora al-shammari , كاتبة ادارة , Stc Channels -saudi Arabia

تشمل العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان المثانة ما يلي:

  • التدخين. قد تزيد السجائر أو السيجار أو الغليون من خطر الإصابة بسرطان المثانة؛ لأنها تتسبب في تراكم المواد الكيميائية الضارة في البول.
  • التقدم في السن. يزيد خطر الإصابة بسرطان المثانة كلما تقدمت في العمر. وعلى الرغم من أنه يمكن أن يحدث في أي عمر، إلا أن معظم الأشخاص المصابين بسرطان المثانة أكبر من 55 عامًا.
  • كونك ذكرًا. إن الرجال أكثر عرضة للإصابة بسرطان المثانة من النساء.
  • التعرُّض لمواد كيميائية معيَّنة. تلعب الكليتان دورًا رئيسيًا في تصفية مجرى الدم من المواد الكيميائية الضارة ونقلها إلى المثانة. ولهذا يُعتقد أن التواجد قرب بعض المواد الكيميائية قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان المثانة.
  • علاج السرطان السابق. يزيد العلاج باستخدام عقار سيكلوفوسفاميد المضاد للسرطان من خطر الإصابة بسرطان المثانة.
  • التهاب المثانة المزمن. قد يزداد خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية بالمثانة عند الإصابة بعدوى المسالك البولية أو التهاباتها المزمنة أو المتكررة (التهاب المثانة)،
  • تاريخ شخصي أو عائلي للإصابة بالسرطان. إذا كنت قد أُصبت من قبل بسرطان المثانة، فإنك تكون أكثر عرضة للإصابة به مرةً أخرى. إذا كان أحد أقاربك من الدرجة الأولى — أحد الوالدين أو الأشقاء أو الأبناء — لديه تاريخ من الإصابة بسرطان المثانة، فقد تزيد لديك مخاطر هذا المرض، على الرغم من أن سريان سرطان المثانة في العائلات نادر.

للمزيد خول سرطان المثانة وطرق علاجه راجع :

https://bookinghealth.ae/disease/%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AB%D8%A7%D9%86%D8%A9/germany

الأسباب :

 

من أسباب تحول الخلايا السليمة إلى خلايا سرطانية حدوث تغيرات في المورثات الجينية وذلك بسبب التعرض لبعض العوامل المسرطنة مثل:

 

* الإصابة بعدوى فيروسية أو بكتيرية مثل العدوى الناتجة عن التهاب الكبد الوبائي ب أو ج.

 

* وجود تاريخ عائلي مسبق بالإصابة.

 

* التعرض المكثف للأشعة الضارة.

 

* التدخين.

 

* العوامل الكيميائية المسرطنة مثل الإسبستوس المستخدم في مجال البناء وتسقيف المنازل والعوازل الداخلية والخارجية وأنابيب صرف المياه والأدخنة والتهوية.

 

* تناول المشروبات الكحولية.

 

*الوراثة التي تلعب دوراً في بعض الحالات حيث ترتبط بحدوث طفرات موروثة مثل متلازمة داون وسرطان الدم الحاد وغيرها.

 

طرق العلاج:

 

يقتضي العلاج الحرص بعناية على اختيار تدخل علاجي واحد أو مجموعة من التدخلات مثل الجراحة والمعالجة الإشعاعية والكيميائية. والغرض المنشود هو ضمان الشفاء للمرضى وإطالة أعمارهم وتحسين نوعية حياتهم. وذلك تبعاً لنوع المرض ومرحلته والحالة الصحية العامة للمريض، ويكمّل الدعم النفسي كلا من خدمات التشخيص والعلاج.

 

* الجراحة: حيث يتم استئصال جزء من الورم أو كامله حسب نوع وموضع الورم.

 

* العلاج الكيميائي: ويستخدم فيه علاجات كيميائية تهدف إلى قتل الخلايا السرطانية مع تأثيرها على الخلايا الطبيعية وتؤخذ من خلال عدة وسائل: حبوب بالفم، إبرة في العضل، إبرة تحت الجلد، سائل النخاع الشوكي، الوريد.

 

* العلاج الإشعاعي: ويسمى أيضاً العلاج بالأشعة السينية، وهو استخدام الأشعة المؤيَنة لقتل الخلايا السرطانية وتقليص حجم الورم. يمكن تقديم العلاج الإشعاعي خارجياً عن طريق إشعاع خارجي أو داخلياً عن طريق العلاج الإشعاعي الموضعي.

 

* العلاج الموجه: الذي أصبح متاحاً لأول مرة في أواخر التسعينيات له تأثير كبير في علاج بعض أنواع السرطان ويعتبر حالياً موضوع بحث به نشاط كبير. وهو عبارة عن استخدام بعض المواد المحددة للبروتينات غير الطبيعية التي تتكون في خلايا السرطان. وتكون هذه المواد ذات الجزيئات الصغيرة مثبطات لمجالات أنزيمية في أنواع بروتينات متحولة أو تم إنتاجها بكميات أكثر من الطبيعية أو خلاف ذلك البروتينات الحيوية داخل الخلايا السرطانية. الأمثلة البارزة هي مثبطات أنزيم تيروزين كيناز والذي أحدث تقدماً كبيراً في علاج سرطان الدم النقوي المزمن وشفاء أكثر من% من المرضى دون الحاجة إلى زراعة نخاع العظم.

 

* العلاج بمثبطات تكوين الأوعية الدموية: والتي تعمل على منع نمو الأوعية الدموية بشكل مكثف في منطقة الورم والتي تحتاجها الأورام للبقاء على قيد الحياة. وقد تمت الموافقة على بعض منها وهي حالياً قيد الاستخدام السريري.

 

* العلاج الهرموني: حيث تتم فيه عرقلة نمو بعض أنواع السرطان عن طريق امداد أو منع بعض الهرمونات. فمنع هرمون الإستروجين أو هرمون التستوستيرون غالباً ما يكون إضافة هامة أثناء علاج سرطان الخصية.

 

* العلاج المناعي: وهذا النوع من العلاج يشير إلى مجموعة متنوعة من الاستراتيجيات العلاجية المصممة لحمل جهاز المناعة لدى المريض على محاربة الورم. الأساليب المعاصرة لتوليد استجابة مناعية ضد الأورام تشمل استخدام لقاح «بي سي جي» المعالج مناعياَ داخل المثانة لعلاج سرطان المثانة السطحي، واستخدام الإنترفيرون وغيرها من الخلايا التي تحث على استجابة مناعية في حالات سرطان الخلايا الكلوية ومرضى سرطان الجلد. نجد في الوقت الحالي أن اللقاحات التي تعمل على توليد استجابة مناعية معينة هي موضوع بحث مكثف لعدد من الأورام.

Emad Mohammed said abdalla
par Emad Mohammed said abdalla , ERP & IT Software, operation general manager . , AL DOHA Company

وأنا أتفق تماما مع إجابات أضيفت من قبل خبراء .......... الشكر .

رئيسة بشير
par رئيسة بشير , مندوبة مبيعات وعلاقات عامة , شركة الاتصالات الوطنية الفلسطينية

اشكركم اصدقائى على الاجابة

Ahmed Mohamed Ayesh Sarkhi
par Ahmed Mohamed Ayesh Sarkhi , Shared Services Supervisor , Saudi Musheera Co. Ltd.

برأي ممكن المواد البلاستيكية

والمواد المسرطنة للرزاعة المستخدمة

 

More Questions Like This