Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
المشاريع الصغيرة او الكبيرة
ماهى مواردها الاساسية
1- السيولة
2-المادة الخام
3-مواد التعبئة والتغليف
4-المواد الدعائية
اذا كانت ليست هناك مشكلة سيولة اذا جميع المشكلات محلولة بشرط ان تكون تحت عبائة التكاليف التى لا نستطيع تخطيها لحسابات الارباح
اما ان كانت هناك مشاكل فى السيولة فالاتجاه يجب ان يكون الى التمويل البنكى الذى ايضا يجب ان يخضع لحسابات التكاليف او على الاقل تعويضها من باقى المصاريف للوصول لنسبة الارباح المخططة
التركيز على جل الموارد البديلة والاستثمار لتحقيق الاكتفاء الداتى
السلام عليكم أخي الكريم المشاريع المتوسطة والصغيرة تعتمد على مدى دقة دراسة الجدوى الخاصة بها وخاصة إعداد مخطط أعمالها قبل إنشاء المشروع والذي يهتم بدراسة شاملة للمشروع من الفقكرة وحتى ما بعد التجسيد ويعطيك صورة واضحة على القدرات المالية والمادية والبشرية التي يحتاجها المشروع وكذا هل مشروعك ناجح وقابل للتجسيد أم لا؟ وبعد ذلك تستطيع النعرف على ما يجب عليك فعله بالتوفيق أخي الكريم والله أعلم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اولا نحتاج تعريف ما المقصود بالموارد المحدودة ؟ هل يقصد بها التدفق النقدى ؟ ام انه المقصود بها صعوبة توفير الخامات ؟ ام نقص الموارد الفنية ؟ ام العمالة ذات الكفاءة ؟
و سافترض ان المشروع قائم بالفعل و انه لديك قوائم الميزانية و الموازنات المالية اللازمة للانتاج قبل الاجابة على السؤال.
اولا اذا كان المقصود بالموارد المحدودة نقص السيولة و التدفق النقدى؟
تبدو الاولوية الاولى لمراجعة اتفاقيات البيع بالاجل و محاولة تحصيل النقدية و يمكن هذا باعطاء حافز سداد معجل او ميزة سعرية على اتفاقية مستقبلية او اى ميزة يمكن بها تحفيز المدينين على السداد و يمكن ترتيب المميزات التفاوضية ترتيبا تنازليا و يلزم هذه الطريقة قدرة جيدة على التفاوض
البند الثانى يكون بترتيب مستلزمات الانتاج ترتيب يتفق مع التوجهات الاستراتيجية للمنشأة من العناصر التى لا يمكن التنازل عنها الى العناصر التى يمكن التنازل عن جزء منها الى العناصر التى يمكن تأجيلها او الاستغناء عنها استغناء تام ( هذه الطريقة تحتاج خبرة تقدير لمعرفة العناصر التى يمكن التوفير فى بنودها دون الاخلال بالجودة و الزمن اللازم للتسليم
البند الثالث بتنشيط المبيعات النقدية المباشرة و يجب تحديد النقطة الحدية للانتاج اولا و تحديد هامش الربح المناسب لتحقيق قدرة تنافسية مع المنتجات المماثلة و الميزة النقدية هنا تكون اهم من ميزة االجودة و هى العنصر الاساسى للبيع
ثانيا اذا كان المقصود بالموارد المحدودة صعوبة توفير المواد الخام . فلابد ان هذه الصعوبة تنشأ من اتجاهين
الاتجاه الاول :: الاعتماد على مورد واحد و يجب فى الحال تنويع مصادر المواد الخام و تقسيم الموردين (قد يتسبب هذا فى رفع السعر قليلا من المورد نتيجة نقص الكمية و لكن يمكن الاعتماد فى المفاوضات على عنصر الاستمرارية ) والعائد يكون بتقليل مخاطر التحكم من المورد فى ظروف الطلبيات الطارئة او الاحتياج لكميات زائدة
الاتجاه الثانى قد يكون خارج عن المنشأة مثل تغيرات سعر الصرف للعملات او قوانين الاستيراد الجديدة او زيادة تكاليف الشحن و غيرها و العلاج فى هذه الطريقة يكون نمطى جدا بزيادة احتياطيات النقد و المخاطر و مراجعة قيمة التسعير للمنتج
ثالثا : اذا كان المقصود بالموارد العمالة الماهرة ذات الكفاءة فلابد من اعتماد خطة للموارد البشرية و فحص نوعية العمالة (موسمية- دائمة ) و فحص معدلات دوران العمالة و معرفة اسبابها و فحص العمالة المنافسة
اذا كانت الحاجة لعمالة ماهرة متخصصة فيجب الحفاظ عليها اما العمالة اليومية ستحتاج الى معرفة المصادر اكثر و غالبا ما تكون هذه المصادر الاكفأ لهذا النوع من العمالة المعارف بمعنى سؤال العاملين اللى عنده حد عاوز يشتغل يجيبه.
