Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
وان كانت العملية هي الافضل فهل يوجد بالشركات افضل من دكاترة الجامعات .
وان كانت العلمية لماذا كل خريج يحتاج الي الخبرة العملية .
مكملين لبعضهما البعض لابد ان المحاسب يلم بالخبرة العلمية اللى بالطبع هتفيده فى خبرته العملية وتثقلها والعكس
شكرا للدعوة ..
كما تفضل الأساتذه .. كلاهما مكمل للأخر .. ولكن الخبرة العلمية هي الأساس والخبرة العملية هي المكمل والتطبيق للأساس العلمي .. تحياتي
هما مكملان لبعضهما البعض ولكن بصورة عامة الخبرة العملية اكثر من العلمية في حال كان يزاولها منذ فترة كبيرة وتعلم تحت خبراء بمجال المحاسبة
اتفق مع اجابة الاستاذ كريم ........
شكرا للدعوة .................... ادعم اجابة الاستاذ كريم هما مكملين لبعضهما
وأعتقد أن أصحاب الشركات الكبيرة التي تبحث عن الصفتين في موظفيها الشهادة والخبرة .ولكل منهما ايجابيات وسلبيات كل واحدة منهما إذا لم تجتمع مع الثانية, أولا الخبرة العلمية يفضلها مدراء الشركات ويرون أن الخبرة العملية في مجال ما توازي في أهميتها الشهادات الجامعية صحيح انه في الوظائف الاستشارية يرغب صاحب العمل بتشغيل الأفضل من الخريجين الشباب إلا إن الخبرة العملية أكثر جاذبية في باقي المجالات لأنها تمنح مهارات عملية لا تمنحها الجامعة أو الكلية، ولذلك يمكننا القول اليوم إن قيمة الخبرة والتجربة في العمل باتت أعلى واشد أهمية من قيمة أو أهمية الشهادة الجامعية الأولى البكالوريوس . هل هذا يعني أن الشركات توظف الإنسان صاحب الخبرة على صاحب الشهادة؟ بالطبع لا ولكن أيضا توظف صاحب الشهادة إذا لم تكن عنده خبره.و حينما نقرأ في الصحف عن الوظائف الشاغرة نجد إن التركيز أولا على الشهادة,, وثانياً على الخبرة.لكن المرتبة التي كانت تعتليها الشهادة في الماضي (منذ جيل وأكثر) هبطت وذلك بسبب زيادة عدد الجامعات بشكل كبير وتنوع الدراسات والشهادات وبالتالي رواج الشهادات وانعدام تميزها,, وكثرة الخريجين فانتقل التميز إلى أولي التجارب في حقل الأعمال الاقتصادية والتجارية بغض النظر عما إذا كانوا يحملون شهادة أم لا فالخبرة الطويلة في مجال ما تعطي ما يغني عن الجامعة.وعن رأيي الشخصي هل أنا مع الخبرة أو الشهادة؟
انا مع الخبرة والشهادة كلاهما معا ,ولو كنت مسئولة عن التوظيف وتقدم إلي اثنان,, صاحب الخبرة وصاحب الشهادة,, فسأختار صاحب الخبرة. أكثر الموظفين هم من حملة الشهادات,, وتم توظيفهم بعد تخرجهم مباشرة , والسبب هو أن مع تقدم العلم والصناعة زادت أهمية الشهادة الجامعية وارتفع الطلب عليها, والسبب في ذلك هو الازدياد الكبير في المعلومات والعلوم المطلوب الإلمام بها والتي وحدها ترغب مدير الشركة في توظيف حامليها,فمثلا أنا أحمل شهادة طبية جامعية واحمل شهادة عليا ودبلومه في أدارة الأعمال وأريد أن يعمل معي ذو علم ومعرفة ليستطيع مواكبة عصرنا السريع والدائم التطور, كما أريده ملماً وخبيراً بالاقتصاد وخفاياه ليكون عوناً في تجنب الكوارث قبل حصولها أو الخروج منها بسرعة في حال وقوعها.وهناك من ليس عنده خبرة وعنده الحافز أن يبدأ العمل من الصفر, أي من البداية حتى يكسب الخبرة والمعرفة ويكون قابلاً للتدرج في العمل وأكتساب الخبرة, وهناك من يكمل دراسته بعد العمل.
أفضل الخبرة العلمية لان اي محاسب كان يوما ما مبتدئ
لهذا على الشركات فتح ابوابها للتدريب
الخبرة العلمية والخبرة العملية كلاهما مكملان لبعضهما البعض مع الاخذ بعين الاعتبار ان الخبرة العلمية هي الاساس والخبرة العملية مكملة لها
كلاهما يكملان بعضهما البعض ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
دائما العلمية تسبق العملية وهنا مسألة تدرج المراتب فالشهادة العلمية اولا ثم الخبرة ومع ازدياد الخبرة تتدرج الرتب