Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
توفير البيئة الصفية الآمنة
يعد المعلم من أهم عوامل نجاح برامج تعليم الموهوبين، لأن النتائج المتحققة من تطبيق أي برنامج تتوقف بدرجة كبيرة على نوعية التعليم الذي يمارسه المعلم داخل الغرف الصفيـة. وقد أورد عدد من الباحثين قائمةً بالاستراتيجيات وبالخصائص والسلوكات التي يجب أن يتحلى بها المعلمون من أجل توفير البيئة الصفيـة اللازمة لصقل وتطوير طاقات الطلبة الموهوبين، وتشمل ما يلي:
أ. الاستماع للطلبة
إنّ الاستماع للطلبة يمكّن المعلم من التعرف على أفكـارهم عن قرب. ومع أنه نشاطٌ قد يستهلك جزءاً لا بأس به من وقت الحصة، إلا أنه ضروري لإظهار ثقة المعلم بقدرات طلبته، واحترامه لهم، وإتاحة الفرصة أمامهم للكشف عن أفكارهم.
ب. احترام التنوع والانفتاح
التعليم من أجل التفكير والإبداع يستهدف إدماج الطلبة في عملية التفكير أو وضعهم في مواقف تتطلب منهم ممارسة نشاط التفكير، وليس إشغالهم في البحث عن إجابـة صحيحة لكل سؤال. ولذلك فإن المعلم الذي يلح على الامتثال والتوافق مع الآخرين في كل شيء، يقتل التفكير والأصالـة والإبداع لدى الطالب الموهوب، ولا يحترم التنوع والاختلاف في مستويات التفكير، وإذا كان المعلم معنياً بتوفير بيئة صفـية ملائمة ، فإن عليه إظهار الاحترام والتقدير لحقيقة الاختلاف والفروق الفردية بين طلبته، والانفتاح على الأفكار الجديدة والفريدة التي قد تصدر عنهم.
جـ. تشجيع المناقشة والتعبير
يحتاج الطلبة الموهوبون بشكل خاص إلى فرص للتعبير عن آرائهم ومناقشة وجهات نظرهم مع زملائهم ومع معلميهم. وعلى المعلم أن يهيئ لهم فرصاً للنقاش ويشجعهم على المشاركة وفحص البدائل واتخاذ القرارات.
د. تشجيع التعلم النشط
يتطلب تعليم الموهوبين قيامهم بدور نشط يتجاوز حدود الجلوس والاستماع السلبي لتوجيهات المعلم وشروحاته وتوضيحاته. إن التعلم النشط يعني ممارسة الطلبـة لعمليات الملاحظة والمقارنة والتصنيف والتفسير وفحص الفرضيات والبحث عن الافتراضات والانشغال فـي حل مشكلات حقيقية، وعلى المعلم أن يغير من أنماط التفاعل الصفي التقليدية حتى يقوم الطلبة أنفسهم بتوليد الأفكار بدلاً من اقتصار دورهم على الاستماع لأفكار المعلم.
هـ. تقبل أفكار الطلبة
يتأثر التعليم الذي يهدف إلى تنميـة التفكير والإبداع بعدد كبير من العوامل التي تتراوح بين العواطف والضغوط النفسية والثقة بالنفس وصحة الطالب وخبراته الشخصية واتجاهات المعلم نحو طلبته، ولهذا فإن المعلم مطالبٌ بأن يلعب أدواراً عدة من بينها أدوار الأب والمرشد والصديق والقائد والموجه. وعندما يتقبل المعلم أفكار الطلبة بغض النظر عن درجـة موافقته عليها، فإنـه يؤسس بذلك بيئة صفـية تخلو من التهديد وتدعو الطلبة إلى المبادرة والمخاطرة والمشاركة وعدم التردد في التعبير عن أفكارهم ومعتقداتهم. ومن المؤكد أن الطالب الذي يتوقع رفض المعلم لأفكاره ومعتقداته يفضل الانكفاء على الذات والتوقف عن المشاركة.