افحص الاسباب و تقسيمها اولى مراحل الحل معرفة اوجه القصور او الاوجه التى تحتاج لدعم هى المرحلة الثانية
تحديد الاستراتيجيات هى الخطوة الثالثة
محاول الاستفادة من الاشاء المتاحة وتشغيلها في بعض المهام الاخرى التي لا تكون ضمن عملها الاساسي
الإدارة الجيدة للوقت لا تعني العمل المتواصل المرهق فلقد ولى زمن التعب والإرهاق في العمل،لابد من توزيع الوقت بين العمل والمنزل والصحة والنفس والعائلة "فأعط كل ذي حق حقه" الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك، يجب أن يكون لديك قائمة للمهام المكتوبة يوميا على الأقل ويحبذ أسبوعيا وشهريا وسنويا،تذكر أن% من الوقت يهدر فيما لا فائدة فيه، وأن% من الوقت يهدر في المجاملات وهكذا الخ
تزداد وتكبر شعبية المشروعات المبتدئة/الناشئة Start-Up Business متناهية الصغر والصغيرة بشكل كبير في عالم الاقتصاد اليوم؛ وذلك نظراً لما تتيحه من فوائد في دعم أداء الاقتصاد ووضعه على سلّم النمو.
حيث تلعب هذه المشروعات دور الأعمدة والأساسات للاقتصاد المتنامي، ويمكن لهذا الاقتصاد أن يزدهر ويثمر إذا ما توافرت في الدولة قاعدة متينة من هذه المشروعات المبتدئة/الناشئة.
الدور الاقتصادي الذي تلعبه الشركات الناشئة
تكون هذه المشروعات في بداية حياتها فى دنيا الأعمال، وعادةً ما تواجه مجموعة من القرارات الحيوية والأساسية (الاستراتيجية)، والتي تؤثر على شكل المشروع واتجاهاته، مثل:
أنواع المنتجات أو الخدمات التى سوف يقدمها المشروع.
طبيعة الأسواق التى سوف يتعامل معها المشروع.
السياسات التى سوف يلتزم بها المشروع.
وفى ظل هذا النوع من المشروعات تكون هنالك العديد من المتغيرات التى تؤثر على عملية اتخاذ القرارات الاستراتيجية السابقة، ومن أهم هذه المتغيرات التأثير العائلي، التعليم، الخبرات السابقة لرائد أو رواد الأعمال المؤسسين للمشروع.
كذلك تلعب متغيرات الموقع (المكان/المقر) الخاص بالمشروع، والظروف الاقتصادية للدولة، والمهارات والمعارف المتوافرة للأفراد المتاحين في المجتمع دوراً هاماً فى تحديد طبيعة المشاكل الاستراتيجية التى تواجهها هذه المشاريع.
ويمكن القول بأن أهم القضايا والمشاكل الاستراتيجية التى يواجهها هذا النوع من المشاريع ما يلي:-
ادارة المشاريع الصغيرة وعدم التأكد من النوع والشكل والنمط التكنولوجي الذى يجب استخدامه
فمعظم المشروعات التى تنتمى إلى هذا النوع تكون غير واثقة من نوع وشكل التكنولوجيا الخاص بالمنتج الذى تقدمه، أو بشكل ونوع التكنولوجيا الذى ينبغي استخدامها فى العمليات الإنتاجية، فضلاً عن أن درجة الآلية في ممارسة النشاط لا تكون عالية، بجانب الاعتماد في الغالب على الخامات ومستلزمات الإنتاج المحلية، وهذا لا يمنع بالطبع إمكانية الاستيراد سواء للآلات أو الخامات، إذا كان ذلك في إطار المقدرة المالية والتنظيمية للمنشأة.
تعرف على أهم المراكز الوظيفية فى مجال التسويق
الاستراتيجيات التي يتبعها المنافسون
فالمنظمات التي تكون فى بداية حياتها تواجه عدداً من المشاكل المتعلقة بمن ينافسها فى الأسواق، ومن أهم هذه المشكلات:
تحديد من هم المنافسين؟
ماهى القطاعات السوقية التي يقوم هؤلاء المنافسين بخدمتها؟
ما هى جوانب القوة/الضعف التى يتصف بها هؤلاء المنافسين فى كل قطاع من القطاعات السوقية؟
وتأتي هذه المشكلات من كون المعلومات المطلوبة عن نوعية المستهلك، ونوعية المنافسة فى السوق، وحصة المنافسين في الأسواق، وشكل ونمط المبيعات المتعلقة بالصناعة التى سوف يعمل بها المشروع الجديد لا تتوافر عادة بسهولة بل غالباً ما تتصف هذه المعلومات بمحدوديتها الشديدة.
