Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
الشكر الجزيل للاستاذة مها لأن سؤالها دفعني للبحث عن القصة و قرائتها ويا لها من قصة:
(نقلا عن الموقع http://www.moltaqa-bk.com/)
كان ﻷعرابي زوجتان شاعرتان ، فولدت إحداهما ولداً، وولدت الأخرى بنتاً، فكانت أم الولد تحمله وترقصه أمام ضرتها، وتنشد بصوت مرتفع لتغيظها :
الحمد لله الحميد العالي أكرمني ربي وأعلى حالي ولم ألد بنتاً كجلدٍ بالي...لا تدفع الضيم عن العيال
فاغتاظت أم البنت أول الأمر، وراحت تشكو لزوجها، فقال لها كلام بكلام. فقولي لها كما تقول ، فنظمت أبياتاً ثم أصبحت ترقص بنتها أمام ضرتها وتنشد :
وما علي أن تكون جارية تغسل رأسي وتراعي حاليه وترفع الساقط من خماريه حتى إذا ما أصبحت كالغانية زوجتها مروان أو معاوية أصهار صدق ومهور عالية ....
فشاعت أبياتها في الناس، ولما كبرت البنت، قال الأمير مروان بن الحكم :أكرم بالبنت وبأمها، ولا يجب أن يخيب ظن الأم، فخطب منها ابنتها، وقدم مئة ألف درهم مهراً، فلما علم معاوية بن أبي سفيان قال :لولا أن مروان سبقنا إليها لضاعفنا لها المهر، ثم بعث للأم بمئتي ألف درهم هبة من عنده
"أما الجهلاء من الناس ممن يكرهون البنات فلانقول الا "حسبنا الله و نعم الوكيل
شكرا للدعوة اتفق مع بقية الإجابات, من يكره البنت فهو جاهلي متخلف لان المرأة تكون اما واخت وزوجة وبنت هي نصف المجتمع وتلد النصف الآخر وقد كرمها الإسلام ورفع مكانتها ووصى بها النبي محمد خيرا وأمر بالإحسان إليها ومن يهينها ويظلمها ويسيء اليها في التعامل ويقسو عليها ويضربها ويحرمها من حقوقها ليس برجل وظالم وينطبق عليه المثل أسد علينا ونعامة عليهم
شكرا على الدعوة
أتفق مع الإجابات المذكورة
و أرى ان من يكره ولادة البنات يكره ان يكون له أم و يكره ان يكون له اخت و عمة و خالة و بنت و حفيدة و هذا الأمر تجاوزه العصر على ما أعتقد و سقط مع سقوط جدار برلين و البنين زينة الحياة سوى أن كان ولد ام بنت و الخيرة فيم يختاره الله و نسأل الله لنا و لكم الذرية الصالحة من البنات و الأولاد
أتفق مع إجابة الأساتذة الكرام
لولا الفتيات ما كان بإذن الله تعالى الفتيان
بسم الله الرحمن الرحيم
وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ( يَتَفَكَّرُونَ
شكرا جزيلا على الدعوة الكريمة وعلى الثقة، أما عن البيت الشعري فقصة نظمه جاءت في عهد الخليفة الأموي مروان بن الحكم على ما أظن، وقد نظمته إحدى زوجاة أحد الرجال لتغيظ به ضرتها والتي لم ترزق سوى البنات على عكس صاحبة البيت الشعري والتي رزقت الولد.
أما فيما يخص الشطر الثاني من السؤال فأقول أن مثل هذه العقليات الكارهة لولادة الإناث هي عقليات جاهلة تسبح في التخلف والبلادة. فالفضل في الأبناء ليس في أي جنس ينتمون، وعلى حد تعبير المتنبي:
وما التأنيث لاسم الشمس عيب ....ولا التذكير فخرا للهلال
أفاض الأستاذ أحمد في الجواب وأنا أتفق معه
أما رأيي فيمن يكره البنات وولادتها ففيها أمران :
أولهما : أنه يعترض على قضاء الله وقدره وسوف يلاقي مصيره إن لم يتب
ثانيا : أنه حرم أجمل مافي الأولاد اللاتي هن سبب دخول الجنة
شكرا على الدعوة أما بعد
فقصة هذه الأبيات : كان لأعرابي زوجتان شاعرتان ، فولدت إحداهما ولدا، وولدت الأخرى بنتا، فكانت أم الولد تحمله وترقصه أمام ضرتها، وتنشد بصوت مرتفع لتغيظها : الحمد لله الحميد العالي أكرمني وربي وأعلى حالي ولم ألد بنتا كجلد بالي لا تدفع الضيم عن العيال فاغتاظت أم البنت أول الأمر، وراحت تشكو لزوجها، فقال لها كلام بكلام. فقولي لها كما تقول ، فنظمت أبياتا ثم أصبحت ترقص بنتها أمام ضرتها وتنشد : وما علي أن تكون جارية تغسل رأسي وتراعي حاليه وترفع الساقط من خماريه حتى إذا ما أصبحت كالغانية زوجتها مروان أو معاوية أصهار صدق ومهور عالية فشاعت أبياتها في الناس، ولما كبرت البنت، قال الأمير مروان بن الحكم : أكرم بالبنت