و. إعطاء وقت كاف للتفكير
عندما يعطي المعلم طلبته وقتاً كافياً للتفكير في المهمات أو النشاطات التعليمية، فإنه يرسخ بذلك بيئةً محفزهً للتفكير التأملي وعدم التسرع والمشاركة. وعندما يتمهل المعلم قبل الإجابة عن أسئلة الطلبة، فإنه يقدم لهم نموذجاً يبرز قيمة التفكير والتأمـل في حل المشكلات. إن التفكير في المهمات المفتوحـة يتطلب وقتاً، ويتيح للطلبة فرصاً للتعلم من أخطائهم، ويقودهم إلى احترام قيمة التجريب.
ز. تنمية ثقة الطلبة بأنفسهم
تتطور الثقة بالنفس نتيجة للخبرات الشخصية. وعندما تتوافر لدينا الثقة بأنفسنا فإننا قد ننجح في حل مشكلات تتجاوز توقعاتنا، أما عندما تنعدم الثقة فإننا قد نخفق فـي معالجة مشكلات بسيطة. وعليه، فإن المعلم مطالبٌ بتوفير فرص لطلبته يراكمون من خلالها خبرات ناجحة فـي التفكير حتى تنمو ثقتهم بأنفسهم وتتحسن قدراتهم ومهاراتهم التفكيرية. وحتى يتحقق ذلك لا بد أن يختار المعلم مهمات تفكيرية تنسجم مع مستوى قدرات طلبته، وعندما يظهر الطلبة تحسنا في مهاراتهم التفكيرية، يجب على المعلم أن يعبر عن تقديره وتثمينه لذلك.
ح. إعطاء تغذية راجعة إيجابية
يحتاج الطلبة عندما يمارسون نشاطات التفكير والإبداع إلى تشجيع المعلم ودعمه حتى لا تهتز ثقتهم بأنفسهم. ويستطيع المعلم أن يقوم بهذه المهمة دون أن يحبط الطالب أو يقسو عليـه إذا التـزم بالمنحى التقييمي الإيجابـي بعيداً عن الانتقادات الجارحة أو التعليقات. وحتى عندما لا يكون عمل الطالب في مستوى قدراته، يستطيع المعلم أن يشجعه على الاستمرار والبحث عن إضافات جديدة أو التفكير في إدخال تعديلات أو إيجاد بدائل أخرى.
ط. تثمين أفكار الطلبة
في كثير من الحالات يتخذ المعلمون مواقف دفاعية في مواجهة مدخلات طلبتهم أو أسئلتهم التي قد تكون محيره لهم أو جديدة عليهم أو صعبة لا يعرفون إجاباتها. ومن الطبيعي أن يواجه المعلم مواقف كثيرة كهذه عندما يكون التركيز على تعليم التفكير في صفوف خاصة بالطلبة الموهوبين أو المتفوقين. إن المعلم الذي يهتم بتنمية تفكير طلبته، لا يتردد في الاعتراف بأخطائه أو التصريح بأنه لا يعرف إجابة سؤال ما، كما أنه لا يتوانى عن التنويه بقيمة الأفكار التي يطرحها الطلبة.