ارتفاع تكلفة التشغيل فى البداية ثم اتجاهها نحو الانخفاض السريع
فنظراً لقيام هذه المشروعات بالإنتاج عند حجم صغير فى بداية حياتها، وعدم توافر الخبرة الخاصة لعمليات الإنتاج والإدارة فإن التكلفة المبدئية لهذه المشروعات تكون مرتفعة جداً، وبمرور الوقت تتحسن إجراءات الإنتاج.
ويبدأ الأفراد فى التعود على الأعمال التى يقومون بها، وتكتسب إدارة المشروع الخبرة، فيؤدي ذلك إلى ميل التكاليف الى الانخفاض السريع عبر الزمن.
ادارة المشاريع الصغيرة و ضعف المهارات الإدارية
أحد العوامل الأخرى التي تشكّل عقبة أمام نمو هذه المشروعات هو ضعف المهارات الإدارية، وهي تكون ناجمة عن عدم توافر الخبرة والكفاءة لدى الإدارة، وهي تُعد من أهم الأسباب الداخلية التي تواجه المشروعات الناشئة.
وهي التي يترتب عليها باقي المعوقات، إذ أن خبرة الإدارة هي التي تُمكنها من تخطي العقبات الأخرى.
ادارة المشاريع الصغيرة و اتخاذ القرارات دون تحليل ودراسة كافية
فالإطار التحليلي لعملية اتخاذ القرارات يكون أكثر وضوحاً في المشروعات الكبيرة، وعادة ما يكون السبب في استخدام إطار تحليلي غير ناضج في المشروعات الصغيرة، هو عدم قدرة الإداري علي تبرير التكلفة والمنفعة من استخدام إطار تحليلي أكثر نضجاً في عملية اتخاذ القرارات.
فالقرارات في المشروعات الكبيرة تكون آثارها كبيرة، ومن هنا فإن التبرير بضرورة القيام بالتحليل المتعمق قبل اتخاذ القرار يكون منطقياً ومقبولاً، ولكن القرارات في المشروعات الصغيرة تكون ذات أثر محدود مقارنة بالمشرعات الكبيرة، ومن هنا فإن القول بضرورة القيام بالتحليل المتعمق من حيث التكلفة والوقت والمنفعة يكون غير مقبول
ومع تزايد حجم العمل يصبح بحاجة إلى مجموعة أكبر من المهارات لإدارة العمليات والاحتفاظ بالموظفين وإدارتهم. لا يملك رواد الأعمال في العادة المهارات الإدارية اللازمة للتعامل مع مسائل متعددة الأشكال، ولوضع استراتيجيات مبتكرة تساعد في تنمية الأعمال وتحسين أداء هذه المشروعات المبتدئة.
الشريك المؤسس.. ودوره في إنجاح الشركات الناشئة
ادارة المشاريع الصغيرة و إقناع المستهلك بالشراء لأول مرة
تكون مهمة نشاط التسويق فى هذا النوع من المشروعات أن يعمل على إقناع العميل/المستهلك بشراء السلعة التى تقدمها لأول مرة بدلاً من شراء أي سلعة أخرى مماثلة، ويكون على المنظمة أن تقنع المستهلك بأن المخاطر المصاحبة لوجود المشروع فى السوق هى مخاطر يتحملها المشروع فى سبيل تقديم مجموعة من المنافع الهامة للمستهلك، حيث يأتي العميل/المستهلك الأول عادة عن طريق الدعاية الشفوية، قد تكون إرشاداً من صديق، جار، زميل أو أعمال أخرى تُخبر الآخرين عن طريق المحادثة بأخبار حول المشروع.
ادارة المشاريع الصغيرة و اتسام الأسواق بالتركيز والضيق
حيث يتم تصريف المنتجات في المنطقة أو المناطق الجغرافية المحيطة بالمشروع، ويصدق هذا القول على المشروعات الجديدة في بداية النشاط، ولكن مع نمو المشروع واستقراره، يبحث عن أسواق جديدة بما فيها أسواق التصدير.
ادارة المشاريع الصغيرة و التوجه قصير الأجل
نظراً لوجود العديد من الضغوط على المشروع في هذه المرحلة مثل خلق المستهلك للسلعة التي يقدمها المشروع، وإنتاج السلع ذاتها، والوفاء بالالتزامات الخاصة بدائني المشروع، وغيرها تجعل توجه الإدارة فى كل عملياتها توجهاً قصير الأجل، فوجود مثل هذه الضغوط قد لا تؤدي بالإداري لأن يفكر فى ظروف المستقبل ولا أن يقوم بتحليل هذه الظروف.
