برأيك. كمعلم أو موظف هل أنت راض عن عملك بكل تقوى أم انت مقصر؟ وإن كان جوابك لا ما الأسباب لذلك؟

شكرا على الدعوة وانا اعتذر عن الاجابة لانها خارج تخصصى

حاليا  لا اعمل بمجال عمللي ولكن طالما تعلمت مافيه من  خطوات وانجاز للقيام به لاتمامه اقوم به على اكمل وجه  ، ولكنى لن استسلم  له او لم استسلمه له فى الواقع فانا ابحث عن مكان اخر امارس فيه  مجالى   بنفس القدر واكثر  للاستفادة والافادة والتعلم اكثر واكثر ...........

الحكمة أن نحب ما نعمل لنعمل ما نحب وإنني أحب عملي ولله الحمد ولذلك بفضل الله أنا راض عن عملي

شكرا علي الدعوة الكريمة 

أعتقد أنني راض عنه 

الحمدلله أشعر بأني اتلمس تقوي الله من خلال تعليم الآخرين 

بشكل عام الاجابة على هذا السؤال بالإيجاب  لن يعلم احد مصداقيتها الا رب العالمين و الإجابة بالنفي ستترتب عليها انتقادات لا حصر لها مهما كان يرى صاحبها أن الاسباب مقنعة

اقوم بواجبي على اكمل وجه فضميري مرتاح

أعتذر عن الإجابة  لاني لم أمارس عملي كمعلم أو كموظف فلم  تسنح لي الفرصة  و  لكن أحب اللغة وأحب أن أعلمها   شكراً لكِ على الدعوة أستاذة مها

شكرًا للدعوة الكريمة

صراحة لا يملأ عين ابن آدم إلا التراب وأنا راضٍ عن عملي واسأل الله المزيد من فضله وحينما اغضب أو أحزن لبعض ما أُلاقي أتذكر من هو عاطل أو لا يقوى على العمل دومًا الحمد لله.

إن كنتي تقصدي فقط جانب التقصير في العمل من عدمه، فلا شك لاأحد يحب أن يكون مقصراً في عمله، ثم إن أي تقصير يكون له مردودا سلبيا لارتباطه بالأخرين لما قد تنتج عنه محاسبة للتأخير أو عدم انجاز المهام في وقتها وبالتالي لا يكون في صالحك..