استخدام الأسئلة المثيرة للتفكير والإبداع:
تهدف هذه الأسئلة إلى تحفيز الطلبة الموهوبين على توليد الأفكار وإصدار الأحكام والتعمق في معالجة المشكلات التي تتطلب الطلاقة والمرونة والأصالة لأنها تحتمل عدّة إجابات متعددة، وليس استدعاء المعلومات أو تذكرها، ومن أشكال هذه الأسئلة ما يلي:
أ. أسئلة التّفسير
ما الذي تعنيه العبارة الآتية: "المؤمن من تساوى في نظره ذهب الأرض بترابها"؟
ب. أسئلة المقارنة والتّحليل
كيف تختلف القيم الأسريّة في المجتمع العربيّ المعاصر عمّا كانت عليه قبل سنة؟
جـ. أسئلة التّركيب
كيف يمكن دمج عناصر من تراثنا الحضاري مع ما توصّلت إليه العلوم الطبّـيّة في عصرنا للحفاظ على صحّة الإنسان؟
د. أسئلة التّقييم
هل أنت راض عن مستوى تحصيلك الدراسي ، وكيف يمكن أن تحسّنه؟
هـ. الحساسيّة للمشكلات
ما أهمّ مشكلات الوطن العربيّ؟
و. توضيح المشكلات
لماذا لا يتمتّع المعلّمون بوضع مهنيّ متقدّم في مجتمعنا؟
ز. الأسئلة الحاثّة على التّعمّق
ما الذي سيكون عليه الحال لو منع بثّ جميع أفلام القتل والرّعب؟
ح. الأسئلة الافتراضيّة
لو كنت تملك مليون دولار، فماذا تفعل بها؟
ط. الأسئلة المشجّعة على القراءة الواعية أو المتعمقة
لماذا هزم المسلمون في غزوة أُحُد؟
ي. أسئلة التصنيف:
صنف المفردات التالية في مجموعات ثلاثية تنفرد كل منها بصفة عامة مشتركة لا تنطبق على غيرها من المفردات:( مكة- المدينة- لبنان- مصر- القدس- تونس- الجزائر- بيروت- الكويت )
استراتيجية العصف الذهني:
تعد استراتيجية العصف الذهني من أكثر الأساليب المستخدمة في تحفيز الإبداع والمعالجة الإبداعية للمشكلات في حقول التربية والتجارة والصناعة والسياسة وفي العديد من المؤسسات والدوائر التي تأخذ بما تتوصل إليه البحوث والدراسات العلمية من تطبيقاتٍ ناجحة في معالجة المشكلات المعقدة التي تواجهها. ويعني تعبير "العصف الذهني" استخدام الدماغ أو العقل في التصدي النشط للمشكلة، وتهدف جلسة العصف الذهني أساساً إلى توليد قائمة من الأفكار التي يمكن أن تؤدي إلى حل للمشكلة مدار البحث. وحتى يحقق استخدام هـذا الأسلوب أهدافه يحسن الالتزام بالمبادئ والقواعد المهمة التالية:
المبدأ الأول:
تأجيل إصدار أي حكمٍ على الأفكار المطروحة أثناء المرحلة الأولى من عملية العصف الذهني.
المبدأ الثاني:
الكمـية تولد النوعية، بمعنى أن أفكارا كثيرة من النوع المعتاد يمكن أن تكون مقدمة للوصول إلى أفكارٍ قيمة أو غير عادية في مرحلةٍ لاحقةٍ من عملية العصف الذهني.
أما القواعد الأربعة فهي:
1. لا يجوز انتقاد الأفكار التي يشارك بها أعضاء الفريق أو طلبـة الصف مهما بدت سخيفة أو تافهة، وذلك انسجاما مع المبدأ الأول المشار إليه أعلاه حتى يكسر حاجز الخوف والتردد لدى المشاركين.
2. تشجيع المشاركين على إعطاء أكبر عددٍ ممكنٍ من الأفكار دون التفاتٍ لنوعيتها، والترحيب بالأفكار الغريبة أو المضحكة وغير المنطقية.
3 . التركيز على الكم المتولد من الأفكار اعتمادا على المبدأ الثاني، الذي ينطلق من الافتراض بأنه كلما زادت الأفكار المطروحة كلما زادت الاحتمالية بأن تبرز من بينها فكرة أصيلة.
4. الأفكـار المطروحـة ملك للجميع، وبإمكان أي من المشاركين الجمع بين فكرتين أو أكثر أو تحسين فكرةٍ أو تعديلها بالحذف والإضافة.