ادارة المشاريع الصغيرة و التوجه البيروقراطي المحدود
فالإجراءات الرسمية قليلاً ما تستخدم في هذه المشروعات، فمثلاً لا توجد حاجة إلى لقاءات رسمية مع العاملين، أو تقديم تقارير رسمية للمديرين قبل اتخاذهم للقرارات.
ادارة المشاريع الصغيرة و التوجه الإنساني للعملية الإدارية
فالإداريين العاملين بهذه المشروعات يفخرون دائماً بمعرفة كل العاملين لديهم معرفة شخصية، فالاتصال الشخصي غير المباشر، واحتكاك الإدارة بالعاملين، والعمل على تذليل الصعاب أمامهم بصورة شخصية ومباشرة، هي سمة أساسية من سمات المشروعات الصغيرة.
ادارة المشاريع الصغيرة و التوجه بأفكار مالك المشروع
فالمشروعات الصغيرة تدور دائماً حول الأفكار الخاصة بالفرد المؤسس بها، والذي عادة ما يتولى إدارتها، أما المشروعات الكبيرة فهي قادرة علي تعيين واستخدام بعض الإداريين المحترفين.
وأيضاً هي تتمتع بالقدرة على إحلال هؤلاء الإداريين الذين لا يحققون مستوي إنجاز عالمي بآخرين، ومثل ذلك لا يتوافر في المشروعات الصغيرة، فلا يعقل الاستغناء عن خدمات المؤسس الإداري إذا كانت قدرته الإدارية محدودة.
ادارة المشاريع الصغيرة و الملكية المحدودة لرأس المال
فرأس مال المشروعات الصغيرة قد يقدمه فرد واحد في حالة المشروع الفردي، كما يقدمه عدد من الشركاء في حالة شركة التضامن و التوصية البسيطة، وبالطبع يتوقف حجم رأس مال المشروعات على المقدرة المالية لأصحابها، وعلى مدى استعدادهم لتجنيب قدر من أموالهم الخاصة على ذمة تمويل أنشطة هذه المشروعات.
ادارة المشاريع الصغيرة وعدم فصل الإدارة عن الملكية
فغالباً ما يتولي الإدارة مالك المشروع الصغير، فنجد في المشروعات الفردية يكون صاحب المشروع هو نفسه المسؤول عن إدارة المشروع، فهو الذي يتولي مهام التخطيط والتنظيم والرقابة على العاملين في المشروع، وقد يشاركهم في أداء بعض الأعمال التنفيذية.
أما إذا اتخذ المشروع شكل شركة تضامن أو توصية بسيطة، فعادة ما يعين مديرون من الشركاء المتضامنين لإدارة المشروع، بحيث يختص كل شريك بمهام معينة، فقد يوكل إلى أحد الشركاء المهام المالية ويوكل لآخر المهام التسويقية، ولثالث الإشراف على الأنشطة الداخلية، وهكذا.
ولكن في جميع الأحوال فإن الملكية غير منفصلة عن الإدارة، على خلاف الوضع في الشركات المساهمة، حيث يحدث فصل بين الإدارة والملكية، فيمكن للجمعية العمومية للمساهمين أن تنتخب مجلساً للإدارة من غير المساهمين، ونشير إلى أن المشروع الصغير قد يلجأ إلى الاستعانة ببعض ذوي الخبرة في تسيير وإدارة شؤون المشروع، ولكن تظل المسؤولية النهائية للإدارة في يد الملاك.
ادارة المشاريع الصغيرة و وجود الموارد المحدودة للمنظمة
فالمشروعات الصغيرة تكون أمامها مشاكل تتعلق بالقدرة على توفير الموارد اللازمة، وبصفة خاصة الموارد المالية، ونظراً لصغر حجم الأصول الرأسمالية المستثمرة في المشروع فإن قدرة هذه المشروعات على الاقتراض تكون محدودة، لعدم وجود الضمان الكافي للقيام بعملية الاقتراض.
والواقع أن هذا النوع من المشروعات يتصف عادة بوجود رأس مال محدود، ويعاني من عدم وجود الخبرات الإدارية اللازمة، ويجاهد فى سبيل البقاء فى قطاع سوقي صغير جداً، ومن هنا فإن مثل هذه المشروعات تكون موجهة بغرض أساسي وهو (غرض البقاء).
جعل المحدودية الموجودة في فكرك تسيطر على ما ترغب فكل شيء محدود