Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
ربط الشاعر حالته بحال السيف:فدخوله للسجن كدخول السيف إلى غمده وكما أن الغمد لا يقدح بمضاء السيف وحدته. فإن السجن لا ينال منه، ولا يقدح في رجولته، وقد اختار الشاعر أقرب الحقائق الحسية لإقناع المخاطب . وهو هنا قول زوجته (حبست) فحينما الشاعر يحرص على تقديم الدليل و البرهان جزءاً من الواقع المألوف فإن التأثير والإقناع يكونان أقوى مما لو كان الدليل خياليا أو بعيداً عن حواس المخاطب. وبما ان السيف من انصع الظواهر الاجتماعية في ذلك العصر. حرص على تقديم الدليل و هو المشبه به بواسطة الاستفهام الذي يفيد النفي. (أي مهند لا يغمدِ)واجابة المتلقي عن السؤال هو ما يريده الشاعر. وما دامت الإجابة حقيقية فإن الشاعر لا تعتريه حقيقة السجن. أي لغير العاقل)
أيُّ :- اسم استفهام مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة تلاه فعل مبني للمجهول ( يُغمد ).
أي: استفهامية فهي مبتدأ مرفوع
شكرا على الدعوة اعتذر عن الجواب اترك الإجابة للمختصين
شكرا علي الدعوة الكريمة
أعتذر عن الإجابة لا أعلم أترك الجواب للمختصين
شكرًا للدعوة الكريمة
أتفق مع الإجابات السابقة وخصوصا الأستاذة مها ما شاء الله ممتازة.
شكرا للدعوة واعتذر لعدم الاختصاص