Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
حالة حب واعجاب بالحبيب. المحسن البديع هنا سجع في قوله : طبعها وصفوها وأيضا هنا طباق في قوله : الجد والروح. وصامتا ومؤيدا. الجمال في البيت : قوله والروح تسمو صفوها هنا كناية ليظهر خفة دمها وبساطتها. وقوله:الحسن صامتا هنا استعارة مكنية شبه الحسن بإنسان صامت حذف المشبه وأبقى على شيء من لوازمه وهو الصمت وهنا أراد الشاعر أن يظهر مدى الجمال الذي كانت تتمتع به واخلاقها التي تتزاوج مع جمالها بالحسن والبهاء. الطباع مؤيدا هنا كناية عن موصوف وأراد من ذلك أن حركتها وتصرفها وطبعها الصامت يوحي بالرضا والقبول. صفوها مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره. صامتا:حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
أتفق مع الأستاذ عبد الرحمن في إجابته
شكرا للدعوة في إجابة الاستاذ عبد الرحمن الكفاية
شكرا للدعوة اترك الجواب للخبراء المختصين
شكرا على الدعوة الكريمة
أتفق مع إجابة الأستاذ عبد الرحمن العمايرة
اتفق مع ا. عبدالرحمن في اجابته اللمميزة
شكرًا للدعوة الكريمة
أتفق مع الإجابات السابقة فقد أفاض الأساتذة.