Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
الحجة التي ينطلقون بها , أن يتم تعيين عناصر جديدة والجديد مندفع ليثبت إمكانياته , وإن أعطى المطلوب للشركة لاتمدد له.
نعم هذه التجربة تطبق في الغرب ومثالا على ذلك هو وجود طبيب تعاقد لمدة سنتين للعمل في مستشفى ولكن الفرق هنا انه يقوم بالتقديم للعمل بعد انتهاء المدة ويدخل المنافسة اسوة بالاطباء الجدد فيتم اختباره فاذا اجتاز
الاختبار يتم توظيفه لسنتين اخرى واعتقد انه من الافضل اختبار الشخص قبل انتهاء مدة عقده اذا لم توجد اسباب اخرى لدى الادارة لعدم توظيفه كالعمر مثلا
لها ايجابيات وسلبيات تضعف من سمعتها داخل السوق وخاصة باستقرار العمالة وتجعل المندوب يعي انه عاجلا او اجلا سيترك العمل فيتقاعس عن اداء مهامه
ولكن الاجدر ان يتم اعادة اختباره مرة اخرى او نقل لمنطقة اخرى دون ان يخل النقل به
شكرا لدعوتك
هذا هو احد انواع الاساليب الغربية بالتوظيف ... وفي الحقيقة له ايجابيات وله سلبيات انا شخصيا لست مع استبعاد الموظف المنتج والذي كسب الخبرة من شركتي وبذلت عليه جهدا لكي اكون خبرته واجعله يحقق لي الاهداف واخيرا اجعله يترك العمل لابحث عن جديد
ولكن لنفكر بطريقتهم ....الغرب ليس كما نفكر نحن الشرقيين بشكل عام والعرب بشكل خاص فهم يفكرون بشكل عملي اكثر من العاطفة التي نحملها نحن فهم يرومون من وراء هذا الاسلوب الى تحقيق الاتي
* نعم هو اسلوب مجحف نوعا ما ولكنه يعطي فرصا لاكبر عدد ممكن ومن ناحية اخرى فالشخص الذي يدخل المنافسة بعد ان كان موظفا لن يخرج صفر اليدين بل سيحمل خبرة سنتين ليطبقها ويوظفها في مكان اخر مع توصية ان لم يكن قد خرج من الشركة بدون انجازات
اما اسلوبنا نحن بالتوظيف ( وهو ليس بالاسلوب الخاطئ) ولكن يحتاج الى تعديلات نسبية في اماكن معينة
شكرا على الدعوة .... للاسف سياسه فاشله باتت تتبعها اغلب الشركات لغرض الربح فقط تستبدل المندوب القديم بمندوبين جديدين بنفس راتب مندوب واحد قديم وهذه الظاهرة زادت في الاونه الاخير بسبب الازمه الاقتصاديه والوضع المادي المتدني للشركات الخاصه خصوصا مما يزيد تازمها اكتر واكتر بقله خبره المندوبين الجدد وتردي نوعيه الخدمه للعملاء
شكراً علي كريم الدعوة الطيبة ... هي جيدة إنو جهة المندوبين الجدد فقط أما من جهة العمل في حد ذاته فهؤلاء المندوبين الجدد يحتاجون إلي فترة طويلة لبناء جسور الثقة بينهم وبين العملاء المتعاملين مع المندوبين السابقين وذه قد يؤثر علي مبيعات المؤسسة لفترة وفي ظل هذه الفترة قد يظهر لها منافسين جدد أو حاليين لتغطية النقص من الحصة السوقية للمؤسسة , وهنالك سبب آخر (قد يكون خفي علي البعض) وهي أن شروط الخدمة المدنية وأنظمة العقود لا تسمح لتجديد العقد لأكثر من مرتين لأنه بذلك يدخل تلقائياً في الخدمة المستدامة للمؤسسة (ضمن هيكلها الوظيفي الثابت) فبعض المؤسسات تتحاشي هذه المعضلة بعدم التجديد أو تثبيت المندوب في الخدمة الدائمة لأن ذلك يترتب عليه مصروفات إضافية (بدلات وإمتيازات) وهي تري أن تخسر جزء من السوق لفترة محددة مقابل عدم الصرف بصورة مستمرة وشبه ثثابتة من حيث قيمة المصروفات.
شكرا للدعوة ................... هنا تعتبر الشركة هي الخاسرة حيث انها فقدت اشخاص ذو خبرة وخاصة اذا كانوا ناجحين
بعض الشركات يعتمد هذا الاسلوب في بعض الحالات منها :
1.أعادة هيكلة الشركة .
2.أعادة جدولة سلم الرواتب في حال تدني مبيعاتها .
3.تغييروجوه المندوبين من اجل دعم مبيعاتهم (حسب اعتقادهم) .
بينما نلاحظ في أغلب دول الخليج أن العقد مدته 3 سنوات قابل للتجديد بموافقة الطرفين والجهات ذات العلاقة (وزراتي العمل والداخلية (الجوازات ) .
شكرا لدعوتكم .
شكرا على الدعوة هذا رائ خاطئ من الشركة لان الشركة تحتا ج لعمالة ذو خبرة لزيادة مكسبها ولكن الشركة بتنظر الى المرتب الاقل للعامل الذى ليس لدية خبرة فالشركة تنظر من زاوية واحدة وهو المرتب والصحيح ان تنظر للمرتب للعمالة والدخل للشركة فممكن يكون موظف يتقاضى راتب كبير ولكنة بخبرتة يزيد دخل الشركة اضعاف الموظف الذى يتقاضى راتب ضعيف ويكون دخل الشركة عن طريقة ضعيف فلازم الشركة توازن الامور وتضع الشخص المناسب فى مكانة لكى تنجح
شكرا للدعوة
من المفترض ان يكون العامل له نقابة و سجل تامين يحافظ على حقوقه من هؤلاء الوحوش البربرية اقصد اصحاب رؤوس الاموال و الشركات الذين ينظرون الى الفقراء و المحتاجي العمل لاجل سد رمق العيش على انهم مجرد مستخمين او شحاذين يستجدون العطايات منهم و من سحتهم الحرام و الا فاين التكافل الاجتماعي و حقوق الطبقة العاملة هل هي مجرد شعارات؟