Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
الخلل بالشخص ومن يسمح بتغيير القادة لديهم بالعمل ويسمحون بذلك وعدم توجيه وتأهيله
اتفق مع اجابة السادة الأفاضل وشكرا على الدعوة
الخلل في الشخص ولا يوجد علاقة للمنصب لا من قريب ولا من بعيد .
شكرا على الدعوة أنا مع الاستاذ أحمد والاستاذ رامي الخلل بالشخص ومن يجلب معه من اشخاص
شكرا على الدعوة وانا اوافق على اجابة المهندس احمد سعد
الخلل فى الشخص نفسه وفى المنظومة التى تغيب فيها الرقابة عن المديرين وتجعلهم فوق المحاسبة
فهناك الكثير من المدراء قمة فى الاحترام والخلق وناجحين في عملهم واكتسبوا تقدير الناس
ولكن ينبغى الإشارة أيضا إلى أن الناس تكره أحيانا المدير الصالح لو كانوا هم فاسدين فوقتها يتغير الشخص الذى كان لا يؤذى أحد إلى القسوة أحيانا لتحقيق العدل فيقولون عنه أن السلطة غيرته
الخلل في الشخص نفسه خاصة عندما يتعلق الامر بحبه الشديد للمسؤولية وتكون عنده جنون العضمة
المناصب القيادية لا تمتلك قدرة على التغيير وليست احدى صفاتها تغيير أخلاقيات الأشخاص أو سلوكياتهم , لا بل على العكس
بعض الأشخاص يستغلون المناصب ويغيرون من الهدف الحقيقي للوظيفة , يحولون المنصب إلى ميزة ومكافأة لهم , بدل أن يكون مسؤولية .
الخلل يكمن في جانبين :
الأول : الشخص الذي يتولى المنصب عندما ينظر إلى الصلاحيات على أنها مزايا يتمتع بها وينسى موضوع المسؤوليات المترتبة عليها .
الثاني : الأشخاص المنضوون تحت هذه الصلاحيات والذين يتلقون التعليمات من المسؤول ومدى خنوعهم وقبولهم بالتجاوزات التي قد تصدر عن المسؤول , الأمر الذي يمنحه ثقة مفرطة بالذات والمنصب يصل إلى حد الغرور وعدم تقبل الرأي الأخر ,,,,(( طبعا لا يعني هذا الكلام عدم الاستجابة للتعليمات واحترام الأنظمة المتبعة حسب الأصول ))
شكرا لطرح السؤال ...
الشخص الأصيل لا بتغير بتغير منصبة ولكن هناك عوامل عدة قد تغيير على طباع الشخص اهما الحاشية(الاشخاص) الذين من حوله
يتحسس الناس من كل منصب يتحمل تبعات مصيرهم وأمورهم. وفي الجهة المقابلة قد لا يجيد الكثير من الناس الطريقة المثلى لإدارة الناس وتحمل مسؤولياتهم. وفي نظري هي قضية تواصل أي Communication سواءا كان قياديا قاسيا أم لطيفا فالناس يعنيها الشفافية والصدق. فمثلا من الأفضل أن تقول "لا" بشكل واضح ولا أن تراوغ وتعد ظنا منك أنك هكذا تكسب ودهم وتتفادى سخطهم. ولو درسنا سيرة عمر بن الخطاب لوجدنا فيها إعجاب الغرب والأديان الأخرى حتى بهذه الشخصية القيادية بالفطرة.