وبأمها، ولا يجب أن يخيب ظن الأم، فخطب منها ابنتها، وقدم مئة ألف درهم مهرا، فلما علم معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه قال : لولا أن مروان سبقنا إليها لضاعفنا لها المهر، ثم بعث للأم بمئتي ألف درهم هبة من عنده. ( من كتاب ربيع اﻷبرار ونصوص اﻷخبار ، للزمخشري ) ، أما من يكره البنات فهو جاحد بنعمة الله عليه، فقد كرم الاسلام البنات أعظم تكريم فعندما جاء ارتفع بقيمة المرأة وكرامتها من هذين الاتجاهين المتناقضين المتطرفين، فكان إكرامه لها وسطا بين الإفراط والتفريط، فأكرمها وهي بنت فاعتبر إكرامها والإحسان إليها مفتاحَ الجنة، والسترَ من النار، يقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما أخرجه الخطيب في تاريخه وهو صحيح: «من كان له أختان أو بنتان فأحسن إليهن ما صحبتاه كنت أنا وهوا في الجنة كهاتين». وقرن بين أصبعيه. ويقول فيما روى البخاري ومسلم: «من أبتلى من هذه البنات بشيء، فأحسن إليهن، كن له سترا من النار». ثم أكرمها وهي زوجة؛ فجعل مقياس الرجال، وميزان الأخلاق، بقدر إكرام الرجل زوجته، فقال صلى الله عليه وسلم يفما روى الترمذي وأحمد بسند حسن: «خيركم خيركم لأهله». ثم أكرمها وهي أم؛ فجعلها في مرتبة لم يصل إليها أحد قط، حين سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم من أحق الناس بحسن صحبتي يا رسول الله؟ فقال صلى الله عليه وسلم : «أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أبوك» رواه البخاري ومسلم. وقال: «الجنة تحت أقدام الأمهات». ثم اعتبرها الإسلام المرأة عضوا من المجتمع، إنسانة مكلفة مثل الرجل، مخاطبة بأمر الله ونهيه. مثابة على الخير، ومعاقبة على الشر، مثل الرجل سواء بسواء، لها حقوق وعليها واجبات، قال الله تعالى: (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف). وأول أمر إلهي صدر للبشر، خوطب به الرجل والمرأة معا، حين قال الله تعالى لآدم وحواء في الجنة: (وكلا منها رغدا حيث شئتما، ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين ) ويقول: (إنما النساء شقائق الرجال). فهي نصف المجتمع، فقد شاركت في جميع الميادين في الإسلام، وكانت بجانب الرجل في أمور الدين والدنيا؛ فقد كن على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ممرضات ومعلمات ومجاهدات في سبيل الله؛ بل للمرأة الأسبقية في كثير من الميادين، ويكفيها شرفا أن أول من أسلم على الإطلاق كان امرأة: خديجة بنت خويلد وأول شهيد في الإسلام كان امرأة سمية أم عمار بن ياسر. فهذه الربيعٍِ بنت معوذ تقول رضي الله عنها فيما روى البخاري: «كنا نغزو مع النبي نسقي ونداوي الجرحى» ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم في غزوة أحد: «ما ألتفت يمينا ولا شمالا إلا ورأيت أم سليط تقاتل دوني». وهذه عائشة رضي الله عنها كانت مرجع الصحابة في العلوم الشرعية، وكانت تناقشهم وترد على من خالفها، كما ثبت ذلك عنها في عدة أحاديث مشهورة، وكان نساء الصحابة يطالبن بحقهن في التعليم، فيستجيب الرسول صلى الله عليه وسلم لهن، روى البخاري ومسلم أن امرأة قالت للرسول : اجعل لنا من نفسك يوما نأتيك فيه، تعلمنا مما علمك الله. فقال لها: (إجتمعن في يوم كذا وكذا، فعلمهن)مما علمه الله».
الأبيات لأول مرة أسمع بها
والبنت هي
الأم
والأخت
والحبيبة
والزوجة
ويكفي أن القرآن الكريم فيه سورة بإسم النساء
والذي يكره ولادة البنت لماذا تزوج أم البنت المولودة
شكرا أستاذتي مها أسئلتك غاية في الروعة تلفت الإنتباه وتجعلني أسترسل في الإجابة
شكرًا للدعوة الكريمة
أتفق مع الإجابات السابقة.
تعقيبي هي فطرة يحب الرجل انجاب الذكور ولا يختلف على ذلك أحد وانجاب الاناث يدخل الجنة كما بشرنا محمد صلى الله عليه وسلم واسأل الله أن يهبنا الاناث والذكور وأن يرضينا ويقنعنا بما عطانا آمين
شكرا للدعوة الكريمة
أتفق مع إجابات السادة الكرام