ترضي بوصل لم تبح بودادها *هل للأحبة من هواها نفور/ياويحها ترضى بلوعة مهجتي *وتكيد قلبي في الهوى وتجور/ مال الحالة الشعورية ؟ ما الجمال هنا/أعرب تبح

يصف الشاعر محبوبته بأنها كتومة لا تتبيح بهواها وأنه تقسو عليه وتحب لوعته حتى تألم من طريقتها/ سجع في نفور تجور / كما صور قسوتها بمن يكيد ويجور/ فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة

يقول  الشاعر إنه لا ينفر من أحبتهِ بل يتمنى وصلهم فهم كل قلبه مع أنهم ما أبدو له الحب والوله والشوق والوداد كما ينبغي  وهذا ما جعل لوعته تزداد و جعله يحترق احتراقا  فهو يرى أن حبيبته راضية عما حل به وما اصابه من حمى الحب فهويبدي لها الوداد وهي لا تظهره له تكيده كيدا وتحديد وتميل عما يتمناه ويرتضيه بهذا فهي تظلمه    

 الحالة الشعورية حب و حنين  و حرقة  

في قوله هل  للأحبه من هواها نفور  خرج الاستفهام عن معناه الحقيقي إلى معنى الانكار فهو ينكر النفورمن الأحبة  

حالة من الحب والحنين والارتباك والحيرة. الجمال في البيت : قوله ترضى بلوعة مهجتي هنا أراد الشاعر أن يصف أن لوعته وقسوة الحبيب تسبب في أعمق جسده وهو دم قلبه الذي هو مهجته وهنا كناية عن موصوف وهو حال أعماق قلبه وعروقه بسب تصرف الحبيب. أما تبح:فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره

اتفق مع اجابة الاستاذ محمود واشكره

أشكرك علي الدعوة الكريمة 

أتفق إي إجابتي مع إجابتة السادة الزملاء 

لهم مني جزيل الشكر والاحترام 

شكرا للدعوة اتفق مع اجابة الاستاذ محمود

شكرا للدعوة واتفق مع ا.محمود باجابته اعلاه

شكرًا للدعوة الكريمة

أتفق مع الإجابات السابقة فقد أفاض الأساتذة.

اشكركم على الدعوة واترك الاجابة للمختصين