برأيكم ما هي أهم التحديات التي تواجة القائمين على تطبيق الهوية المؤسساتية؟

يرجع ذلك من وجهه نظري إلي التخطيط والتفكير الاستراتيجيين في صياغة الرسالةMission أو الرؤيا  Vision أو في محاولة التنبؤ بما سيحدث للمؤسسةمستقبلا. معنى التخطيط والتفكير الاستراتيجيين هو تعريف الفرضيات الأساسية التي تُوجهّكم في عملكم وصياغتها بصورة واضحة ومتفق عليها.

ومن أهم التحديات التي تواجه المؤسسات  التنافس المتزايد على الموارد والشرعية وما يرافقه من أزمات اقتصادية عالمية من جهة، والتعقيد المتزايد للاحتياجات والمشاكل التي تحتاج إلى أجوبة، من جهة أخرى؛ كل هذا يُلزم المؤسسات بتعريف هويتها بصورة واضحة وقاطعة  اختلافها وخصوصيتها  وتأمين فاعليتها وتأثيرها علي المدى الطويل، بينما هي عُرضة لتغيرات دائمة في البيئتين الخارجية والداخلية معا  ومن جملة الأمور استبدال أعضاء الطاقم والإداريين  أو تطوير قدراتهم ومهارتهم الإدارية لمواجهه هذه التحديات. في أحيان كثيرة، يكون مطلوبًا من المؤسسات أن تردّ فورًا على تطورات غير متوقعة أو تستجيب لتغيرات مفاجئة واتخاذ القرارات في ظروف جديدة تضعا أصلاً أمام تحديات أكبر.

الصراعات الداخلية والثقافة العامة للموظفين

ادخال الافكار الجديدة ومحاولة تغيير الفكر الاداري عما كان

الخوف الفطري من الاشخاص ودفاعهم عن مصالحهم الشخصية