Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
في حال كان هناك بعض الشرفاء ومن لهم سمعة طيبة في الموضوع. يجب التستر والانذار حتى لا يحدث ثانية، أما فيمن تقصد ذلك فلا يجوز ويجب العقاب وإجراء الازم.
من الممكن ولكن ليس القرار بيد الاصاحب الامر يمكنة التيسير او التعنت في الاجراء
بل ارى انه يجب عقابهم بدون تشهير لانه من امن العقوبة اساء الأدب وقد يتكرر ذلك منهم اذا لم يتم عقابهم خاصة اذا كان مال عام وليس خاص والتستر يجعل الفساد ينتشر في الوزارات والمؤسسات الحكومية
شكرًا للدعوة الكريمة
قال رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: «انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِماً أَوْ مَظْلُوماً» فقَالَ رَجُلٌ: يَا رسول اللَّه أَنْصرهُ إِذَا كَانَ مَظلُوماً أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ ظَالِماً كَيْفَ أَنْصُرُهُ؟ قال: «تَحْجُزُهُ أَوْ تَمْنعُهُ مِنَ الظُّلْمِ فَإِنَّ ذلِك نَصْرُهْ» رواه البخاري
عنْ أُمَّنا عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ فِيهِمْ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمْ الضَّعِيفُ أَقَامُوا عَلَيْهِ الْحَدَّ"
"وَايْمُ اللَّهِ لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا"
هذا ما أعلمه أما كوني أفتي فلست بأهل للفتوى.
خالص تحياتي
شاكر الدعوة
لا أؤيد التستر أبداً لأنه قد يكون محفزاً لتوسيع النشاط
"لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها"
شكرا للدعوة وفي انتظار اجابة الخبراء بهذا المجال
شكرا للدعوه
وانا استفاد كثيرا من اجاباتكم وخبراتكم