وحتى تنجح جلسة العصف الذهني، لا بـد أن يكون المشاركون على دراية معقولة بموضوع المشكلة وما يتعلق بها من معلومات ومعارف، كما لا بد أن تكون لديهم معرفـة معقولة بمبادئ وقواعد العملية ذاتها قبل ممارستها. وقد يكون من الضروري توعية المشاركين في جلسةٍ تمهيدية وتدريبهم على اتباع قواعد المشاركة والالتزام بها طوال الجلسة. أما معرفة المعلم أو قائد الجلسة بموضوع المشكلة ومعرفته بقواعد العملية وخبرته في ممارستها فإنها تشكل عاملا حاسما في نجاح العملية، ذلك أنه مطالب بتحضير صياغة واضحة ومحددة للمشكلة وعرض موجز لخلفيتها وبعض الأفكار المتصلة بها، بالإضافة إلى دوره في الإبقاء على حماس المشاركين في أجواء من الاطمئنان والاسترخاء والانطلاق.
وفي نهاية جلسة العصف الذهني تكتب قائمة الأفكار التي طرحت وتوزع على المشاركين لمراجعة ما تم التوصل إليه. وقد يساعد هذا الإجراء على استكشاف أفكارٍ جديدة ودمج أفكارٍ موجودة تمهيدا لجلسة التقييم، التي قد تعقب جلسة توليد الأفكار مباشرة وقد تكون في وقتٍ لاحق.
استراتيجية التحويلTransforming
يقصد بالتحويل معالجة المعطيات أو المعلومات اللفظية أو العددية أو الرمزية أو الشكلية، بطريقة أو أكثر من طرائق إثارة التفكير الإبداعي التي تشمل التعديل،، الاحلال، الإزاحة، التكبير، التصغير، الاستبعاد، الاضافة،إعادة الصياغة، إعادة البناء، التمثيل، أو لعب الأدوار. وتستخدم هذه الاستراتيجية لتعميق فهم الطلبة لمضمون المشكلة، والإحاطة بجميع جوانبها، وإدراك العلاقات القائمة بين مكوناتها، وتوليد أفكار أو معلومات جديدة. ومن الأشكال الشائعة لاستراتيجية التحويل نورد ما يلي:
§ إنزع ستة عيدان كبريت من الشكل التالي بحيث تكون العيدان المتتبقية عشرة.
استراتيجية التعلم بالإكتشاف وحل المشكلات الإبداعي:
تتيح هذه الإستراتيجية للطالب - بمفرده أو بالتعاون مع زملائه- فرصاً كافية للقيام بعمليات الملاحظة والقياس والتصنيف أو وضع الفروض واختبارها وتعميمها، وبخاصة في تدريس المواد العلمية والدراسات الإجتماعية. ويمكن استخدام عدة طرائق في تطبيق هذه الاستراتيجية، منها:
· طريقة المناظرات الفردية والجماعية ولعب الأدوار والتمثيل.
· استخدام مصادر المعرفة وتقنياتها بترك مساحات للتعلم الذاتي.
· استراتيجية التعلم التعاوني عن طريق عمل الطلبة ضمن مجموعات صغيرة لحل مشكلات محددة داخل الصف، أو إجراء بحوث ودراسات حول قضايا مرتبطة بالمنهاج خارج الصف.
· إعطاء تدريبات وأسئلة مفتوحة مثل خرائط المفاهيم والألعاب اللغوية والرياضية.
· تنظيم مسابقات ومعارض علمية وأدبية وفنية بصورة منتظمة على مستوى الفصل والصف والمدرسة والمنطقة التعليمية.
مقياس تقدير لتقييم المناهج الإثرائية للطلبة الموهوبين حسب المعايير العالمية
(يُعبّأ من قبل الكوادر الإشرافية والتعليمية )
يرجى قراءة كل فقرة مما يلي وتقدير درجة موافقتك على مضمونها في العمود المناسب لتقديرك،علماً بأن سلم تقدير الاستجابات يتكون من المستويات التالية:
أوافق بشدة =5 نقاط أوافق =4 نقاط غيرمتأكد =3 نقاط
لا أوافق =2 نقطة لا أوافق بشدة= نقطة واحدة
رقم
الفقرات
أوافق بشدة
أوافق
غير متأكد
لا أوافق
لا أوافق بشدة
1.
أهداف المنهاج الاثرائي وغاياته واضحة ومحددة.
2.
يركز المنهاج الاثرائي على عمليات التفكير العليا.
3.
يوفر المنهاج الإثرائي خبرات تحقق التكامل بين المجالات الدراسية المختلفة.
4.
تتوفر مناهج اثرائية لجميع المواد الدراسية الأساسية.
5.
المنهاج الاثرائي مكتوب ومتوفر لدى المعلمين.
6.
تتوافر وسائل تقنية ومصادر تعليمية لتطبيق المناهج الاثرائية.
7.
يشارك المعلمون في تطوير المنهاج الاثرائي.
8.
يتم تطوير المنهاج الاثرائي بعد تحليل ومراجعة خبرات المنهاج الرسمي المقرر.
9.
تتضمن وحدات المنهاج الاثرائي أدلّة لإرشاد المعلم في تطبيقها.
.
يتميز المنهاج الاثرائي بالتتابع والاستمرارية.
.
يتضمّن المنهاج الإثرائي متطلبات للدراسة الحرة وإجراء البحوث.
.
يشارك الطلبة في تحديد بعض موضوعات المنهاج الإثرائي التي تنسجم مع ميولهم واهتماماتهم.
.
تخضع المناهج الإثرائية لعمليات مراجعة وتقييم بعد تطبيقها من قبل المعلمين والطلبة.
مجموع نقاط كل عمود
المجموع الكلي
المقاييس مطورة عن معايير الجمعية الوطنية للأطفال الموهوبين NAGC ()
عوامل نجاح برامج الموهوبين حسب الأهمية
أجمع معظم الخبراء في دراسة أجراها رنزولي (Renzulli,) على ترتيب عوامل نجاح برامج الموهوبين حسب أهميتها على النحو التالي:
1. المعلم : حسن الاختيار والتدريب
2. المنهاج: متميز وموجه نحو أهداف محددة
3. أساليب اختيار الطلبة
4. وضوح فلسفة وأهداف البرنامج
5. اتجاهات العاملين والإداريين
6. وجود خدمات إرشادية
7. التجهيزات والتسهيلات
8. استخدام مصادر المجتمع المحلي
9. توافر موارد مالية
. وجود خطة لإجراء البحوث والدراسات
من الممكن اعطائهم مهام اعلى من غيرهم لتناسب قدراتهم وترفع من مهاراتهم وعمل فرق عمل بينهم وجعل كل موهوب يرأس مجموعة لمحاولة التأثير على اقرانه
و ما الضير في ان يشعر الطالب المتفوق بأنه مميز و متميز؟ أعتقد ان اعطاء الطالب هذا النوع من الشعور يدخل كعامل محفز في خطة الرعاية الخاصة به (الاثرائية)، و هو حق له. لا أقصد بذلك انتقاص حقوق الآخرين من الطلاب ولا أن يكون ذلك على حساب خطتهم الخاصة بهم ايضا
إتباع سياسة التدريس العامة والإهتمام بكل الطلاب حتي يشعر أي طالب أن المعلم يقصده بتدريسه للمادة بهذه الطريقة تستطيع أن تساعد الطلاب متدني المستوي والطلاب الموهوبين دون تميز لأن التدريس أمانة يتطلب الحياد وأن لا يتحيز المعلم لأحد
شكرًا للدعوة الكريمة
أتفق مع الإجابات السابقة فقد أفاض الأساتذة.
شكرا علي الدعوة الكريمة
أتفق مع الأستاذ عبد الرحمن إبراهيم في إجابته
فقد أبدع وأعطي الإجابة الأفضل بارك الله لكما فيه
من خلال الاستماع الى أفكارهم و أسئلتهم من غير أن إسقط من قدراتهم وطريقة فهمهم، بل أحاول أن اشجعهم على المناقشة العلمية وطبعاً لإشراك جميع الطلاب دون ان يكون هناك تفضيل فيما بينهم وتقديم المكافآت العينة والمعنوية، فكل ذلك يعزز من قدرات الطالب ويحفزه على التفوق الدراسي دون ان يحد من إمكانياته.
شكرا على الدعوة وأتفق مع الأستاذ عبد الرحمن